يعاني الكثير من الرجال من سرعة القذف أو القذف المبكر وهذا من أكثر المشاكل الجنسية الشائعة فهو يتسبب في عبء نفسي شديد عند الرجل كما يصيب المرأة بالأحباط ويقتل رغبتهما الجنسية ويكون عند هولاء الرجال الرغبة في تأخر القذف والأنهاء ببطء والقذف هو عبارة عن تدفق السائل المنوي من العضو الذكري ويصاحب عملية القذف انقباضات عضلية متكررة ولا ارادية تشمل عضلات الحوض ويصاحبها زيادة ضربات القلب ومعدل التنفس ولكن مؤخراً عانى من تأخر القذف أو ما يعرف بالقذف المؤجل ويكون هذا صعوبة القذف أثناء الجماع الكامل ، صعوبة القذف اطلاقاً وعلى الرغم من ان مشكلة تأخر القذف نادرة الحدوث الا أنها تعتبر مشكلة عصرية هذه الأونة وحول أسباب تأخر القذف ستدور سطور المقالة التالية .
أسباب تأخر القذف : في محاولة من الأطباء لحصر أسباب تأخر القذف وجدوا أن منها أسباب بدنية وأسباب نفسية لذلك ومن أهم الأسباب البدنية ما يلي:
– اصابة الرجل بداء السكر .
– ادمان المخدرات .
– استخدام الأدوية وخاصة مضادات الأكتئاب من النوع (SSRI) وهذا يؤجل شعور المرأة برعشة الجماع .
– استخدام الأدوية المضادة للذهان يكون مؤثراً جداً في تأخير القذف .
– التقدم في السن مع الكبر يصبح منعكس القذف يصاب بالبطئ أكثر .
– اصابة الرجل بداء السكر .
– ادمان المخدرات .
– استخدام الأدوية وخاصة مضادات الأكتئاب من النوع (SSRI) وهذا يؤجل شعور المرأة برعشة الجماع .
– استخدام الأدوية المضادة للذهان يكون مؤثراً جداً في تأخير القذف .
– التقدم في السن مع الكبر يصبح منعكس القذف يصاب بالبطئ أكثر .
– مجموعة من الأسباب النفسية التي تؤدي لتأخر القذف :
– القلق من الأنفصال يخاف الرجل أن تتخلى عنه زوجته فلا يترك لنفسه الفرصة بالأستمتاع بالعلاقة للنهاية .
– عادات خاطئة يمارسها الرجل دون أن يشعر وتؤثر على حالته الجنسية مثلاً كالاحتكاك بالفراش قبل الجماع .
– الصراعات والخلافات بين الزوجين تؤثر في عملية القذف خاصة واذا كان الرجل يشعر بسيطرة زوجته عليه – ذكريات مؤلمة يحملها الزوجة لزوجته كالخيانة مثلاً .
– عدم رغبة الزوج في زوجه كونه لا يشعر بمشاعر تجاهها .
– ممارسة العلاقة الحميمة قد لا تتماشى مع الطريقة التي يريدها بحيث لا يكون اتفاق بينه وبين زوجته على أن يقضي كل منهما حاجة الأخر فبالتالي يشعر الزوج بأن زوجته لن تتقبل مداعبته مثلاً أو غير ذلك .
– مشاكل ومشاغل الحياة بشكل عام مثلاً كالخلافات ، التوترات و غير ذلك .
– عقد الظهر وتعرف بعدم القدرة والصراع النفسي الغير مبرر كونه لا يستطيع التعبير عن غضبه .
– القلق من الأنفصال يخاف الرجل أن تتخلى عنه زوجته فلا يترك لنفسه الفرصة بالأستمتاع بالعلاقة للنهاية .
– عادات خاطئة يمارسها الرجل دون أن يشعر وتؤثر على حالته الجنسية مثلاً كالاحتكاك بالفراش قبل الجماع .
