حمّامكِ اليومي قد يكون سريعًا وتكتفين فيه بتمرير قطعة الصابون على جسمك، لكن هذا لا يكفي لأن هناك بعض المناطق التي تتكاثر فيها البكتيريا الضارّة والجراثيم الأخرى إذا ما أُتيحت لها الفرصة، لذا عليك الانتباه لتنظيفها جيدًا.
إليك قائمةً بأكثر المناطق التي عليك التأكُّد من نظافتها بشكل مستمر:
الظهر
الحفاظ على نظافة المنزل يقي من خطورة المواد السامة بالغبار لا يكفي أن تُبللي ظهرك ببعض الماء أثناء الوقوف في الحمام، بل يجب عليك فركه بفرشاة خاصة بالاستحمام أو بالليفة والصابون ثلاث مرات في الأسبوع على الأقل لتقليل خطر الإصابة بالتهابات الجلد والأنسجة الرخوة.
فروة الرأس
ليس من الضروري غسل شعرك يوميًا، لكن المهم تنظيف وتدليك فروة رأسك يوميًا لتجنب تراكم خلايا الجلد الميتة التي تتغذّى على عثّ الجسم والبكتيريا. عليك تدليك فروة الرأس يوميًا بالماء الدافئ لزيادة تدفق الدم والمساعدة على إزالة الخلايا الميتة التي يُمكن أن تؤدي إلى ظهور قشرة الرأس.
تحت الأظافر
تنظيف أظافرك أثناء غسل يديك عمل مهم جدًا لحماية نفسك من الجراثيم الضارّة. عليك تبليل قطعة من القطن ببعض الماء الدافئ والصابون وتمريرها تحت أظافرك لإزالة جميع أشكال الأوساخ والجراثيم التي تتراكم تحتها.
خلف الأذنين
هذه المنطقة الدافئة مليئة بالغدد التي تُفرز مواد دهنية وتُشكّل مكانًا مثاليًا لنمو المكورات العقدية والجراثيم، وإذا لم يتم تنظيفها يوميًا يمكن أن تبدأ في إنتاج رائحة عفنة.
السرّة
وهي مكان دافئ ذو زوايا وشقوق، ما يجعلها مكانًا رائعًا لاختفاء البكتيريا ونموّها، لهذا السبب من المهم أن تقومي بمسحها مرة واحدة في اليوم باستخدام قطعة من القطن المبلل بالكحول أو بالماء الدافئ والصابون.
منطقة القدمين
من الضروري غسل القدمين جيدًا وفرك ما بين الأصابع لأن هذا المكان مناسب جدًا لنمو الفطريات، خاصةً إذا كنت تتعرّقين بقوة، أو إذا كنت ترتدين الصنادل والأحذية المكشوفة ولا ترتدين الجوارب. اغسلي قدميك بالماء والصابون كل يوم وجففي بين أصابع قدميك جيدًا بمنشفة خاصة.
منطقة المرفقين
غالبًا ما تضعين مرفقيك على أسطح قذرة (كالمكاتب، وطاولات المطاعم… إلخ) دون أن تُدركي ذلك، وهذا يمكن أن يزيد من الجلد الجاف والمتقشّر على مرفقيك ويؤذي إلى بعض التشققات البسيطة التي يمكن أن تكون بمثابة بوابات دخول للبكتيريا، مما يؤدي إلى الإصابة بالتهابات الجلد والأنسجة الرخوة، يجب تنظيف هذه المنطقة على الأقل مرة يوميًا بواسطة الليفة وتجفيفها جيدًا.
الجزء الخلفي من العنق
الجزءُ الخلفي من الرقبة منطقة دافئة وغالبًا ما تكون رطبة، خاصةً إذا كنت تمارسين الرياضة دائمًا أو لديك شعر طويل، وهو ما يجعلها مكانًا مناسبًا لنمو البكتيريا وعثّة الجسم. يجب تنظيف الجزء الخلفي من رقبتك يوميًا باستخدام بعض الصابون ومنديل دافئ مبلل بالماء.
إليك قائمةً بأكثر المناطق التي عليك التأكُّد من نظافتها بشكل مستمر:
الظهر
الحفاظ على نظافة المنزل يقي من خطورة المواد السامة بالغبار لا يكفي أن تُبللي ظهرك ببعض الماء أثناء الوقوف في الحمام، بل يجب عليك فركه بفرشاة خاصة بالاستحمام أو بالليفة والصابون ثلاث مرات في الأسبوع على الأقل لتقليل خطر الإصابة بالتهابات الجلد والأنسجة الرخوة.
فروة الرأس
ليس من الضروري غسل شعرك يوميًا، لكن المهم تنظيف وتدليك فروة رأسك يوميًا لتجنب تراكم خلايا الجلد الميتة التي تتغذّى على عثّ الجسم والبكتيريا. عليك تدليك فروة الرأس يوميًا بالماء الدافئ لزيادة تدفق الدم والمساعدة على إزالة الخلايا الميتة التي يُمكن أن تؤدي إلى ظهور قشرة الرأس.
تحت الأظافر
تنظيف أظافرك أثناء غسل يديك عمل مهم جدًا لحماية نفسك من الجراثيم الضارّة. عليك تبليل قطعة من القطن ببعض الماء الدافئ والصابون وتمريرها تحت أظافرك لإزالة جميع أشكال الأوساخ والجراثيم التي تتراكم تحتها.
خلف الأذنين
هذه المنطقة الدافئة مليئة بالغدد التي تُفرز مواد دهنية وتُشكّل مكانًا مثاليًا لنمو المكورات العقدية والجراثيم، وإذا لم يتم تنظيفها يوميًا يمكن أن تبدأ في إنتاج رائحة عفنة.
السرّة
وهي مكان دافئ ذو زوايا وشقوق، ما يجعلها مكانًا رائعًا لاختفاء البكتيريا ونموّها، لهذا السبب من المهم أن تقومي بمسحها مرة واحدة في اليوم باستخدام قطعة من القطن المبلل بالكحول أو بالماء الدافئ والصابون.
منطقة القدمين
من الضروري غسل القدمين جيدًا وفرك ما بين الأصابع لأن هذا المكان مناسب جدًا لنمو الفطريات، خاصةً إذا كنت تتعرّقين بقوة، أو إذا كنت ترتدين الصنادل والأحذية المكشوفة ولا ترتدين الجوارب. اغسلي قدميك بالماء والصابون كل يوم وجففي بين أصابع قدميك جيدًا بمنشفة خاصة.
منطقة المرفقين
غالبًا ما تضعين مرفقيك على أسطح قذرة (كالمكاتب، وطاولات المطاعم… إلخ) دون أن تُدركي ذلك، وهذا يمكن أن يزيد من الجلد الجاف والمتقشّر على مرفقيك ويؤذي إلى بعض التشققات البسيطة التي يمكن أن تكون بمثابة بوابات دخول للبكتيريا، مما يؤدي إلى الإصابة بالتهابات الجلد والأنسجة الرخوة، يجب تنظيف هذه المنطقة على الأقل مرة يوميًا بواسطة الليفة وتجفيفها جيدًا.
الجزء الخلفي من العنق
الجزءُ الخلفي من الرقبة منطقة دافئة وغالبًا ما تكون رطبة، خاصةً إذا كنت تمارسين الرياضة دائمًا أو لديك شعر طويل، وهو ما يجعلها مكانًا مناسبًا لنمو البكتيريا وعثّة الجسم. يجب تنظيف الجزء الخلفي من رقبتك يوميًا باستخدام بعض الصابون ومنديل دافئ مبلل بالماء.
