رمااد اانسان
طاقم الإدارة
و من حرفي أغَارُ إذا ذُكِرتِ
كأنّك من كلامي قد ظهرتِ
أغارُ إذا رأيتُك من عيوني
ومن قلبي ، أما فيه سكنتِ ؟
إذا ما مرّ وجهكِ في خيالي
كأنّك،في دِمائي قد مررتِ
أكاد اذا ذكرتك ِ بين نفسي
أعانقُ من لظى الأشواق صمتي
أراكِ بكلِّ ثانية ٍ بروحي
فلا واللهِ عنّي ما رحلتِ
فلو نادوا ” لقيسٍ” قلتُ : إنّي
و “ليلاه ” الحبيبة ، لالتفتّ ِ
فلولا كنتِ أُنْثى كنتِ وَرْدا ً
ولولا كان وردٌ كنتِ أنتِ