ـآلـرۉۉۉۉ ζ ـآلـڜـقـيـــۂ
Well-Known Member
- إنضم
- 27 أغسطس 2012
- المشاركات
- 2,816
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 38
- العمر
- 26
أبو عبيدة بن الجراح
"أمين هذه الأمة"
هو عامر بن عبد الله بن الجراح بن هلال بن ضبة بن الحارث بن فهر، من كنانة وكنيته أبو عبيدة. من السابقين الأولين إلى الإسلام، وهو أمين هذه الأمة، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، هاجر إلى الحبشة، ثم عاد إلى مكة، وهاجر إلى المدينة. شهد بدرا، والمشاهد كلها، ويوم بدر قتل أبو عبيدة أباه، فقد كان كافرا يلاحق أبا عبيدة ليقتله. ولاه عمر قيادة الجيوش. ومات أبو عبيدة في طاعون عمواس سنة ثمان عشرة للهجرة .
طلحة بن عبيد الله
"طلحة الخير "
هو طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد القرشي التميمي. من السابقين إلى الإسلام، وممن عذبوا في الله عذابا شديدا، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة. لم يشهد بدرا لأنه كان يتحسس أخبار المشركين بالشام، سماه النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد طلحة الخير، ويوم حنين طلحة الجود، ويوم العسرة طلحة الفياض، أبلى يوم أحد بلاء حسنا، وحمل الرسول على كتفيه، وأصيب بضعا وسبعين إصابة، وقطعت إصبعه. كان ثريا كثير الأموال، كثير الصدقات. اختاره عمر بن الخطاب عند وفاته ضمن ستة، هم أصحاب الشورى؛ ليختاروا خليفة للمسلمين من بينهم. وقد كان شديدا على عثمان في فتنته، ولكنه لم يرض بقتله، وكان يقول: "اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى". اشترك في حرب الجمل ضد علي، ولكن عليا كلمه وكلم الزبير فرجعا عن قتاله، ولكنهما قتلا والذي قتل طلحة هو مروان بن الحكم.
"أمين هذه الأمة"
هو عامر بن عبد الله بن الجراح بن هلال بن ضبة بن الحارث بن فهر، من كنانة وكنيته أبو عبيدة. من السابقين الأولين إلى الإسلام، وهو أمين هذه الأمة، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، هاجر إلى الحبشة، ثم عاد إلى مكة، وهاجر إلى المدينة. شهد بدرا، والمشاهد كلها، ويوم بدر قتل أبو عبيدة أباه، فقد كان كافرا يلاحق أبا عبيدة ليقتله. ولاه عمر قيادة الجيوش. ومات أبو عبيدة في طاعون عمواس سنة ثمان عشرة للهجرة .
طلحة بن عبيد الله
"طلحة الخير "
هو طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد القرشي التميمي. من السابقين إلى الإسلام، وممن عذبوا في الله عذابا شديدا، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة. لم يشهد بدرا لأنه كان يتحسس أخبار المشركين بالشام، سماه النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد طلحة الخير، ويوم حنين طلحة الجود، ويوم العسرة طلحة الفياض، أبلى يوم أحد بلاء حسنا، وحمل الرسول على كتفيه، وأصيب بضعا وسبعين إصابة، وقطعت إصبعه. كان ثريا كثير الأموال، كثير الصدقات. اختاره عمر بن الخطاب عند وفاته ضمن ستة، هم أصحاب الشورى؛ ليختاروا خليفة للمسلمين من بينهم. وقد كان شديدا على عثمان في فتنته، ولكنه لم يرض بقتله، وكان يقول: "اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى". اشترك في حرب الجمل ضد علي، ولكن عليا كلمه وكلم الزبير فرجعا عن قتاله، ولكنهما قتلا والذي قتل طلحة هو مروان بن الحكم.