نُولد دون أن نتخذ قراراً في ذلك ، نبكي دون أن يُسمع صوتنا ، نتوّجع ونبكي ونكبر
فقط لأننا أطفال ، أنا سأخبركم بماذا أشعر ، ومَن أكون وإلى مَن أنتمي.
لكن هل لي أن اطلب منكم أن توصدوا أبواب البُكاء..؟
لا أُريد شفقة من أحدكم ولا يُعجب أصدقائي أن تدعوهم بالمساكين.
نحن أطفال / هم
وهذه حكاياتنا...