عود البطولة العربية بثوبها الجديد بمشاركة عدد كبير من الأندية العريقة في الوطن العربي، ويأتي على رأسها الأهلي والزمالك من مصر، والترجي من تونس، والهلال والنصر من السعودية، والوحدة من الإمارات.
ويسترجع يوروسبورت عربية أسوأ ذكريات فريق الأهلي خلال تاريخ مشاركاته في البطولة بمختلف مسمياتها:
رباعية مذلة
لم تنس جماهير الأحمر ولا جماهير الإسماعيلي المباراة الشهيرة التي جمعت بين الفريقين على ملعب مدينة الإسماعيلية.
حيث شهدت المباراة التي اقيمت في نوفمبر عام 2003 خسارة الفريق الأحمر برباعية نظيفة بعد أداء ولا أورع للدراويش قابله مستوى متواضع للغاية من لاعبي الأحمر.
وكان من الممكن أن تنتهي المباراة بنتيجة أكبر من ذلك لولا رعونة لاعبي الإسماعيلي أمام مرمى الأهلي وإهدارهم الفرص واحدة تلو الأخرى.
انسحاب
في الثالث عشر من إبريل عام 2004 فوجئ الجميع بقرار صادم من إدارة الأهلي بالانسحاب من البطولة العربية.
انسحاب الأحمر جاء قبل موعد مواجهة غريمه التقليدي الزمالك بأربعة أيام، ليواجه مشجعو الأهلي سيلًا عارمًا من السخرية من قبل جماهير الزمالك التي وصفت انسحاب الأهلي بالهروب من مواجهتهم خوفًا من هزيمة ثقيلة.
وأعلنت إدارة الأهلي حينها أن رفض الاتحاد العربي قيد اللاعبين الجدد، بالإضافة إلى تمسك الاتحاد المصري بضم اللاعبين الدوليين للمنتخب هما السببان الرئيسيان وراء الانسحاب.
توديع البطولة الأفريقية
في الخامس من إبريل عام 1998 اتخذت إدارة الأهلي قرارًا بالمشاركة في مباراتين بنفس اليوم، الأولى أمام البن الأثيوبي في إياب دور الـ 32 لدوري أبطال أفريقيا، والثانية في بطولة النخبة العربية أمام فريق مولودية وهران الجزائري في العاصمة التونسية.
وخاض الأهلي بطولة النخبة حينها بلاعبيه الأساسيين، وترك بقية لاعبي الفريق يخوضون مباراة البن في استهانة منهم بالخصم الذي كان فريقًا مغمورًا ، واعتمادًا على النتيجة الإيجابية التي حققها الأحمر في مباراة الذهاب بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
وجاءت المفاجأة الصادمة لجماهير الأحمر حينما استطاع فريق البن خطف بطاقة التأهل وإقصاء الأهلي بعدما حقق تعادلًا إيجابيًا على ستاد القاهرة بنتيجة 2-2 ليودع الأهلي البطولة الأفريقية.
ويسترجع يوروسبورت عربية أسوأ ذكريات فريق الأهلي خلال تاريخ مشاركاته في البطولة بمختلف مسمياتها:
رباعية مذلة
لم تنس جماهير الأحمر ولا جماهير الإسماعيلي المباراة الشهيرة التي جمعت بين الفريقين على ملعب مدينة الإسماعيلية.
حيث شهدت المباراة التي اقيمت في نوفمبر عام 2003 خسارة الفريق الأحمر برباعية نظيفة بعد أداء ولا أورع للدراويش قابله مستوى متواضع للغاية من لاعبي الأحمر.
وكان من الممكن أن تنتهي المباراة بنتيجة أكبر من ذلك لولا رعونة لاعبي الإسماعيلي أمام مرمى الأهلي وإهدارهم الفرص واحدة تلو الأخرى.
انسحاب
في الثالث عشر من إبريل عام 2004 فوجئ الجميع بقرار صادم من إدارة الأهلي بالانسحاب من البطولة العربية.
انسحاب الأحمر جاء قبل موعد مواجهة غريمه التقليدي الزمالك بأربعة أيام، ليواجه مشجعو الأهلي سيلًا عارمًا من السخرية من قبل جماهير الزمالك التي وصفت انسحاب الأهلي بالهروب من مواجهتهم خوفًا من هزيمة ثقيلة.
وأعلنت إدارة الأهلي حينها أن رفض الاتحاد العربي قيد اللاعبين الجدد، بالإضافة إلى تمسك الاتحاد المصري بضم اللاعبين الدوليين للمنتخب هما السببان الرئيسيان وراء الانسحاب.
توديع البطولة الأفريقية
في الخامس من إبريل عام 1998 اتخذت إدارة الأهلي قرارًا بالمشاركة في مباراتين بنفس اليوم، الأولى أمام البن الأثيوبي في إياب دور الـ 32 لدوري أبطال أفريقيا، والثانية في بطولة النخبة العربية أمام فريق مولودية وهران الجزائري في العاصمة التونسية.
وخاض الأهلي بطولة النخبة حينها بلاعبيه الأساسيين، وترك بقية لاعبي الفريق يخوضون مباراة البن في استهانة منهم بالخصم الذي كان فريقًا مغمورًا ، واعتمادًا على النتيجة الإيجابية التي حققها الأحمر في مباراة الذهاب بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
وجاءت المفاجأة الصادمة لجماهير الأحمر حينما استطاع فريق البن خطف بطاقة التأهل وإقصاء الأهلي بعدما حقق تعادلًا إيجابيًا على ستاد القاهرة بنتيجة 2-2 ليودع الأهلي البطولة الأفريقية.