أجمل عشر صور مجهرية
توفر لنا المجاهر نافذة على هذا الكون الصغير، فعلى مر القرون استخدم المصورين الموهوبين من جميع أنحاء العالم الأدوات لتوثيق التفاصيل المذهلة، لكن المعدات والتقنيات لالتقاط صور مجهرية تتحسن كل عام عن العام الذي سبقه، والصور تحت المجهر تكون مختلفة كثيرا عن الصور العادية التي نراها بأعيننا، وهناك العديد من الصور المذهلة التي التقطتها عدسات المجهر والتي نالت الكثير من الإعجاب والاستحسان .
10 صور مجهرية جميلة
هذه الصور أجمل 10 صور مجهرية تم التقاطها : [1]
1- صورة لمجموعة من الخلايا الإنجابية داخل السرخس .
2- صورة تجمع حوريات العنكبوت داخل طبقة واقية من الفقاعات .
3- صورة ريشة طاووس
4- صورة جنين العنكبوت وسطحه ذو اللون الوردي والأنابيب الدقيقة باللون الأخضر .
5- صورة الجزء المركزي لشبكية الرئيسيات .
6- صورة قطرة دمعة مجففة .
7- صورة لسوسة Sternochetus mangiferae .
8- صورة زوج من السيقان التي تحتوي على حبوب اللقاح .
9- صورة ألياف ليفية بشرية .
10- صورة خلية من قرد أخضر أفريقي لإظهار تركيبتها .
معلومات عن المجهر المركب
المجهر المركب هو أداة تستخدم لعرض الصور المكبرة لأشياء صغيرة على شريحة زجاجية، ويمكن أن يحقق هذا المجهر مستويات تكبير أعلى من المجاهر الأخرى، ويقوم بذلك من خلال استخدام عدستين أو أكثر، ويكون للعدسة الأولى طول بؤري قصير وهي قريبة من الهدف حيث تجمع الضوء وتركز على صورة الكائن في المجهر، وللعدسة الثانية طول بؤري أطول لتوسيع الصورة، وهذا المجهر يستخدم في المدارس [2] .
ما هي المجاهر
تحتوي معظم المجاهر على عدسات مختلفة، والمجاهر عبارة عن أنابيب معبأة بالعدسات، وقطع زجاج منحنية تنحني ( أو تنكسر ) أشعة الضوء التي تمر عبرها، وأبسط المجاهر على الإطلاق يتكون من عدسة مكبرة مصنوعة من عدسة محدبة واحدة، والتي تضخم عادة بنحو 5-10 مرات، والمجاهر المستخدمة في المنازل والمدارس والمختبرات المهنية هي في الواقع مجاهر مركبة، والتي سبق أن شرحناها، وهي المجاهر التي تستخدم على الأقل عدستين لإنتاج صورة مكبرة، حيث تكون عدسة فوق الكائن المراد رؤيته (تسمى العدسة الموضوعية).
وعدسة أخرى تكون بالقرب من العين ( تسمى العدسة العينية )، وفي الواقع يمكن أن تتكون كل واحدة منهم من سلسلة من العدسات المختلفة، ويمكن أن تتضخم معظم المجاهر المركبة بمقدار 10 أو 20 أو 40 أو 100 مرة، أما المجاهر الاحترافية يمكن أن تكبر بمقدار 1000 مرة أو أكثر، ولتكبير أكبر من هذا يستخدم العلماء المجاهر الإلكترونية [3] .
استخدامات المجهر
يستخدم المجهر في مجموعة متنوعة من المجالات العلمية للعديد من الأغراض المختلفة، سواء كان ذلك في الطب الشرعي أو في العلوم الطبية التقليدية، فإن المجهر أداة لا غنى عنها، ومن أهم هذه المجالات : [4]
تحليل الأنسجة
من الشائع بالنسبة لعلماء الأنسجة دراسة الخلايا والأنسجة باستخدام المجهر، على سبيل المثال إذا تم أخذ قسم من الأنسجة للتحليل يمكن لعلماء الأنسجة استخدام المجهر مع أدوات أخرى لتحديد ما إذا كانت العينة سرطانية .
فحص الأدلة الجنائية
قد تحتوي الأدلة التي يتم جمعها في مسرح الجريمة على معلومات غير مرئية للعين المجردة، على سبيل المثال يمكن فحص التصدعات في الرصاص تحت المجهر لمعرفة ما إذا كانت تتطابق مع الرصاص الذي تم إطلاقه من بندقية معينة .
تحديد صحة النظام البيئي
من الشائع بالنسبة لعلماء الأحياء الميدانيين مراقبة صحة نظام إيكولوجي معين باستخدام المجاهر لتحديد عدد الكائنات الحية وتنوعها في منطقة معينة بمرور الوقت .
دراسة دور البروتين داخل الخلية
يجد العلماء والباحثون أن المجاهر أداة لا تقدر بثمن عندما يدرسون وظيفة البروتينات داخل الخلايا، فمع تكنولوجيا اليوم، يمكن تسمية العديد من البروتينات ودراستها في الخلايا الحية .
