في العام الماضي، أعلنت شركة آبل عن إستحواذها على Texture، وهي خدمة تتيح للمستخدمين إمكانية الوصول إلى عدد كبير من المجلات بسعر ثابت في الشهر مما يجعل العديد من الأشخاص يطلق عليها إسم Netflix المجلات. وبعد ذلك بفترة وجيزة، ظهرت شائعات تقول بأن عملية الإستحواذ هذه كانت جزءًا من خطط الشركة لتقديم خدمة مماثلة خاصة بها، وهو ما إتضح الآن أنه صحيح.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع 9to5Mac، فيبدو أنه تم سحب صورة من النسخة التجريبية الأحدث من نظام iOS 12.2 تؤكد على ما يبدو أن لدى شركة آبل خطط لإطلاق خدمة إشتراك جديدة للمجلات. ومع ذلك، يبدو أنها أكثر من مجرد خدمة إشتراك للمجلات، أو على الأقل تشير إلى أن لدى شركة آبل خطط أكبر من ذلك.
يعتمد هذا على التلميحات الموجودة في التطبيق مثل عبارة ” إشتراك الحزمة “. وقد أدى ذلك إلى تكهنات بأن هذا قد يكون جزءًا من خطة آبل لإنشاء حزمة إشتراك موحدة تتيح للمستخدمين الوصول إلى مجموعة من الخدمات المدفوعة، مثل المجلات، والأخبار، والأفلام والموسيقى مقابل سعر شهري ثابت.
نحن نعلم بأن شركة آبل تعمل بإستمرار من أجل الحصول على المزيد من العروض التلفزيونية للمساعدة في تعزيز الخدمة أثناء إطلاقها، ولكن لم تعلن شركة آبل بعد عن أي شيء بشكل رسمي، بما في ذلك الأسعار وموعد الإطلاق.
وعلاوة على ذلك، هذه الخدمات تشير إلى أن شركة آبل تتوجه أكثر نحو الخدمات التي تستند على الإشتراكات، وهذا ما قال بعض المحللين في الماضي بأنه سيكون أفضل للشركة، وهو أيضًا شيء تشجع آبل المطورين على القيام به لأن الإشتراكات يمكن أن توفر تدفقًا أكثر إستقرارًا للإيرادات.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع 9to5Mac، فيبدو أنه تم سحب صورة من النسخة التجريبية الأحدث من نظام iOS 12.2 تؤكد على ما يبدو أن لدى شركة آبل خطط لإطلاق خدمة إشتراك جديدة للمجلات. ومع ذلك، يبدو أنها أكثر من مجرد خدمة إشتراك للمجلات، أو على الأقل تشير إلى أن لدى شركة آبل خطط أكبر من ذلك.
يعتمد هذا على التلميحات الموجودة في التطبيق مثل عبارة ” إشتراك الحزمة “. وقد أدى ذلك إلى تكهنات بأن هذا قد يكون جزءًا من خطة آبل لإنشاء حزمة إشتراك موحدة تتيح للمستخدمين الوصول إلى مجموعة من الخدمات المدفوعة، مثل المجلات، والأخبار، والأفلام والموسيقى مقابل سعر شهري ثابت.
نحن نعلم بأن شركة آبل تعمل بإستمرار من أجل الحصول على المزيد من العروض التلفزيونية للمساعدة في تعزيز الخدمة أثناء إطلاقها، ولكن لم تعلن شركة آبل بعد عن أي شيء بشكل رسمي، بما في ذلك الأسعار وموعد الإطلاق.
وعلاوة على ذلك، هذه الخدمات تشير إلى أن شركة آبل تتوجه أكثر نحو الخدمات التي تستند على الإشتراكات، وهذا ما قال بعض المحللين في الماضي بأنه سيكون أفضل للشركة، وهو أيضًا شيء تشجع آبل المطورين على القيام به لأن الإشتراكات يمكن أن توفر تدفقًا أكثر إستقرارًا للإيرادات.