حفيدتي حين تعود لمدرستها يوماً.. قد تقبّل الجدْرَ والصفوف والأعتابا..
اللقطة الأولى لحفيدتي التي بلغت عامها الثامن وأمضت -الترم- الآخر من عامها الابتدائي الثاني حبيسة البيت، وقد أخذها الشوق حتماً للمدرسة.
قالت لي ذات يومٍ
أمّاه.. أنا تعبت..
مللت.. وسئمت..
حبيبتي ما الذي أتعبكِ؟؟
همست...