توفر لنا المجاهر نافذة على هذا الكون الصغير، فعلى مر القرون استخدم المصورين الموهوبين من جميع أنحاء العالم الأدوات لتوثيق التفاصيل المذهلة، لكن المعدات والتقنيات لالتقاط صور مجهرية تتحسن كل عام عن العام الذي سبقه، والصور تحت المجهر تكون مختلفة كثيرا عن الصور العادية التي نراها بأعيننا، وهناك العديد من الصور المذهلة التي التقطتها عدسات المجهر والتي نالت الكثير من الإعجاب والاستحسان .
10 صور مجهرية جميلة
هذه الصور أجمل 10 صور مجهرية تم التقاطها : [1]
1- صورة لمجموعة من الخلايا الإنجابية داخل السرخس .
2- صورة تجمع حوريات العنكبوت داخل طبقة واقية من الفقاعات .
3- صورة ريشة طاووس
4- صورة جنين العنكبوت وسطحه ذو اللون الوردي والأنابيب الدقيقة باللون الأخضر .
5- صورة الجزء المركزي لشبكية الرئيسيات .
6- صورة قطرة دمعة مجففة .
7- صورة لسوسة Sternochetus mangiferae .
8- صورة زوج من السيقان التي تحتوي على حبوب اللقاح .
9- صورة ألياف ليفية بشرية .
10- صورة خلية من قرد أخضر أفريقي لإظهار تركيبتها .
معلومات عن المجهر المركب
المجهر المركب هو أداة تستخدم لعرض الصور المكبرة لأشياء صغيرة على شريحة زجاجية، ويمكن أن يحقق هذا المجهر مستويات تكبير أعلى من المجاهر الأخرى، ويقوم بذلك من خلال استخدام عدستين أو أكثر، ويكون للعدسة الأولى طول بؤري قصير وهي قريبة من الهدف حيث تجمع الضوء وتركز على صورة الكائن في المجهر، وللعدسة الثانية طول بؤري أطول لتوسيع الصورة، وهذا المجهر يستخدم في المدارس [2] .
ما هي المجاهر
تحتوي معظم المجاهر على عدسات مختلفة، والمجاهر عبارة عن أنابيب معبأة بالعدسات، وقطع زجاج منحنية تنحني ( أو تنكسر ) أشعة الضوء التي تمر عبرها، وأبسط المجاهر على الإطلاق يتكون من عدسة مكبرة مصنوعة من عدسة محدبة واحدة، والتي تضخم عادة بنحو 5-10 مرات، والمجاهر المستخدمة في المنازل والمدارس والمختبرات المهنية هي في الواقع مجاهر مركبة، والتي سبق أن شرحناها، وهي المجاهر التي تستخدم على الأقل عدستين لإنتاج صورة مكبرة، حيث تكون عدسة فوق الكائن المراد رؤيته (تسمى العدسة الموضوعية).
وعدسة أخرى تكون بالقرب من العين ( تسمى العدسة العينية )، وفي الواقع يمكن أن تتكون كل واحدة منهم من سلسلة من العدسات المختلفة، ويمكن أن تتضخم معظم المجاهر المركبة بمقدار 10 أو 20 أو 40 أو 100 مرة، أما المجاهر الاحترافية يمكن أن تكبر بمقدار 1000 مرة أو أكثر، ولتكبير أكبر من هذا يستخدم العلماء المجاهر الإلكترونية [3] .
استخدامات المجهر
يستخدم المجهر في مجموعة متنوعة من المجالات العلمية للعديد من الأغراض المختلفة، سواء كان ذلك في الطب الشرعي أو في العلوم الطبية التقليدية، فإن المجهر أداة لا غنى عنها، ومن أهم هذه المجالات : [4]
تحليل الأنسجة
من الشائع بالنسبة لعلماء الأنسجة دراسة الخلايا والأنسجة باستخدام المجهر، على سبيل المثال إذا تم أخذ قسم من الأنسجة للتحليل يمكن لعلماء الأنسجة استخدام المجهر مع أدوات أخرى لتحديد ما إذا كانت العينة سرطانية .
فحص الأدلة الجنائية
قد تحتوي الأدلة التي يتم جمعها في مسرح الجريمة على معلومات غير مرئية للعين المجردة، على سبيل المثال يمكن فحص التصدعات في الرصاص تحت المجهر لمعرفة ما إذا كانت تتطابق مع الرصاص الذي تم إطلاقه من بندقية معينة .
تحديد صحة النظام البيئي
من الشائع بالنسبة لعلماء الأحياء الميدانيين مراقبة صحة نظام إيكولوجي معين باستخدام المجاهر لتحديد عدد الكائنات الحية وتنوعها في منطقة معينة بمرور الوقت .
دراسة دور البروتين داخل الخلية
يجد العلماء والباحثون أن المجاهر أداة لا تقدر بثمن عندما يدرسون وظيفة البروتينات داخل الخلايا، فمع تكنولوجيا اليوم، يمكن تسمية العديد من البروتينات ودراستها في الخلايا الحية .