سوق الهواتف الذكية هو ناضج جدًا، ونتيجة لذلك، مع كل إطلاق جديد للهواتف الذكية، تجد الشركات المصنعة صعوبة متزايدة في جعل هواتفها الذكية أكثر إذهالاً. بدلاً من ذلك، فنحن نتطلع في الغالب إلى تحسين الميزات الحالية، مثل تحسين أداء الكاميرات، وتحسين الذكاء الإصطناعي، وما إلى ذلك.
ومع ذلك، في براءة إختراع تم إكتشافها مؤخرًا، يبدو أن لدى شركة آبل فكرة ثورية من أجل شاشة iPhone، والتي يمكن أن تسمح للمستخدمين ” بالإستشعار ” من خلال الشاشة نفسها. ما يعنيه هذا هو أنه إذا كنت تنظر إلى عنصر ما على الشاشة، فقد يتم محاكاة ملمس هذا العنصر، مثل الخشب والمعدن والفراء وما إلى ذلك.
لسنا متأكدين من نوع الإستخدامات العملية التي يمكن أن توفرها هذه الشاشة، ولكن تجربة الإستخدام ستكون مختلفة تمامًا. لقد حاولت شركة آبل إستخدام تقنية مثيرة للإهتمام في الماضي، مثلما فعلت مع تقنية إستشعار الضغط 3D Touch. ومع ذلك، هذه الميزة لم تحصد نجاحًا كبيرًا مما دفع شركة آبل للتخلص منها في نهاية المطاف في هواتف iPhone 11 Series التي تم إطلاقها هذا العام.
لقد سمعنا أن الشركة قد تتطلع أيضًا إلى نقل تقنية Apple ProMotion 120Hz من لوحيات iPad Pro إلى هواتف iPhone القادمة في العام المقبل، ولكن يبقى أن نرى ما إذا كان سيتحقق ذلك في نهاية المطاف أم لا.
ومع ذلك، في براءة إختراع تم إكتشافها مؤخرًا، يبدو أن لدى شركة آبل فكرة ثورية من أجل شاشة iPhone، والتي يمكن أن تسمح للمستخدمين ” بالإستشعار ” من خلال الشاشة نفسها. ما يعنيه هذا هو أنه إذا كنت تنظر إلى عنصر ما على الشاشة، فقد يتم محاكاة ملمس هذا العنصر، مثل الخشب والمعدن والفراء وما إلى ذلك.
لسنا متأكدين من نوع الإستخدامات العملية التي يمكن أن توفرها هذه الشاشة، ولكن تجربة الإستخدام ستكون مختلفة تمامًا. لقد حاولت شركة آبل إستخدام تقنية مثيرة للإهتمام في الماضي، مثلما فعلت مع تقنية إستشعار الضغط 3D Touch. ومع ذلك، هذه الميزة لم تحصد نجاحًا كبيرًا مما دفع شركة آبل للتخلص منها في نهاية المطاف في هواتف iPhone 11 Series التي تم إطلاقها هذا العام.
لقد سمعنا أن الشركة قد تتطلع أيضًا إلى نقل تقنية Apple ProMotion 120Hz من لوحيات iPad Pro إلى هواتف iPhone القادمة في العام المقبل، ولكن يبقى أن نرى ما إذا كان سيتحقق ذلك في نهاية المطاف أم لا.