[img3]https://modo3.com/thumbs/fit630x300/2513/1362989794/%D8%AA%D8%B1%D9%87%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D9%86_%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D9%84%D8%B5_%D9%85%D9%86%D9%87.jpg[/img3]
أسباب ترّهل الذراعين
خسارة الوزن بشكلٍ سريع بعد القيام بحمياتٍ قاسية، أو بعد إجراء عمليّة ربطٍ أو تصغير للمعدة.
التفاوت الكبير في الوزن؛ حيث يزداد أو ينخفض بشكلٍ سريع دون التدرّج في ذلك، ويكون سبب هذا التفاوت هو السمنة في أغلب الأحيان لأنّها تعدّ من أهمّ العوامل الّتي تسبّب تراكم الدّهون في منطقة الذّراعين وخاصّةً عند النساء؛ حيث إنّها تؤدّي إلى تمطّط الجلد وتمدّده خاصّةً في الناحية الخلفيّة من الذراع بسبب قلّة الألياف المرنة الموجودة في الجسم والّتي حدثت بسبب إنقاص الوزن.
بعض العوامل الوراثيّة؛ حيث تظهر هذه الحالة وتتوضّح مسبقاً عند أحد أفراد العائلة نفسها.
علاج ترهّل الذراعين
هناك عدّة طرق نستطيع من خلالها علاج الترهّلات وبالأخص ترهّلات الذّراعين، ولكن كي لا نصل إلى هذه المرحلة علينا أن نحاول الحدّ من السمنة لأنّها المسبّب الرئيسي لهذه المشكلة، ويجب ممارسة الرّياضة كي تساعد على العلاج وعلى ظهور النّتائج الإيجابيّة، ومن العلاجات المستخدمة لهذه المشكلة شفط الشّحوم والدّهون بالليزر أو عن طريق الفيزر؛ حيث إنّ عملية شفط الدّهون تترافق بانكماش الجلد بشكلٍ جزئيّ ممّا يساعد على شدّ الجلد، ويستخدم هذا العلاج في حالات الترهّل الخفيفة والمتوسّطة، ويتمّ إجراء الشّفط بالعادة من خلال ثقبٍ يقارب قطره نصف سم في المرفق، أي بغرزة واحدة فقط.
أنواع شفط الدّهون حول الذّراعين
شفط الشّحوم عن طريق ندبة طوليّة تكون مع طول الذّراع، وتستعمل هذه الطّريقة لحالات الترهّل الشديدة، ومن فوائد هذا الشفط أنّه يقوم بشدّ الذراع بشكلٍ كامل ممّا يعطيه الشّكل الأنبوبيّ المتناسق الجميل، ولكن من عيوبه أنّ النّدبة الّتي تكون على طول الذّراع تبقى ظاهرةً مهما تمّ العناية بها.
شفط الشّحوم مع شدّ الجلد من الإبط، وتستعمل هذه الطّريقة لحالات الترهّل المتوسّطة، ويتميّز هذا الشفط بوجود ندبة بطول 10 سم موجودة في الإبط.
شفط الشّحوم عن طريق ندبة طوليّة مع شدّ جانب الصّدر، وتستعمل هذه الطريقة لحالات الترهّل الشديدة.
نصائح لتجنّب ترهّل الذّراعين
مراعاة الوزن؛ بحيث لا يزيد عن الوزن الطبيعيّ، وفي حال ازداد تخفيضه بالطّرق التدريجيّة.
استعمال المشدّات الضاغطة المناسبة للذّراع لمدّة شهرٍ بعد عمليّة شفط الدّهون؛ للمحافظة على تناسق شكل الذّراع.
ممارسة التّمارين الرياضيّة والّتي لها دورٌ مهم في تقوية عضلات الذّراعين والتّخفيف من الترهّلات.
أسباب ترّهل الذراعين
خسارة الوزن بشكلٍ سريع بعد القيام بحمياتٍ قاسية، أو بعد إجراء عمليّة ربطٍ أو تصغير للمعدة.
التفاوت الكبير في الوزن؛ حيث يزداد أو ينخفض بشكلٍ سريع دون التدرّج في ذلك، ويكون سبب هذا التفاوت هو السمنة في أغلب الأحيان لأنّها تعدّ من أهمّ العوامل الّتي تسبّب تراكم الدّهون في منطقة الذّراعين وخاصّةً عند النساء؛ حيث إنّها تؤدّي إلى تمطّط الجلد وتمدّده خاصّةً في الناحية الخلفيّة من الذراع بسبب قلّة الألياف المرنة الموجودة في الجسم والّتي حدثت بسبب إنقاص الوزن.
بعض العوامل الوراثيّة؛ حيث تظهر هذه الحالة وتتوضّح مسبقاً عند أحد أفراد العائلة نفسها.
علاج ترهّل الذراعين
هناك عدّة طرق نستطيع من خلالها علاج الترهّلات وبالأخص ترهّلات الذّراعين، ولكن كي لا نصل إلى هذه المرحلة علينا أن نحاول الحدّ من السمنة لأنّها المسبّب الرئيسي لهذه المشكلة، ويجب ممارسة الرّياضة كي تساعد على العلاج وعلى ظهور النّتائج الإيجابيّة، ومن العلاجات المستخدمة لهذه المشكلة شفط الشّحوم والدّهون بالليزر أو عن طريق الفيزر؛ حيث إنّ عملية شفط الدّهون تترافق بانكماش الجلد بشكلٍ جزئيّ ممّا يساعد على شدّ الجلد، ويستخدم هذا العلاج في حالات الترهّل الخفيفة والمتوسّطة، ويتمّ إجراء الشّفط بالعادة من خلال ثقبٍ يقارب قطره نصف سم في المرفق، أي بغرزة واحدة فقط.
أنواع شفط الدّهون حول الذّراعين
شفط الشّحوم عن طريق ندبة طوليّة تكون مع طول الذّراع، وتستعمل هذه الطّريقة لحالات الترهّل الشديدة، ومن فوائد هذا الشفط أنّه يقوم بشدّ الذراع بشكلٍ كامل ممّا يعطيه الشّكل الأنبوبيّ المتناسق الجميل، ولكن من عيوبه أنّ النّدبة الّتي تكون على طول الذّراع تبقى ظاهرةً مهما تمّ العناية بها.
شفط الشّحوم مع شدّ الجلد من الإبط، وتستعمل هذه الطّريقة لحالات الترهّل المتوسّطة، ويتميّز هذا الشفط بوجود ندبة بطول 10 سم موجودة في الإبط.
شفط الشّحوم عن طريق ندبة طوليّة مع شدّ جانب الصّدر، وتستعمل هذه الطريقة لحالات الترهّل الشديدة.
نصائح لتجنّب ترهّل الذّراعين
مراعاة الوزن؛ بحيث لا يزيد عن الوزن الطبيعيّ، وفي حال ازداد تخفيضه بالطّرق التدريجيّة.
استعمال المشدّات الضاغطة المناسبة للذّراع لمدّة شهرٍ بعد عمليّة شفط الدّهون؛ للمحافظة على تناسق شكل الذّراع.
ممارسة التّمارين الرياضيّة والّتي لها دورٌ مهم في تقوية عضلات الذّراعين والتّخفيف من الترهّلات.
