يستعد أبطال فيلم "كيرة والجن" عن رواية 1919، للنجمين أحمد عز وكريم عبد العزيز للسفر إلى جنوب أفريقيا، نهاية الشهر الجارى لتصوير المشاهد الخارجية هناك، ويستمر التصوير لمدة 3 أسابيع تقريباً حسب الخطة التي تضعها الجهة المنتجة للفيلم، وهى سينرجى فيلمز، حيث وضعت الشركة خطة إنتاجيه محكمة لتقديم عملا سينمائياً ضخماً خلال الفترة المقبلة.
وأبرز نقاط تلك الخطة، بناء ديكورات ضخمة للحقبة الزمنية التي يدور حولها الفيلم، فضلا عن تصميم الملابس التى تناسب الوقت والزمن، وجلب أحدث معدات التصوير من الخارج، بالإضافة لأعمال الجرافيكس والمونتاج الذى سيتم تنفيذها فى أوروبا.
"كيرة والجن" يشارك في بطولته كل من الفنانة هند صبرى وسيد رجب بجانب عز وكريم.والمقرر طرحه بدور العرض السينمائى فى عيد الفطر المقبل، ويرصد الفيلم حالة الغليان التي كانت يموج بها الشارع المصري بالتزامن مع اندلاع ثورة 1919، وهو الحدث الكبير الذي يوحد مصائر أحمد عبد الحي كيرة يجسده "كريم عبد العزيز"، وعبدالقادرالجن ويجسده أحمد عز ليشتركا في النضال ضد المحتل الانجليزي.
الفيلم يعد من أقوى الأفلام فى تاريخ السينما المصرية إنتاجاً ونجوماً وكتابة، حيث يرصد حقبة مهمة فى تاريخ مصر أثناء ثورة 19، إذ يتناول العمل واقع المجتمع المصرى فى فترة الاحتلال الإنجليزى أبان ثورة 1919، ويكشف الفيلم عن قصص حقيقية لمجموعة من أبطال المقاومة المصرية ضد الاحتلال الانجليزى وقت ثورة 1919 حتى عام 1924، وذلك من خلال أبطال منسيون خاضوا معارك وتضحيات جريئة من أجل الاستقلال، بالاضاقة إلى أن الفيلم يكشف عن فترة زمنية مهمة فى تاريخ مصر وشعبها لتكشف للأجيال الصغيرة مدى حب المصريين لبلدهم وأرضهم، من خلال نضال وتضحيات المصريين منذ 100 سنة بشكل مشرف وحقيقى.
وأبرز نقاط تلك الخطة، بناء ديكورات ضخمة للحقبة الزمنية التي يدور حولها الفيلم، فضلا عن تصميم الملابس التى تناسب الوقت والزمن، وجلب أحدث معدات التصوير من الخارج، بالإضافة لأعمال الجرافيكس والمونتاج الذى سيتم تنفيذها فى أوروبا.
"كيرة والجن" يشارك في بطولته كل من الفنانة هند صبرى وسيد رجب بجانب عز وكريم.والمقرر طرحه بدور العرض السينمائى فى عيد الفطر المقبل، ويرصد الفيلم حالة الغليان التي كانت يموج بها الشارع المصري بالتزامن مع اندلاع ثورة 1919، وهو الحدث الكبير الذي يوحد مصائر أحمد عبد الحي كيرة يجسده "كريم عبد العزيز"، وعبدالقادرالجن ويجسده أحمد عز ليشتركا في النضال ضد المحتل الانجليزي.
الفيلم يعد من أقوى الأفلام فى تاريخ السينما المصرية إنتاجاً ونجوماً وكتابة، حيث يرصد حقبة مهمة فى تاريخ مصر أثناء ثورة 19، إذ يتناول العمل واقع المجتمع المصرى فى فترة الاحتلال الإنجليزى أبان ثورة 1919، ويكشف الفيلم عن قصص حقيقية لمجموعة من أبطال المقاومة المصرية ضد الاحتلال الانجليزى وقت ثورة 1919 حتى عام 1924، وذلك من خلال أبطال منسيون خاضوا معارك وتضحيات جريئة من أجل الاستقلال، بالاضاقة إلى أن الفيلم يكشف عن فترة زمنية مهمة فى تاريخ مصر وشعبها لتكشف للأجيال الصغيرة مدى حب المصريين لبلدهم وأرضهم، من خلال نضال وتضحيات المصريين منذ 100 سنة بشكل مشرف وحقيقى.