عندما قامت شركة آبل بإصدار نسخة 12 إنش من MacBook، فقد قامت الشركة أيضا بتضمين لوحة مفاتيح جديدة في هذا الحاسب المحمول. ويقال بأن لوحة المفاتيح الجديدة تعد أرق، وتوفرًا قدرًا أقل من التنقل بين الأزرار، ولكن للآسف أدى ذلك أيضا إلى ظهور بعض المشكلات، فالشكل النحيف والأوساخ والغبار والحطام الذي يتراكم يتسبب في توقف بعض الأزرار عن العمل بشكل صحيح.
والخبر السار هو أنه يبدو أن شركة آبل قد يكون لديها حل لهذه المشكلة بفضل براءة إختراع جديدة تم نشرها مؤخرًا. ووفقا لبراءة الإختراع، فيبدو أن شركة آبل قد يكون لديها حل لمشكلة تراكم الأوساخ، والذي ينطوي إما على سد أي فجوات غير مرغوب فيها مما قد يجعلها أيضا مقاومة للماء، أو إدخال غشاء تحت كل زر من شأنه أن ينفخ الهواء في كل مرة يتم فيها الضغط على الزر، وهذه هي الآلية التي من شأنها أيضا إخراج أي حطام غير مرغوب فيه.
براءة الإختراع هذه تؤكد أيضا بأن شركة آبل على علم بمشكلة الحطام، فهي تقول : ” مخلفات تلك السوائل، مثل السكر، قد يؤدي إلى تآكل أو حجب الإتصالات الكهربائية ومنع حركة الزر عن طريق عرقلة حركة الأجزاء المتحركة “. وهذا يعني أنه قد مضى وقت طويل منذ أن قامت شركة آبل بتقديمها، وبالنظر إلى أننا لم نشاهد هذه الميزة الجديدة في أي MacBook جديد، فمن غير الواضح ما إذا كانت شركة آبل تخطط للمضي قدما معها أو ما إذا كانت هذه البراءة ستبقى مجرد فكرة.
والخبر السار هو أنه يبدو أن شركة آبل قد يكون لديها حل لهذه المشكلة بفضل براءة إختراع جديدة تم نشرها مؤخرًا. ووفقا لبراءة الإختراع، فيبدو أن شركة آبل قد يكون لديها حل لمشكلة تراكم الأوساخ، والذي ينطوي إما على سد أي فجوات غير مرغوب فيها مما قد يجعلها أيضا مقاومة للماء، أو إدخال غشاء تحت كل زر من شأنه أن ينفخ الهواء في كل مرة يتم فيها الضغط على الزر، وهذه هي الآلية التي من شأنها أيضا إخراج أي حطام غير مرغوب فيه.
براءة الإختراع هذه تؤكد أيضا بأن شركة آبل على علم بمشكلة الحطام، فهي تقول : ” مخلفات تلك السوائل، مثل السكر، قد يؤدي إلى تآكل أو حجب الإتصالات الكهربائية ومنع حركة الزر عن طريق عرقلة حركة الأجزاء المتحركة “. وهذا يعني أنه قد مضى وقت طويل منذ أن قامت شركة آبل بتقديمها، وبالنظر إلى أننا لم نشاهد هذه الميزة الجديدة في أي MacBook جديد، فمن غير الواضح ما إذا كانت شركة آبل تخطط للمضي قدما معها أو ما إذا كانت هذه البراءة ستبقى مجرد فكرة.
