بحثت إطروحة دكتوراه في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، تقييم أنماط ومستويات الجفاف في العراق بالإعتماد على مؤشر شدة جفاف الإستشعار عن بعد dsi.
وتضمنت الإطروحة التي قدمها الطالب ثائر كاظم جواد، دراسة السلاسل الزمنية لمؤشر شدة جفاف الإستشعار عن بعد dsi بالإعتماد على مؤشر نظرية التشغيل للمدة المحصورة بين عامي 2000-2011، فضلاً عن تحليل وبحث التوقعات المستقبلية لمستويات الجفاف في العراق عبر إستخدام سيناريو الإنبعاثات المنخفضة- المعتدلة.
وأوضحت الإطروحة أن عام 2008 كان الأكثر جفافاً خلال مدة الدراسة، فيما كانت السنوات الاكثر رطوبة في عام 2001 للمنطقة الصحراوية وفي عام 2003 لمناطق السهوب والمنطقة الجافة وشبه الجافة، مع وجود تذبذب كبير في هطول الأمطار وانخفاضها عن المعدل الطبيعي لاسيما في المناطق الجافة وشبه الجافة والتي كانت أكثر عرضة للجفاف من المناطق الأخرى.
وتوصلت نتائج الأطروحة ، إلى أن الأماكن الأكثر جفافاً في العراق هي المناطق الجافة وشبه الجافة، وأن الأماكن الأكثر رطوبة هي منطقة السهوب، فضلاً عن احتمالية تعرض مناطق الدراسة إلى نوبات جفاف مستمرة بعد العام 2040 وذلك بسبب الإنخفاض في رطوبة التربة.
وتضمنت الإطروحة التي قدمها الطالب ثائر كاظم جواد، دراسة السلاسل الزمنية لمؤشر شدة جفاف الإستشعار عن بعد dsi بالإعتماد على مؤشر نظرية التشغيل للمدة المحصورة بين عامي 2000-2011، فضلاً عن تحليل وبحث التوقعات المستقبلية لمستويات الجفاف في العراق عبر إستخدام سيناريو الإنبعاثات المنخفضة- المعتدلة.
وأوضحت الإطروحة أن عام 2008 كان الأكثر جفافاً خلال مدة الدراسة، فيما كانت السنوات الاكثر رطوبة في عام 2001 للمنطقة الصحراوية وفي عام 2003 لمناطق السهوب والمنطقة الجافة وشبه الجافة، مع وجود تذبذب كبير في هطول الأمطار وانخفاضها عن المعدل الطبيعي لاسيما في المناطق الجافة وشبه الجافة والتي كانت أكثر عرضة للجفاف من المناطق الأخرى.
وتوصلت نتائج الأطروحة ، إلى أن الأماكن الأكثر جفافاً في العراق هي المناطق الجافة وشبه الجافة، وأن الأماكن الأكثر رطوبة هي منطقة السهوب، فضلاً عن احتمالية تعرض مناطق الدراسة إلى نوبات جفاف مستمرة بعد العام 2040 وذلك بسبب الإنخفاض في رطوبة التربة.