- إنضم
- 31 يناير 2017
- المشاركات
- 2,287,759
- مستوى التفاعل
- 47,470
- النقاط
- 113
أسباب وعلاج تآكل اللثة
يرشدك موسوعة إلى أسباب وعلاج تآكل اللثة وذلك لأن صحة اللثة من أهم العوامل المؤثرة على صحة الغم والأسنان فاللثة تُشير للأنسجة المغطية لجذور الأسنان والضروس مما يعني أن تضررها وتراجعها يؤثر على صحتهم بشكل حيوي؛ فبالرغم من أن تآكل اللثة ألمه مُحتمل في الكثير من الحالات إلا أنه يرفع مخاطر سقوط الأسنان وتدهور صحتها وذلك في حالة تقدم شدة الإصابة بتآكل اللثة.
أسباب وعلاج تآكل اللثة
أسباب تآكل اللثة
الأعراض الشائعة
يختلف العلاج من حالة لأخرى تبعًا لعدة عوامل من أبرزهم مدى شدة الإصابة وأسبابها؛ وتُعتبر من أكثر الطرق العلاجية شيوعًا ما يلي:
يرشدك موسوعة إلى أسباب وعلاج تآكل اللثة وذلك لأن صحة اللثة من أهم العوامل المؤثرة على صحة الغم والأسنان فاللثة تُشير للأنسجة المغطية لجذور الأسنان والضروس مما يعني أن تضررها وتراجعها يؤثر على صحتهم بشكل حيوي؛ فبالرغم من أن تآكل اللثة ألمه مُحتمل في الكثير من الحالات إلا أنه يرفع مخاطر سقوط الأسنان وتدهور صحتها وذلك في حالة تقدم شدة الإصابة بتآكل اللثة.
أسباب وعلاج تآكل اللثة
أسباب تآكل اللثة
- التهاب أنسجة اللثة.
- تفريش الأسنان بحدة.
- الإفراط في تفريش الأسنان.
- إهمال تفريش الأسنان.
- عدم تفريش الأسنان بطريقة صحيحة.
- الاضطرابات الهرمونية لدى الإناث.
- عوامل وراثية.
- التدخين بمختلف أنواعه.
- الضغف على الأسنان.
- إلتواء الأسنان.
- الإصابة بمرض السكر.
- الإصابة بالسرطان.
- الإصابة بالاضطرابات المزمنة في القلب أو الأوعية الدموية.
- التقدم في العمر.
الأعراض الشائعة
- تحسس الأسنان عند تناول الأغذية الساخنة والباردة على حد سواء.
- ظهور جزء أكبر من المعتادة من سن أو أكثر.
- الشعور بألم بدرجات متفاوتة الشدة أثناء مضغ الأطعمة الصلبة بعض الشيء.
- سوء رائحة الفم.
- نزف بعض الدم أثناء تفريش الأسنان.
- تورم اللثة.
- نزيف اللثة عند مضغ أطعمة صلبة إلى حد ما كالتفاح.
- الشعور بتحرك الأسنان أثناء المضغ أو عند لمس الأسنان.
يختلف العلاج من حالة لأخرى تبعًا لعدة عوامل من أبرزهم مدى شدة الإصابة وأسبابها؛ وتُعتبر من أكثر الطرق العلاجية شيوعًا ما يلي:
- الإستعانة بمنتجات خاصة لتقليل مدى تحسس الأسنان مما يعمل على تيسير تفريشها بطريقة صحية ويحد من مدى تعرض اللثة للنزيف وبالتعالي ينعكس كل ذلك على صحة اللثة؛ ومن الهام هنا التوضيح أن هذه الطريقة تُتبع في الحالات البسيطة.
- الترميم وذلك لغلق التجاويف بين الأسنان والتي يتسبب تراكم الطعام فيها في تآكل اللثة فيها على المدى بعيد. وتوجد عدة أنواع من المواد المستخدمة في الترميم يُحدد الطبيب المعالج النوع الأنسب لكل حاجة.
- الفينير الذي يعمل على تعويض الجزء الأكبر من أنسجة اللثة المفقودة بسبب التآكل.
- تقويم الأسنان، وهو يُستخدم في حالة تآكل اللثة بسبب إعوجاج الأسنان؛ فعودة الأسنان إلى وضعها الطبيعي يساعد في علاج تآكل اللثة ويقي من تدهور الحالة عبر تيسير تنظيف الأسنان بطريقة صحيحة.
- الجراحة التي تُستخدم في الحالات المتقدمة، وتٌشير إلى مكافحة التآكل باستعمال أنسجة مأخوذة من موضع آخر من خلايا فم المريض.
- تفريش الأسنان بفرشاة ناعمة بحركات دائرية برفق مرتين على الأقل في اليوم على أن تكون مدة التفريش في كل مرة دقيقتين في المتوسط.
- غسل الفم جيدًا بعد تناول الطعام.
- الحرص على تزويد الجسم باحتياجه من الماء.
- تناول الأغذية الغنية بكلًا من الكالسيوم ومضادات الأكسدة.
- الحد من تناول الأغذية وفيرة المحتوى من السكريات المُصنعة.
- المداومة على فحص الأسنان مرتين على مدار العام.
- استبدال فرشاة الأسنان كل فترة تتراح من 3 إلى 4 شهور.
- تجنب التدخين بشتى أنواعه.