ليس سرًا أن شركة آبل مهتمة للغاية بتكنولوجيات الصحة. تعتبر الساعة الذكية Apple Watch مثالاً ممتازًا يعرض مختلف الجهود التي بذلتها الشركة في المجال الصحي، فهذه الساعة الذكية تضم مستشعر لقياس معدل ضربات القلب علمًا أن الساعة الذكية الحديثة Apple Watch Series 4 توفر أيضًا إمكانية الحصول على التخطيط الكهربائي للقلب.
هناك أيضا تقارير تقول بأن شركة آبل تعمل كذلك على طريقة غير جراحية لقياس مستويات الجلوكوز في الدم. ولهذا السبب لا يفاجئنا حقًا أن نعلم أن تقرير جديد من قناة CNBC ذكر بأن شركة آبل توظف عشرات الأطباء، حيث تدعي المصادر أن لدى الشركة حوال 50 أو أكثر من الأطباء العاملين في الشركة.
تمكنت قناة CNBC نفسها من تعقب 20 طبيبًا يعملون في شركة آبل على أساس المعلومات المتوفرة في شبكة LinkedIn، ولكن هناك إحتمال أن يكون هناك أكثر من ذلك. لماذا تطلب آبل من العديد من الأطباء أن يكونوا موظفين لديها؟ نظرًا إلى أنها تطور الأجهزة والبرمجيات المتعلقة بالصحة، فمن المنطقي أنها ترغب في أن يكون لديها أخصائيون طبيون للمساعدة في التشاور والإرشاد.
ومع ذلك، فشركة آبل ليست الوحيدة التي تقوم بتوظيف المتخصصين في المجال الطبي، فقد كشف تحقيق من قناة CNBC أيضًا أن شركة أمازون لديها العديد من الأطباء العاملين في الشركة، ونفس الشيء ينطبق على شركة Alphabet. ومن غير المستغرب أن نجد شركة آبل ترفض التعليق على التقرير.
هناك أيضا تقارير تقول بأن شركة آبل تعمل كذلك على طريقة غير جراحية لقياس مستويات الجلوكوز في الدم. ولهذا السبب لا يفاجئنا حقًا أن نعلم أن تقرير جديد من قناة CNBC ذكر بأن شركة آبل توظف عشرات الأطباء، حيث تدعي المصادر أن لدى الشركة حوال 50 أو أكثر من الأطباء العاملين في الشركة.
تمكنت قناة CNBC نفسها من تعقب 20 طبيبًا يعملون في شركة آبل على أساس المعلومات المتوفرة في شبكة LinkedIn، ولكن هناك إحتمال أن يكون هناك أكثر من ذلك. لماذا تطلب آبل من العديد من الأطباء أن يكونوا موظفين لديها؟ نظرًا إلى أنها تطور الأجهزة والبرمجيات المتعلقة بالصحة، فمن المنطقي أنها ترغب في أن يكون لديها أخصائيون طبيون للمساعدة في التشاور والإرشاد.
ومع ذلك، فشركة آبل ليست الوحيدة التي تقوم بتوظيف المتخصصين في المجال الطبي، فقد كشف تحقيق من قناة CNBC أيضًا أن شركة أمازون لديها العديد من الأطباء العاملين في الشركة، ونفس الشيء ينطبق على شركة Alphabet. ومن غير المستغرب أن نجد شركة آبل ترفض التعليق على التقرير.