بحثت إطروحة دكتوراه في كلية التربية الأساسية بالجامعة المستنصرية، تأثير التدريبات الوظيفية والعلاج بالليزر في تقوية العضلات العاملة وتحسين المدى الحركي لمفصل الركبة المصابة لدى لاعبي الألعاب الفرقية.
وتهدف الاطروحة التي قدمها الطالب أحمد مهدي شلش، الى إعداد تدريبات وظيفية لتقوية العضلات العاملة والمدى الحركي لمفصل الركبة المصابة لدى لاعبي الألعاب الفرقية، فضلاً عن التعرف على تأثير التدريبات والعلاج بالليزر في تقوية العضلات والمدى الحركي لمفصل الركبة المصابة عند اللاعبين.
وتوصلت نتائج الاطروحة إلى أن التدريبات الوظيفية والعلاج بالليزر تساهم في زيادة القوة العضلية مما يؤدي إلى تحسين المدى الحركي لاربطة مفصل الركبة المصابة، وأن لإستعمال الوسائل المختلفة كالحبال المطاطية والأشرطة والكرات الطبية تأثيرا في تقليل مدة العلاج وعودة اللاعبين إلى الملعب بأقل جهد ووقت وبدرجة اللياقة نفسها قبل حدوث الإصابة.
وأوصت الإطروح بإعتماد التدريبات الوظيفية والليزر والوسائل العلاجية المختلفة في التعامل مع إصابات مفصل الركبة، وضرورة إجراء بحوث أخرى عن تأثير الوسائل نفسها من تدريبات وظيفية وعلاج الليزر في إعادة تأهيل الإصابات الأخرى في غيرها من مفاصل الجسم.
وتهدف الاطروحة التي قدمها الطالب أحمد مهدي شلش، الى إعداد تدريبات وظيفية لتقوية العضلات العاملة والمدى الحركي لمفصل الركبة المصابة لدى لاعبي الألعاب الفرقية، فضلاً عن التعرف على تأثير التدريبات والعلاج بالليزر في تقوية العضلات والمدى الحركي لمفصل الركبة المصابة عند اللاعبين.
وتوصلت نتائج الاطروحة إلى أن التدريبات الوظيفية والعلاج بالليزر تساهم في زيادة القوة العضلية مما يؤدي إلى تحسين المدى الحركي لاربطة مفصل الركبة المصابة، وأن لإستعمال الوسائل المختلفة كالحبال المطاطية والأشرطة والكرات الطبية تأثيرا في تقليل مدة العلاج وعودة اللاعبين إلى الملعب بأقل جهد ووقت وبدرجة اللياقة نفسها قبل حدوث الإصابة.
وأوصت الإطروح بإعتماد التدريبات الوظيفية والليزر والوسائل العلاجية المختلفة في التعامل مع إصابات مفصل الركبة، وضرورة إجراء بحوث أخرى عن تأثير الوسائل نفسها من تدريبات وظيفية وعلاج الليزر في إعادة تأهيل الإصابات الأخرى في غيرها من مفاصل الجسم.