– الصراعات والخلافات بين الزوجين تؤثر في عملية القذف خاصة واذا كان الرجل يشعر بسيطرة زوجته عليه – ذكريات مؤلمة يحملها الزوجة لزوجته كالخيانة مثلاً .
– عدم رغبة الزوج في زوجه كونه لا يشعر بمشاعر تجاهها .
– ممارسة العلاقة الحميمة قد لا تتماشى مع الطريقة التي يريدها بحيث لا يكون اتفاق بينه وبين زوجته على أن يقضي كل منهما حاجة الأخر فبالتالي يشعر الزوج بأن زوجته لن تتقبل مداعبته مثلاً أو غير ذلك .
– مشاكل ومشاغل الحياة بشكل عام مثلاً كالخلافات ، التوترات و غير ذلك .
– عقد الظهر وتعرف بعدم القدرة والصراع النفسي الغير مبرر كونه لا يستطيع التعبير عن غضبه .
كيف يمكن علاج القذف المتأخر ؟
اذا غاب العنصر الجسدي الذي يفضل النظر اليه يتم علاج تأخر عملية القذف من خلال شقين أساسين:
اذا غاب العنصر الجسدي الذي يفضل النظر اليه يتم علاج تأخر عملية القذف من خلال شقين أساسين:
أولا: أن يحاول الزوج أن يفهم بنفسه من آي ألم نفسي يعاني ويحاول التخلص من المشكلة التي تؤرقه ومن ثم البدء في الأسترخاء الشديد بقضاء وقت ممتع مع زوجته وممارسة الأشياء بالطريقة التي يفضلها ويحاول كل منهم التخلص من الحرج والخوف ويصرح كل منهم برغبته في الأخر .
ثانياً :التأكد الفعلي أن لديه صعوبة في القذف : يحاول الزوج أن يكتشف فعلاً أن لديه صعوبة في القذف ويصارح نفسه بذلك ويلجأ فوراً للطبيب وحول اخبار زوجته من الضروري أن تعلم حتى لا تقلق وعليها أن تقف الى جانبه .
نصائح طبية لعلاج مشاكل القذف :
– تناول الأطعمة التي تحتوي على حمض الفوليك فهو يساهم في تحسين الحالة المزاجية للأنسان وعلاج الأكتئاب .
– تناول الأطعمة الغنية بفيتامين “ج” فلقد برزت أهميتها بالنسبة للعضو الذكري كونه يحتوي على مضادات أكسدة تحمي العضو .
– تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين “ه” فهى مهمة في علاج الأوردة الدموية الخاصة بالعضو الذكري .
– تعلم فن المداعبة الجنسية فهذا الأمر يعتبر نصف الطريق للعلاج ولمزيد من الأثارة .
– التثقيف والتوعية الذاتية بمشاكلك الصحية والجنسية من خلال متابعة المواقع الطبية الموثوق فيها .
– عدم اللجوء الى تناول أدوية وعقاقير دون الرجوع للطبيب والأبتعاد عن الخرافات والوصفات .
– استشارة الطبيب في ما تعانية وذلك للبدء في العلاج المناسب .
– تناول الأطعمة التي تحتوي على حمض الفوليك فهو يساهم في تحسين الحالة المزاجية للأنسان وعلاج الأكتئاب .
– تناول الأطعمة الغنية بفيتامين “ج” فلقد برزت أهميتها بالنسبة للعضو الذكري كونه يحتوي على مضادات أكسدة تحمي العضو .
– تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين “ه” فهى مهمة في علاج الأوردة الدموية الخاصة بالعضو الذكري .
– تعلم فن المداعبة الجنسية فهذا الأمر يعتبر نصف الطريق للعلاج ولمزيد من الأثارة .
– التثقيف والتوعية الذاتية بمشاكلك الصحية والجنسية من خلال متابعة المواقع الطبية الموثوق فيها .
– عدم اللجوء الى تناول أدوية وعقاقير دون الرجوع للطبيب والأبتعاد عن الخرافات والوصفات .
– استشارة الطبيب في ما تعانية وذلك للبدء في العلاج المناسب .
