الأذن هي وسيلة سماع الأشياء، وتتكوّن من ثلاث أقسام وهي: الأذن الخارجيّة، والأذن الوسطى، والأذن الداخليّة. تتمّ عمليّة سماع الأشياء بالتقاط صيوان الأذن لموجات الاهتزازات الصادرة من مصدر الصوت، وترسلها إلى الأذن الوسطى وتحوّلها الأذن الوسطى إلى موجات ترسل إلى مركز العصب السمعي في الدماغ فيقوم الدماغ بتمييزها.
الأذن كغيرها من أجزاء الجسم تصاب بالأمراض وينتج عن هذه الأمراض الألم الّذي قد يكون بسيطاً، وقد يكون ألماً حاداً جداً حسب مسبّبه ومضاعفاته.
أسباب ألم الأذن
إنّ الألم الذي يشعر به الإنسان يكون ناتجاً عن حالة مرضيّة للجزء الذي يوجد الألم به، فالألم مصدره المرض، والأذن واحدة من هذه الأجزاء التي تصاب بالأمراض، وينتج لدينا الألم لينبّهنا إليها ونسعى إلى علاجها قبل أن تتضاعف ونعجز عن العلاج لاحقاً، ولكون أجزاء الأذن حساسة فإنّ أيّة إصابة فيها تسبّب ألماً حاداً.
الأمراض التي تصيب الأذن
التهاب الأذن الخارجية
تصاب الأذن الخارجيّة بالفطريّات ممّا يسبب نوعاً من الحساسية والحكّة، وتسبّب ألم في الأذن، كما أنّ استخدام الأجسام الصلبة في حكّ الأذن يلحق الأذى بالأذن
التهابات الأذن الوسطى
إنّ الأذن الوسطى عرضةٌ للإصابة بالأمراض كونها تتصل بالحلق؛ لذا فإنّ أية إصابة أو مرض بالحلق أو الجيوب الأنفية تتأثر بها الأذن الوسطى بشكل كبير وخاصّةً عند الأطفال بسبب تعرضهم لالتهابات اللوز أو الحلق أكثر من الكبار، كما أنّ إصابة طبلة الأذن بثقب يسهّل انتقال العدوى من الأذن الخارجيّة إلى الأذن الوسطى، وتصاحب هذه الأمراض الّتي تصيب الأذن الوسطى آلامٌ حادّة وضعف بالسمع وقد تظهر إفرازات صديديّة على الأذن الخارجيّة، كما أنّ دخول الماء إلى الأذن الوسطى أو الحليب عند الأطفال يسبّب التهابات حادّة فيها.
التهابات الأذن الداخلية
إنّ إصابة الأذن الداخليّة قد تكون بسبب انتقال الميكروب من الأذن الوسطى إلى الأذن الداخليّة، وتسبّب الألم، وقد يتأثر توازن الجسم بأيّة التهابات كون الأذن الداخليّة تحتوي على شعيرات التوازن للجسم؛ إذ يشعر المصاب بدوارٍ مفاجئ.
وهناك أمراض خارجه عن أقسام الأذن تتأثر الأذن بها وتسبب الألم مثل:
الحساسيّة.
التهاب الجيوب الأنفيّة.
التهاب الأسنان.
الزكام العادي.
التهاب مفاصل الفك.
تضرّر الأذن بسبب التغييرات في الضغط.
كيف أحمي الأذن من الإصابة بالالتهابات
تجفيف الأذن ببشكير نظيف بعد الاستحمام.
عدم إدخال الصابون أو الشامبو إلى الأذن.
عدم استخدام أجسام صلبة داخل الأذن.
الأذن كغيرها من أجزاء الجسم تصاب بالأمراض وينتج عن هذه الأمراض الألم الّذي قد يكون بسيطاً، وقد يكون ألماً حاداً جداً حسب مسبّبه ومضاعفاته.
أسباب ألم الأذن
إنّ الألم الذي يشعر به الإنسان يكون ناتجاً عن حالة مرضيّة للجزء الذي يوجد الألم به، فالألم مصدره المرض، والأذن واحدة من هذه الأجزاء التي تصاب بالأمراض، وينتج لدينا الألم لينبّهنا إليها ونسعى إلى علاجها قبل أن تتضاعف ونعجز عن العلاج لاحقاً، ولكون أجزاء الأذن حساسة فإنّ أيّة إصابة فيها تسبّب ألماً حاداً.
الأمراض التي تصيب الأذن
التهاب الأذن الخارجية
تصاب الأذن الخارجيّة بالفطريّات ممّا يسبب نوعاً من الحساسية والحكّة، وتسبّب ألم في الأذن، كما أنّ استخدام الأجسام الصلبة في حكّ الأذن يلحق الأذى بالأذن
التهابات الأذن الوسطى
إنّ الأذن الوسطى عرضةٌ للإصابة بالأمراض كونها تتصل بالحلق؛ لذا فإنّ أية إصابة أو مرض بالحلق أو الجيوب الأنفية تتأثر بها الأذن الوسطى بشكل كبير وخاصّةً عند الأطفال بسبب تعرضهم لالتهابات اللوز أو الحلق أكثر من الكبار، كما أنّ إصابة طبلة الأذن بثقب يسهّل انتقال العدوى من الأذن الخارجيّة إلى الأذن الوسطى، وتصاحب هذه الأمراض الّتي تصيب الأذن الوسطى آلامٌ حادّة وضعف بالسمع وقد تظهر إفرازات صديديّة على الأذن الخارجيّة، كما أنّ دخول الماء إلى الأذن الوسطى أو الحليب عند الأطفال يسبّب التهابات حادّة فيها.
التهابات الأذن الداخلية
إنّ إصابة الأذن الداخليّة قد تكون بسبب انتقال الميكروب من الأذن الوسطى إلى الأذن الداخليّة، وتسبّب الألم، وقد يتأثر توازن الجسم بأيّة التهابات كون الأذن الداخليّة تحتوي على شعيرات التوازن للجسم؛ إذ يشعر المصاب بدوارٍ مفاجئ.
وهناك أمراض خارجه عن أقسام الأذن تتأثر الأذن بها وتسبب الألم مثل:
الحساسيّة.
التهاب الجيوب الأنفيّة.
التهاب الأسنان.
الزكام العادي.
التهاب مفاصل الفك.
تضرّر الأذن بسبب التغييرات في الضغط.
كيف أحمي الأذن من الإصابة بالالتهابات
تجفيف الأذن ببشكير نظيف بعد الاستحمام.
عدم إدخال الصابون أو الشامبو إلى الأذن.
عدم استخدام أجسام صلبة داخل الأذن.
