فقدت جميع أبنائها في الحادث المروع ولم تنجو منه سوى طفلة لها فكانت تعشقها جدا وتخشى عليها وترى فيها السعادة
وكانت الأم المسكينة مقعدة لأنها من جراء الحادث فقدت بشلل تام في قدميها فكانت تسير على عربة وتقوم بأعمال المنزل
الشاقة كانت طفلتها البالغة من العمر السادسة عاما تذهب كل يوم إلى المدرسة...