وفقًا لأحدث الإحصائيات الصادرة من مؤسسة ABI Research المتخصصة في بحوث السوق، فقد كانت شركة آبل هي المسطيرة على المشهد في سوق الأجهزة القابلة للإرتداء في الربعين الثاني والثالث من العام 2018 بحصة سوقية تبلغ 43.35 في المئة. هذا الأمر ترك الشركات الأخرى مثل Fitbit و Huawei و Samsung مع حصص سوقية تبلغ نحو 8 في المئة لكل منها. ومن المثير للإهتمام أن لا نجد أي شيء حول أداء شركة Xiaomi في هذا التقرير.
وفي حين أن شركة آبل لا تزال هي من تتسيد سوق الساعات الذكية، فقد إنخفضت حصتها في السوق، وهذا على الرغم من الشحنات المتزايدة علمًا أن هذا السوق يتوسع بسرعة. ووفقا لمؤسسة ABI Research، فسوق الأجهزة القابلة للإرتداء سينمو من 40 مليون وحدة في العام 2018 إلى ما يقرب من 100 مليون وحدة في العام 2023.
ووفقا لتقرير سابق صدر من مؤسسة IDC المتخصصة في بحوث السوق في شهر ديسمبر الماضي، فهذه الأخيرة تعتقد بأن الساعة الذكية Apple Watch ستظل هي المهيمنة في سوق الأجهزة القابلة للإرتداء حتى العام 2022، وهو العام الذي من المتوقع أن تبدأ فيه حصتها السوقية بالتراجع. ويقال بأن الحصة السوقية للساعة الذكية Apple Watch تبلغ الآن 44.4 في المئة، ولكن توقعات IDC تشير إلى أن هذه الحصة السوقية ستنخفض إلى 35.8 في المئة في العام 2022.
ومن غير الواضح لماذا يعتقدون المحللون بأن الحصة السوقية للساعة الذكية Apple Watch ستنخفض، ولكنهم يعتقدون ذلك على الأرجح بسبب إحتمال أن تقوم منصات التشغيل الأخرى مثل WearOS من شركة جوجل بتضييق الفجوة. وبدلا من ذلك، يمكن أن يكون ذلك راجع لتشبع سوق الساعات الذكية كما يحدث الآن مع سوق الهواتف الذكية.
يمكن أن يكون ذلك أيضا بسبب قدوم المزيد من الساعات الذكية المنافسة التي توفر ميزات متقدمة جدًا بأسعار مغرية، تمامًا كما يحدث الآن في سوق الهواتف الذكية. في كلتا الحالتين، لا يزال يتعين علينا الإنتظار لحوالي 3 إلى 4 سنوات قبل أن نعرف ما إذا كانت توقعات IDC ستتحقق، ولكن من يدري، قد تكون شركة آبل إبتكرت ما يكفي من الميزات الجديدة لمواصلة الريادة في سوق الساعات الذكية، مثلما فعلت في سوق الأجهزة اللوحية مع لوحيات الآيباد.
وفي حين أن شركة آبل لا تزال هي من تتسيد سوق الساعات الذكية، فقد إنخفضت حصتها في السوق، وهذا على الرغم من الشحنات المتزايدة علمًا أن هذا السوق يتوسع بسرعة. ووفقا لمؤسسة ABI Research، فسوق الأجهزة القابلة للإرتداء سينمو من 40 مليون وحدة في العام 2018 إلى ما يقرب من 100 مليون وحدة في العام 2023.
ووفقا لتقرير سابق صدر من مؤسسة IDC المتخصصة في بحوث السوق في شهر ديسمبر الماضي، فهذه الأخيرة تعتقد بأن الساعة الذكية Apple Watch ستظل هي المهيمنة في سوق الأجهزة القابلة للإرتداء حتى العام 2022، وهو العام الذي من المتوقع أن تبدأ فيه حصتها السوقية بالتراجع. ويقال بأن الحصة السوقية للساعة الذكية Apple Watch تبلغ الآن 44.4 في المئة، ولكن توقعات IDC تشير إلى أن هذه الحصة السوقية ستنخفض إلى 35.8 في المئة في العام 2022.
ومن غير الواضح لماذا يعتقدون المحللون بأن الحصة السوقية للساعة الذكية Apple Watch ستنخفض، ولكنهم يعتقدون ذلك على الأرجح بسبب إحتمال أن تقوم منصات التشغيل الأخرى مثل WearOS من شركة جوجل بتضييق الفجوة. وبدلا من ذلك، يمكن أن يكون ذلك راجع لتشبع سوق الساعات الذكية كما يحدث الآن مع سوق الهواتف الذكية.
يمكن أن يكون ذلك أيضا بسبب قدوم المزيد من الساعات الذكية المنافسة التي توفر ميزات متقدمة جدًا بأسعار مغرية، تمامًا كما يحدث الآن في سوق الهواتف الذكية. في كلتا الحالتين، لا يزال يتعين علينا الإنتظار لحوالي 3 إلى 4 سنوات قبل أن نعرف ما إذا كانت توقعات IDC ستتحقق، ولكن من يدري، قد تكون شركة آبل إبتكرت ما يكفي من الميزات الجديدة لمواصلة الريادة في سوق الساعات الذكية، مثلما فعلت في سوق الأجهزة اللوحية مع لوحيات الآيباد.