العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
أندس هواكِ رغم البعدِ بين الضلوع
كأنه راح يرقصُ كالنسر قبل القلوع
فرحاً بما جاءت به شفاهكِ حينها
حدثيني أريدُ أن أطمس الروح بهواكِ
يالوحةً يشتاق اليها الراسمُ
ويا جناتُ البيتِ وعصفوره
من بين أرجوحتكِ والبابُ
ألف ميلٍ كي ألتقيكِ
يازهوةَ النفسُ
ويا حلمها والتعبُ
عانقتُكِ حتى ذاب الهوى
فرحتُ ألمُ بقاياه
من سنا شفتيكِ
ولمحتُ ألف أغنيةً بعينيكِ
أرتمي على أكتاف الليلِ
عله يحملُ أليكِ بعضٍ
من حنايا الذي تسكنيهِ
نعم تسكنيهِ
ذاك فؤادي ..
كأنه صحراء أفل عليها القمر
فراحت تغيض النهران
لان من أفل عليهِا أنتِ
ثلاثةً من الحروف إليكِ أذكر
كما وعدتكِ بعد ألألف
حارت قوافي الشعرُ بشفاهكِ
بات قمرا يتلو بالليلِ أنواركِ
كنتُ على رقعةُ الدربُ أشتاقكِ
31/12/2011
أخر ليلة من السنة
العـ عقيل ـراقي
كأنه راح يرقصُ كالنسر قبل القلوع
فرحاً بما جاءت به شفاهكِ حينها
حدثيني أريدُ أن أطمس الروح بهواكِ
يالوحةً يشتاق اليها الراسمُ
ويا جناتُ البيتِ وعصفوره
من بين أرجوحتكِ والبابُ
ألف ميلٍ كي ألتقيكِ
يازهوةَ النفسُ
ويا حلمها والتعبُ
عانقتُكِ حتى ذاب الهوى
فرحتُ ألمُ بقاياه
من سنا شفتيكِ
ولمحتُ ألف أغنيةً بعينيكِ
أرتمي على أكتاف الليلِ
عله يحملُ أليكِ بعضٍ
من حنايا الذي تسكنيهِ
نعم تسكنيهِ
ذاك فؤادي ..
كأنه صحراء أفل عليها القمر
فراحت تغيض النهران
لان من أفل عليهِا أنتِ
ثلاثةً من الحروف إليكِ أذكر
كما وعدتكِ بعد ألألف
حارت قوافي الشعرُ بشفاهكِ
بات قمرا يتلو بالليلِ أنواركِ
كنتُ على رقعةُ الدربُ أشتاقكِ
31/12/2011
أخر ليلة من السنة
العـ عقيل ـراقي