فيتامين B9
هو عنصر غذائي رئيسٍ يدخل في وظائف الجسم المختلفة فمثلًا يؤدّي دور فعّال في نمو الخلايا وتكوين DNA، نقص فيتامين B9 سيؤثّر سلبًا على أداء الوظائف المرتبطة به، ويتواجد هذا الفيتامين بشكلٍ طبيعيّ في الطعام على صورة تسمّى الفولات Folate، أمّا حمض الفوليك Folic acid فهو الشكل المصنّع له حيث يتواجد في المكملات الغذائيّة أو الطعام المدعوم، ويحصل الجسم عليه من الطعام الغنيّ بالفولات حيث امتصاص هذا الشكل الطبيعيّ يكون أكثر فاعليّة، في هذا المقال سيتم التعرّف على مصادر فيتامين B9 في الطعام وأسباب نقص فيتامين B9 وأعراض نقصه.
مصادر فيتامين B9 في الطعام
الكميّة اليوميّة التي يحتاجها الشخص البالغ من هذا الفيتامين يجب أن لا تقل عن 400 ميكروغرام، وأفضل طريقة لتزويد الجسم به هو تناول الغذاء الذي يحتوي عليه، من أمثلة الطعام الغنيّ به ما يأتي
كما تمت الإشارة مسبقًا فإن ّ هذا الفيتامين هو من الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء هذا ينتج عن عدم إمكانيّة تخزينه في الجسم، الأمر يتطلّب تزويد الجسم به باستمرار حتى يتم تجنّب حدوث نقصٍ في مستواه، تتعدّد أسباب نقص فيتامين B9 فيما يأتي سيتمّ ذكر أبرزها
يساعد هذا الفيتامين في إنتاج الخلايا وDNA ويدعم الوظائف المتعلّقة بالأعصاب والجهاز المناعي، وتشير بعض الدراسات إلى أن تناول الطعام الغنيّ بفيتامين B9 من الممكن أن يقي من أمراض القلب وفقر الدم، يؤدّي نقص فيتامين B9 إلى ظهور أعراض عدّة منها
هو عنصر غذائي رئيسٍ يدخل في وظائف الجسم المختلفة فمثلًا يؤدّي دور فعّال في نمو الخلايا وتكوين DNA، نقص فيتامين B9 سيؤثّر سلبًا على أداء الوظائف المرتبطة به، ويتواجد هذا الفيتامين بشكلٍ طبيعيّ في الطعام على صورة تسمّى الفولات Folate، أمّا حمض الفوليك Folic acid فهو الشكل المصنّع له حيث يتواجد في المكملات الغذائيّة أو الطعام المدعوم، ويحصل الجسم عليه من الطعام الغنيّ بالفولات حيث امتصاص هذا الشكل الطبيعيّ يكون أكثر فاعليّة، في هذا المقال سيتم التعرّف على مصادر فيتامين B9 في الطعام وأسباب نقص فيتامين B9 وأعراض نقصه.
مصادر فيتامين B9 في الطعام
الكميّة اليوميّة التي يحتاجها الشخص البالغ من هذا الفيتامين يجب أن لا تقل عن 400 ميكروغرام، وأفضل طريقة لتزويد الجسم به هو تناول الغذاء الذي يحتوي عليه، من أمثلة الطعام الغنيّ به ما يأتي
- البقوليات: مثل العدس والبازيلاء والفاصوليا.
- البيض.
- الخضروات الورقيّة: مثل الجرجير والسبانخ.
- الفواكه الحمضيّة: مثل الليمون والبرتقال.
- البروكلي.
- المكسرات والبذور.
- كبد البقر.
- جنين القمح.
- الموز.
- الأفوكادو.
- الحبوب المدعمة.
كما تمت الإشارة مسبقًا فإن ّ هذا الفيتامين هو من الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء هذا ينتج عن عدم إمكانيّة تخزينه في الجسم، الأمر يتطلّب تزويد الجسم به باستمرار حتى يتم تجنّب حدوث نقصٍ في مستواه، تتعدّد أسباب نقص فيتامين B9 فيما يأتي سيتمّ ذكر أبرزها
- النظام الغذائي: السبب الأساسيّ لنقص فيتامين B9 هو قلّة الاعتماد على الحبوب والخضروات والفواكه الطازجة في النظام الغذائي، إضافة لذلك المبالغة في طهيها من الممكن أن يؤدّي إلى تكسير الفيتامينات، وسيظهر آثار نقص فيتامين B9 في الجسم خلال أسابيع عدّة في حال عدم تناول الكميّة الكافية من الأطعمة التي تحتوي على الفولات.
- المرض: بعض الأمراض من الممكن أن تؤثّر على عملية امتصاص الفولات في الجهاز الهضميّ، فإصابة الشخص بإحدى هذه الأمراض سيؤدّي إلى حدوث نقص فيتامين B9، من أمثلة هذ الأمراض: أمراض الاضطرابات الهضميّة ومرض كرون وبعض أنواع السرطان ومشاكل الكلى الحادّة التي تحتاج إلى غسيل الكلى.
- الوراثة: حدوث الطفرة الجينيّة التي تعيق الجسم من تحويل فيتامين B9 الموجود في الطعام أو المكمّلات إلى الشكل القابل للاستخدام والامتصاص.
- الآثار الجانبية للدواء: من الممكن أن تشمل الآثار الجانبيّة لبعض الأدوية حدوث نقص في هذا الفيتامين، كدواء الصرع phenytoin وبعض المضادّات الحيويّة مثل trimethoprim-sulfamethoxazole.
يساعد هذا الفيتامين في إنتاج الخلايا وDNA ويدعم الوظائف المتعلّقة بالأعصاب والجهاز المناعي، وتشير بعض الدراسات إلى أن تناول الطعام الغنيّ بفيتامين B9 من الممكن أن يقي من أمراض القلب وفقر الدم، يؤدّي نقص فيتامين B9 إلى ظهور أعراض عدّة منها
- ضعف في الظائف المناعيّة ممّا يؤدّي إلى تكرار الإصابة بالأمراض.
- انخفاض الطاقة المزمن.
- سوء الهضم مثل: الإمساك والانتفاخ.
- مشاكل في تطوّر الجنين أثناء الحمل مثل حدوث التقزم في النمو.
- فقر الدم.
- القروح في الفم وتورّم اللّسان.
- حدوث تغييرات واضطرابات في المزاج.
- يصبح الجلد شاحبًا.
- الظهور المبكّر لشيب الشعر.
