عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,740
- مستوى التفاعل
- 2,758
- النقاط
- 113
أسعار النفط مع تحسن الاقتصاد الأميركي
{دولية: الفرات نيوز} صعدت أسعار النفط نحو اثنين بالمئة في جلسة متقلبة، مدعومة بمؤشرات على تحسن طفيف في الاقتصاد الأميركي وزيادة محدودة في الطلب على الوقود، لكن ارتفاع حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 في بعض الولايات الأميركية حد من المكاسب.
وزاد خام برنت 74 سنتا بما يعادل 1.8 بالمئة ليتحدد سعر التسوية عند 41.05 دولار للبرميل، وأغلق الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط على ارتفاع 71 سنتا أو 1.9 بالمئة إلى 38.72 دولار.
وأظهرت بيانات أتاحتها لرويترز شركة تكنولوجيا تحديد المواقع "توم توم" عودة الحركة على الطرق في بعض المدن الرئيسية بالعالم في يونيو إلى مستويات 2019.
كانت أسعار النفط انخفضت في المعاملات المبكرة، ثم عثرت على بعض الدعم بعد أن أظهرت البيانات تراجع أعداد الأميركيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي وانتعاش طلبيات توريد سلع رأسمالية رئيسية في مايو.
لكن تراجع طلبات إعانة البطالة جاء دون توقعات المحللين في حين دعمت بيانات أخرى التوقعات بأن الناتج المحلي الإجمالي قد ينكمش بما يصل إلى 40 بالمئة على أساس سنوي في الربع الثاني من العام.
وبغية إعطاء دفعة للاقتصاد العالمي الذي تعصف به أزمة كورونا، ضخت البنوك المركزية تريليونات الدولارات في إطار إجراءات تحفيز.
وزادت حالات الإصابة الجديدة بالفيروس في ولايات أميركية من بينها أوكلاهوما وتكساس وفلوريدا.انتهى
{دولية: الفرات نيوز} صعدت أسعار النفط نحو اثنين بالمئة في جلسة متقلبة، مدعومة بمؤشرات على تحسن طفيف في الاقتصاد الأميركي وزيادة محدودة في الطلب على الوقود، لكن ارتفاع حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 في بعض الولايات الأميركية حد من المكاسب.
وزاد خام برنت 74 سنتا بما يعادل 1.8 بالمئة ليتحدد سعر التسوية عند 41.05 دولار للبرميل، وأغلق الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط على ارتفاع 71 سنتا أو 1.9 بالمئة إلى 38.72 دولار.
وأظهرت بيانات أتاحتها لرويترز شركة تكنولوجيا تحديد المواقع "توم توم" عودة الحركة على الطرق في بعض المدن الرئيسية بالعالم في يونيو إلى مستويات 2019.
كانت أسعار النفط انخفضت في المعاملات المبكرة، ثم عثرت على بعض الدعم بعد أن أظهرت البيانات تراجع أعداد الأميركيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي وانتعاش طلبيات توريد سلع رأسمالية رئيسية في مايو.
لكن تراجع طلبات إعانة البطالة جاء دون توقعات المحللين في حين دعمت بيانات أخرى التوقعات بأن الناتج المحلي الإجمالي قد ينكمش بما يصل إلى 40 بالمئة على أساس سنوي في الربع الثاني من العام.
وبغية إعطاء دفعة للاقتصاد العالمي الذي تعصف به أزمة كورونا، ضخت البنوك المركزية تريليونات الدولارات في إطار إجراءات تحفيز.
وزادت حالات الإصابة الجديدة بالفيروس في ولايات أميركية من بينها أوكلاهوما وتكساس وفلوريدا.انتهى