هلا مررت بي سويعة بها اشم القلائدا
ولك علي أن تكون لحنا لكل القصائدا
بين اخبية الحروف ارسم منك المفاتن
ويتحير غيرك معرفتها والحرف معندا
ليلة لإنوثتك الطاغية فزها مني الفؤاد
فكيف إذ تم العناق حينها بيدك المقالدا
طاف خيالي وزارني وجهك المترف حسنا
فما برحت وسادتي وتمنيت الدنيا...