– قصيدة على قدر أهل العزم
– عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ
– وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
– وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها
– وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
– يُكَلِّفُ سَيفُ الدَولَةِ الجَيشَ هَمَّهُ
– وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ
– وَيَطلِبُ عِندَ الناسِ ما عِندَ نَفسِهِ
الخيل والليل والبيداء تعرفني
– وَاحَـرّ قَلبـاهُ مـمّن قَلبُـهُ شَبِـمُ
– وَمَن بجِسمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ
– ما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَد بَـرَى جَسَـدي
– وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّولـةِ الأُمَـم
– إن كَـانَ يَجمَعُنَـا حُـبٌّ لِغُرّتِـهِ
– فَلَيتَ أنّـا بِقَـدرِ الحُـبّ نَقتَسِـمُ
– قد زُرتُهُ وَسُيُـوفُ الهِنـدِ مُغمَـدَةٌ
– وَقـد نَظَـرتُ إلَيـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُ
وَاحَـرّ قَلبـاهُ
– وَاحَـرّ قَلبـاهُ مـمّن قَلبُـهُ شَبِـمُ
– وَمَن بجِسمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ
– ما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَد بَـرَى جَسَـدي
– وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّولـةِ الأُمَـم ُ
– إن كَـانَ يَجمَعُنَـا حُـبٌّ لِغُرّتِـهِ
– فَلَيتَ أنّـا بِقَـدرِ الحُـبّ نَقتَسِـمُ
– قد زُرتُهُ وَسُيُـوفُ الهِنـدِ مُغمَـدَةٌ
– وَقـد نَظَـرتُ إلَيـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُ
أرَقٌ عَلى أرَقٍ وَمِثْلي يَأرَقُ
– أرَقٌ عَلى أرَقٍ وَمِثْلي يَأرَقُ
– وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ
– جُهْدُ الصّبابَةِ أنْ تكونَ كما أُرَى
– عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ
– مَا لاحَ بَرْقٌ أوْ تَرَنّمَ طائِرٌ
– إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ
لَيَاليّ بَعْدَ الظّاعِنِينَ شُكُولُ
– لَيَاليّ بَعْدَ الظّاعِنِينَ شُكُولُ
– طِوالٌ وَلَيْلُ العاشِقينَ طَويلُ
– يُبِنَّ ليَ البَدْرَ الذي لا أُريدُهُ
– وَيُخْفِينَ بَدْراً مَا إلَيْهِ سَبيلُ
– وَمَا عِشْتُ مِنْ بَعدِ الأحِبّةِ سَلوَةً
– وَلَكِنّني للنّائِبَاتِ حَمُولُ
قصيدة عيد بأي حال عدت يا عيد
– عيد بأية حال عدت يا عيد
– عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ
– بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
– أمّا الأحِبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ
– فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ
– لَوْلا العُلى لم تجُبْ بي ما أجوبُ بهَا
– وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ
قصيدة عذل العواذل
– عَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِ
– وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ
– يَشْكُو المَلامُ إلى اللّوائِمِ حَرَّهُ
– وَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِ
– وبمُهْجَتي يا عَاذِلي المَلِكُ الذي
– أسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِ
– عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ
– وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
– وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها
– وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
– يُكَلِّفُ سَيفُ الدَولَةِ الجَيشَ هَمَّهُ
– وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ
– وَيَطلِبُ عِندَ الناسِ ما عِندَ نَفسِهِ
الخيل والليل والبيداء تعرفني
– وَاحَـرّ قَلبـاهُ مـمّن قَلبُـهُ شَبِـمُ
– وَمَن بجِسمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ
– ما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَد بَـرَى جَسَـدي
– وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّولـةِ الأُمَـم
– إن كَـانَ يَجمَعُنَـا حُـبٌّ لِغُرّتِـهِ
– فَلَيتَ أنّـا بِقَـدرِ الحُـبّ نَقتَسِـمُ
– قد زُرتُهُ وَسُيُـوفُ الهِنـدِ مُغمَـدَةٌ
– وَقـد نَظَـرتُ إلَيـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُ
وَاحَـرّ قَلبـاهُ
– وَاحَـرّ قَلبـاهُ مـمّن قَلبُـهُ شَبِـمُ
– وَمَن بجِسمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُ
– ما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَد بَـرَى جَسَـدي
– وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّولـةِ الأُمَـم ُ
– إن كَـانَ يَجمَعُنَـا حُـبٌّ لِغُرّتِـهِ
– فَلَيتَ أنّـا بِقَـدرِ الحُـبّ نَقتَسِـمُ
– قد زُرتُهُ وَسُيُـوفُ الهِنـدِ مُغمَـدَةٌ
– وَقـد نَظَـرتُ إلَيـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُ
أرَقٌ عَلى أرَقٍ وَمِثْلي يَأرَقُ
– أرَقٌ عَلى أرَقٍ وَمِثْلي يَأرَقُ
– وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ
– جُهْدُ الصّبابَةِ أنْ تكونَ كما أُرَى
– عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ
– مَا لاحَ بَرْقٌ أوْ تَرَنّمَ طائِرٌ
– إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ
لَيَاليّ بَعْدَ الظّاعِنِينَ شُكُولُ
– لَيَاليّ بَعْدَ الظّاعِنِينَ شُكُولُ
– طِوالٌ وَلَيْلُ العاشِقينَ طَويلُ
– يُبِنَّ ليَ البَدْرَ الذي لا أُريدُهُ
– وَيُخْفِينَ بَدْراً مَا إلَيْهِ سَبيلُ
– وَمَا عِشْتُ مِنْ بَعدِ الأحِبّةِ سَلوَةً
– وَلَكِنّني للنّائِبَاتِ حَمُولُ
قصيدة عيد بأي حال عدت يا عيد
– عيد بأية حال عدت يا عيد
– عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ
– بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
– أمّا الأحِبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ
– فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ
– لَوْلا العُلى لم تجُبْ بي ما أجوبُ بهَا
– وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ
قصيدة عذل العواذل
– عَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِ
– وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ
– يَشْكُو المَلامُ إلى اللّوائِمِ حَرَّهُ
– وَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِ
– وبمُهْجَتي يا عَاذِلي المَلِكُ الذي
– أسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِ