الحمل من أهم الفترات التب تمر بها الأنثى ، و من أهم ما عليها اتباعه في الحمل ، نظام غذائي صحي ، و هذا لا يعتمد على الكم فقط و إنما بالعديد من الأنواع و العناصر المختلفة.
تناول الطعام أثناء الحمل
أثناء الحمل تكون الحامل بالفعل تتناول الطعام لشخصين ، و لكنها لا تحتاج إلى تناول الطعام مرتين كما تفعل عادة ، و في الواقع خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل ، لا تحتاج إلى أي سعرات حرارية إضافية في اليوم ، بينما في الثلث الثاني من الحمل تحتاج فقط إلى 340 سعر حراري إضافي ، و في الثلث الثالث 450 سعرة حرارية إضافية .
كما إن الإفراط في تناول الطعام أثناء الحمل لا يؤثر فقط على صحتك ، بل يؤثر أيضًا على الطفل ، و مع ذلك فأن شعرت المرأة بالجوع فإنها تحتاج إلى تناول الطعام لها و لطفلها .
اكتساب الوزن أثناء الحمل
تناول الكثير أثناء الحمل يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن ، و يعتمد مقدار الوزن الذي تحتاجه أثناء الحمل على وزنك قبل الحمل ، و إذا كان مؤشر كتلة الجسم البدائي هو 40 أو أكثر ، فلن تحتاج إلى أي وزن زائد ، و إذا كان مؤشر كتلة الجسم الأساسي الخاص بك أقل من 20 ، فستحتاج إلى 40 رطلاً .
كما إن اكتساب الوزن الزائد أثناء الحمل يمكن أن يؤثر عليك جسديا ، مما يزيد من آلام الظهر و ألم الساق ، كما أنه يزيد من خطر الإصابة بالبواسير و الدوالي.
تطور سكر الحمل
الإفراط في الأكل و زيادة الوزن بشكل كبير يمكن أن يزيد أيضًا من خطر الإصابة بسكر الحمل ، و هو عندما يكون الجسم غير قادر على صنع أو استخدام الأنسولين بشكل صحيح مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم ، و إذا تركت دون مراقبة ، يمكن أن يؤثر ذلك على صحة طفلك ، كما تزيد السكريات المرتفعة في الدم من مستويات الأنسولين و سكر الدم لدى الطفل ، و تعمل كمصدر للطاقة الزائدة ، حيث يخزن طفلك الدهون و زيادة الدهون لذى طفلك تزيد من من خطر السمنة و تطور داء السكري من النوع الثاني.
ارتفاع وزن الطفل عند الولادة
لا يؤثر تناول الكثير من السعرات الحرارية على وزنك فحسب ، بل يؤثر أيضًا على وزن طفلك ، و عندما تكتسب الكثير من الوزن ، فمن المحتمل أكثر أنك ستلد طفلاً أكبر أثناء الولادة ، حيث يمكن لطفل كبير أن يتلف قناة الولادة، مما يسبب الضرر للأم ، و هناك أيضا خطر أن الطفل قد يتلف كتفيه أثناء الولادة ، كما أنه يزيد من خطر التعرض إلى ولادة قيصرية ، و الذي يؤثر على فترة النقاهة بعد الولادة ، كما أن الأطفال الأكبر حجماً هم أكثر عرضة للإصابة بسكر دم منخفض و ضيق في التنفس و اليرقان.
الحرقة و الإزعاج
ربما يكون الشعور بالحرقة و الإزعاج من أكثر الأمور التي تزعج الحامل ، و هنا تبدأ في تناول الأطعمة بشكل أكثر من المعتاد رغبة في التخلص من هذا الشعور ، حيث تعتبر الحموضة المعوية بالفعل مشكلة من أهم مشاكل الحمل ، لأن هرمون البروجسترون يريح الصمام الذي يفصل المعدة عن المريء ، مما يتسبب في ارتجاع محتويات المعدة ، و بالإضافة إلى ذلك ، عند التقدم في فترة الحمل ، فإن رحمك المتنامي يخرج من الجهاز الهضمي و يزيد من الضغط على الأمعاء و المعدة ، و تناول الطعام أكثر من المعتاد لا يؤدي إلا إلى علاج هذه المشكلة و إنما يزيد منها.
تناول الطعام أثناء الحمل
أثناء الحمل تكون الحامل بالفعل تتناول الطعام لشخصين ، و لكنها لا تحتاج إلى تناول الطعام مرتين كما تفعل عادة ، و في الواقع خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل ، لا تحتاج إلى أي سعرات حرارية إضافية في اليوم ، بينما في الثلث الثاني من الحمل تحتاج فقط إلى 340 سعر حراري إضافي ، و في الثلث الثالث 450 سعرة حرارية إضافية .
كما إن الإفراط في تناول الطعام أثناء الحمل لا يؤثر فقط على صحتك ، بل يؤثر أيضًا على الطفل ، و مع ذلك فأن شعرت المرأة بالجوع فإنها تحتاج إلى تناول الطعام لها و لطفلها .
اكتساب الوزن أثناء الحمل
تناول الكثير أثناء الحمل يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن ، و يعتمد مقدار الوزن الذي تحتاجه أثناء الحمل على وزنك قبل الحمل ، و إذا كان مؤشر كتلة الجسم البدائي هو 40 أو أكثر ، فلن تحتاج إلى أي وزن زائد ، و إذا كان مؤشر كتلة الجسم الأساسي الخاص بك أقل من 20 ، فستحتاج إلى 40 رطلاً .
كما إن اكتساب الوزن الزائد أثناء الحمل يمكن أن يؤثر عليك جسديا ، مما يزيد من آلام الظهر و ألم الساق ، كما أنه يزيد من خطر الإصابة بالبواسير و الدوالي.
تطور سكر الحمل
الإفراط في الأكل و زيادة الوزن بشكل كبير يمكن أن يزيد أيضًا من خطر الإصابة بسكر الحمل ، و هو عندما يكون الجسم غير قادر على صنع أو استخدام الأنسولين بشكل صحيح مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم ، و إذا تركت دون مراقبة ، يمكن أن يؤثر ذلك على صحة طفلك ، كما تزيد السكريات المرتفعة في الدم من مستويات الأنسولين و سكر الدم لدى الطفل ، و تعمل كمصدر للطاقة الزائدة ، حيث يخزن طفلك الدهون و زيادة الدهون لذى طفلك تزيد من من خطر السمنة و تطور داء السكري من النوع الثاني.
ارتفاع وزن الطفل عند الولادة
لا يؤثر تناول الكثير من السعرات الحرارية على وزنك فحسب ، بل يؤثر أيضًا على وزن طفلك ، و عندما تكتسب الكثير من الوزن ، فمن المحتمل أكثر أنك ستلد طفلاً أكبر أثناء الولادة ، حيث يمكن لطفل كبير أن يتلف قناة الولادة، مما يسبب الضرر للأم ، و هناك أيضا خطر أن الطفل قد يتلف كتفيه أثناء الولادة ، كما أنه يزيد من خطر التعرض إلى ولادة قيصرية ، و الذي يؤثر على فترة النقاهة بعد الولادة ، كما أن الأطفال الأكبر حجماً هم أكثر عرضة للإصابة بسكر دم منخفض و ضيق في التنفس و اليرقان.
الحرقة و الإزعاج
ربما يكون الشعور بالحرقة و الإزعاج من أكثر الأمور التي تزعج الحامل ، و هنا تبدأ في تناول الأطعمة بشكل أكثر من المعتاد رغبة في التخلص من هذا الشعور ، حيث تعتبر الحموضة المعوية بالفعل مشكلة من أهم مشاكل الحمل ، لأن هرمون البروجسترون يريح الصمام الذي يفصل المعدة عن المريء ، مما يتسبب في ارتجاع محتويات المعدة ، و بالإضافة إلى ذلك ، عند التقدم في فترة الحمل ، فإن رحمك المتنامي يخرج من الجهاز الهضمي و يزيد من الضغط على الأمعاء و المعدة ، و تناول الطعام أكثر من المعتاد لا يؤدي إلا إلى علاج هذه المشكلة و إنما يزيد منها.