لكل اسم من أسماء البشر معنى ومفهوم ولكن ليس بشرط أن يكون لها مدلول على شخصية صاحبها، فربما ترى شخص يُسمى “حامد” ولكنه ساخط على حاله، وهناك من يُسمى بـ” رضا” ولكنه غير راضٍ عما قسمه الله له.
ومن بين نجوم الكرة المصرية الحاليين تعددت الأسماء التي لا تدل أو تعبر على شخصية صاحبها، حيث نستعرض أبرزهم في هذا التقرير الساخر.
حسين الشحات
الشحات انتقل من مصر للمقاصة لصفوف العين الاماراتي مقابل 3 ملايين دولار، حيث أشارت تقارير صحفية إلى تقاضي اللاعب ما يقارب من مليون دولار راتباً سنوياً مع فريقه الاماراتي، في الوقت الذي يسعى خلاله الأهلي المصري للتعاقد معه مقابل 80 مليون جنيه مصرياً، الشحات من اللاعبين الموهوبين في الجيل الحالي للكرة المصرية يمتلك قدرة فائقة على شغل أكثر من مركز داخل المستطيل الأخضر.
صالح جمعة
موهبة كبيرة في مركز صناعة اللعب وقدرة هائلة على رؤية الملعب وتوصيل المهاجمين للمرمى بأقل مجهود ممكن، إلا أن صالح أفسد كثيراً من موهبته في رحلته الكروية بتصرفات غير مسئولة لا تجد تفسيراً سوى الاستهتار وعدم الانضباط، حيث تُمني جماهير الأهلي الأنفس بأن يكون اللاعب صالحاً كصفة وليس إسم فحسب.
أيمن حفني
نجم فريق نادي الزمالك وصانع ألعابه على الرغم من إسمه “أيمن” إلا أنه ضعيف القدرات في اللعب بقدمه اليمنى على عكس يسراه التي تعرف المعنى الحيقي للمراوغة والافلات من المنافسين والتسجيل وصناعة الأهداف ببراعة، ليكون أيمن هو أفضل أيسر في صفوف فريق ميت عقبة في المواسم الأخيرة.
أحمد شديد قناوي
شديد ظهير أيسر مميز لديه سرعات مميزة ورشاقة تمكنه من المرور من المدافعين وارسال كرات عرضية متقنة على رؤوس مهاجمي فريق الانتاج الحربي، وهو الندي لذي يلعب له في الوقت الحالي، إلا أن “شديد” ضعيف دفاعياً، حيث تسبب قصر قامته وضعف بنيانه في معاناته في النواحي الدفاعية وهو أحد أسباب رجيله عن الأهلي في السابق.
كريم ندفيد
على الرغم من ظهوره بمستوى طيب خلال مشاركاته الأخيرة مع الأهلي عقب رحيل باتريس كارتيرون ونجاحه في شغل اكثر من مركز مع الفريق، إلا أن “كريم” كان بخيلاً خلال موسمين ماضيين في تقديم أفضل ما لديه لجمهور ناديه، كما كان بخيلاً في تسجيل الأهداف فلم يسجل سوى هدفين مع الفريق رغم كثرة مشاركاته في ولاية حسام البدري وتكليفه بمهام هجومية في أكثر من مناسبة.
صبري رحيل
رغماً من أن اسمه رحيل إلا أنه لديه الكثير من الاستقرار في مشواره الكروي، ليس على مستوى الأداء ولكن في عدم لتنقل بين الأندية، “رحيل” لازال بقياً في صفوف الأهلي للموسم الخامس على التوالي، ولم يلعب في أي فريق في المستوى الأول سوى القطبين الأهلي والزمالك.
علي معلول
الظهير الأيسر لمنتخب تونس ونجم فريق النادي الأهلي المصري، رغماً من كونه “معلول”، إلا أنه بات مفتاح لعب أبناء التتش على مدار المواسم الأخيرة ومكمن خطورة الفريق من على الأطراف وصانع البهجة على وجوه جماهير القلعة الحمراء.
ومن بين نجوم الكرة المصرية الحاليين تعددت الأسماء التي لا تدل أو تعبر على شخصية صاحبها، حيث نستعرض أبرزهم في هذا التقرير الساخر.
حسين الشحات
الشحات انتقل من مصر للمقاصة لصفوف العين الاماراتي مقابل 3 ملايين دولار، حيث أشارت تقارير صحفية إلى تقاضي اللاعب ما يقارب من مليون دولار راتباً سنوياً مع فريقه الاماراتي، في الوقت الذي يسعى خلاله الأهلي المصري للتعاقد معه مقابل 80 مليون جنيه مصرياً، الشحات من اللاعبين الموهوبين في الجيل الحالي للكرة المصرية يمتلك قدرة فائقة على شغل أكثر من مركز داخل المستطيل الأخضر.
صالح جمعة
موهبة كبيرة في مركز صناعة اللعب وقدرة هائلة على رؤية الملعب وتوصيل المهاجمين للمرمى بأقل مجهود ممكن، إلا أن صالح أفسد كثيراً من موهبته في رحلته الكروية بتصرفات غير مسئولة لا تجد تفسيراً سوى الاستهتار وعدم الانضباط، حيث تُمني جماهير الأهلي الأنفس بأن يكون اللاعب صالحاً كصفة وليس إسم فحسب.
أيمن حفني
نجم فريق نادي الزمالك وصانع ألعابه على الرغم من إسمه “أيمن” إلا أنه ضعيف القدرات في اللعب بقدمه اليمنى على عكس يسراه التي تعرف المعنى الحيقي للمراوغة والافلات من المنافسين والتسجيل وصناعة الأهداف ببراعة، ليكون أيمن هو أفضل أيسر في صفوف فريق ميت عقبة في المواسم الأخيرة.
أحمد شديد قناوي
شديد ظهير أيسر مميز لديه سرعات مميزة ورشاقة تمكنه من المرور من المدافعين وارسال كرات عرضية متقنة على رؤوس مهاجمي فريق الانتاج الحربي، وهو الندي لذي يلعب له في الوقت الحالي، إلا أن “شديد” ضعيف دفاعياً، حيث تسبب قصر قامته وضعف بنيانه في معاناته في النواحي الدفاعية وهو أحد أسباب رجيله عن الأهلي في السابق.
كريم ندفيد
على الرغم من ظهوره بمستوى طيب خلال مشاركاته الأخيرة مع الأهلي عقب رحيل باتريس كارتيرون ونجاحه في شغل اكثر من مركز مع الفريق، إلا أن “كريم” كان بخيلاً خلال موسمين ماضيين في تقديم أفضل ما لديه لجمهور ناديه، كما كان بخيلاً في تسجيل الأهداف فلم يسجل سوى هدفين مع الفريق رغم كثرة مشاركاته في ولاية حسام البدري وتكليفه بمهام هجومية في أكثر من مناسبة.
صبري رحيل
رغماً من أن اسمه رحيل إلا أنه لديه الكثير من الاستقرار في مشواره الكروي، ليس على مستوى الأداء ولكن في عدم لتنقل بين الأندية، “رحيل” لازال بقياً في صفوف الأهلي للموسم الخامس على التوالي، ولم يلعب في أي فريق في المستوى الأول سوى القطبين الأهلي والزمالك.
علي معلول
الظهير الأيسر لمنتخب تونس ونجم فريق النادي الأهلي المصري، رغماً من كونه “معلول”، إلا أنه بات مفتاح لعب أبناء التتش على مدار المواسم الأخيرة ومكمن خطورة الفريق من على الأطراف وصانع البهجة على وجوه جماهير القلعة الحمراء.
