في حين أننا نعتقد بأنه كان من الصائب أن تعترف شركة آبل بأنها كانت تقوم بإبطاء هواتف iPhone القديمة، فنحن نفترض أيضا بأنه ليس من المفاجئ أن نرى الشركة الأمريكية ترفع ضدها العديد من الدعاوى القضائية بعد ذلك. وتم رفع إثنتين من الدعاوى القضائية الجماعية ضد الشركة بعد الإعلان، ولكن هذا العدد إرتفع منذ ذلك الحين.
ووفقا للتقارير، فيبدو أن شركة آبل تواجه 59 دعوى قضائية في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها مع العلم بأنه تم رفع دعوى قضائية مماثلة ضد الشركة في العديد من الأماكن الأخرى حول العالم. وفي حين أنها لا تستطيع التحدث عن الأوضاع في البلدان الأخرى، فقد ذكرت الهيئة القضائية الأمريكية المعنية بالتقاضي المتعدد المقاطعات أنها ستنظر في تعزيز الدعاوى القضائية التي تحدث في الولايات المتحدة.
ونحن نفترض بأن هذا هو المطلوب نظرًا للعدد الهائل من الدعاوى القضائية المرفوعة ضد شركة آبل منذ ذلك الحين، على الرغم من أنه يبقى أن نرى ما ستؤول إليه الأمور في نهاية المطاف. وتتفاوت حدة الشكاوى، فهناك بعض الجهات التي تتهم شركة آبل بإبطاء هواتف iPhone عمدًا للدفع بالعملاء من أجل الترقية إلى هواتفها الذكية الأحدث، في حين تقول الجهات الأخرى بأن شركة آبل كانت تعرف بمشكلة البطارية ولكنها لم تقم بأي شي لإصلاحها.
ما قامت به شركة آبل منذ ذلك الحين للتخفيف من تداعيات هذه الأزمة هو إطلاقها لبرنامج إستبدال البطارية. وقد خفضت الشركة سعر إستبدال البطارية للهواتف المؤهلة من 79$ إلى 29$. ومع ذلك، يبدو أن الإقبال على برنامج إستبدال البطارية فاق توقعات شركة آبل لأن ملاك iPhone 6 Plus سوف يضطرون إلى الإنتظار حتى شهر أبريل على الأرجح لإستبدال بطاريات أجهزتهم.
ووفقا للتقارير، فيبدو أن شركة آبل تواجه 59 دعوى قضائية في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها مع العلم بأنه تم رفع دعوى قضائية مماثلة ضد الشركة في العديد من الأماكن الأخرى حول العالم. وفي حين أنها لا تستطيع التحدث عن الأوضاع في البلدان الأخرى، فقد ذكرت الهيئة القضائية الأمريكية المعنية بالتقاضي المتعدد المقاطعات أنها ستنظر في تعزيز الدعاوى القضائية التي تحدث في الولايات المتحدة.
ونحن نفترض بأن هذا هو المطلوب نظرًا للعدد الهائل من الدعاوى القضائية المرفوعة ضد شركة آبل منذ ذلك الحين، على الرغم من أنه يبقى أن نرى ما ستؤول إليه الأمور في نهاية المطاف. وتتفاوت حدة الشكاوى، فهناك بعض الجهات التي تتهم شركة آبل بإبطاء هواتف iPhone عمدًا للدفع بالعملاء من أجل الترقية إلى هواتفها الذكية الأحدث، في حين تقول الجهات الأخرى بأن شركة آبل كانت تعرف بمشكلة البطارية ولكنها لم تقم بأي شي لإصلاحها.
ما قامت به شركة آبل منذ ذلك الحين للتخفيف من تداعيات هذه الأزمة هو إطلاقها لبرنامج إستبدال البطارية. وقد خفضت الشركة سعر إستبدال البطارية للهواتف المؤهلة من 79$ إلى 29$. ومع ذلك، يبدو أن الإقبال على برنامج إستبدال البطارية فاق توقعات شركة آبل لأن ملاك iPhone 6 Plus سوف يضطرون إلى الإنتظار حتى شهر أبريل على الأرجح لإستبدال بطاريات أجهزتهم.
