بحثت أطروحة دكتوراه في كلية التربية بالجامعة المستنصرية، العلاقة بين أساليب التعلم والدافعية المعرفية والأنماط الشخصية لطلبة الجامعات.
وتهدف الأطروحة المقدمة من الطالب جمال ناصر حسين، إلى دراسة درجة إسهام كل من الدافعية المعرفية والأنماط الشخصية لطلبة الجامعات في أساليب التعلم، فضلاً عن بحث أهمية الركائز الأساسية في عملية التّعلم الفّعال وتأثيرها على التحصيل الدراسي لدى الطلبة المتعلمين.
وبينت الأطروحة أن غياب معرفة المتعلم نفسه بأسلوبه في عملية التعلم الفعال وقصور إدراك المعلم للأساليب المناسبة للطلبة، يؤديان إلى التّعلم بطريقة واحدة حتّى وإن كانت غير مناسبة،وأن إرتباط أساليب التعلم بالدوافع وبأنماط الشخصية يساهم في توثيق العلاقة بين أساليب التعلم والدافعية المعرفية وأنماط شخصيات الطلبة.
واوصت الإطروحة بضرورة الافادة من مقياسي أساليب التعلم وأنماط الشخصية في المجالات الأكاديمية والتعليمية، والاعتماد عليهما كمعيار موضوعي لمعرفة خصائص الأفراد من أجل وضع الشخص المناسب في المكان المناسب.
وتهدف الأطروحة المقدمة من الطالب جمال ناصر حسين، إلى دراسة درجة إسهام كل من الدافعية المعرفية والأنماط الشخصية لطلبة الجامعات في أساليب التعلم، فضلاً عن بحث أهمية الركائز الأساسية في عملية التّعلم الفّعال وتأثيرها على التحصيل الدراسي لدى الطلبة المتعلمين.
وبينت الأطروحة أن غياب معرفة المتعلم نفسه بأسلوبه في عملية التعلم الفعال وقصور إدراك المعلم للأساليب المناسبة للطلبة، يؤديان إلى التّعلم بطريقة واحدة حتّى وإن كانت غير مناسبة،وأن إرتباط أساليب التعلم بالدوافع وبأنماط الشخصية يساهم في توثيق العلاقة بين أساليب التعلم والدافعية المعرفية وأنماط شخصيات الطلبة.
واوصت الإطروحة بضرورة الافادة من مقياسي أساليب التعلم وأنماط الشخصية في المجالات الأكاديمية والتعليمية، والاعتماد عليهما كمعيار موضوعي لمعرفة خصائص الأفراد من أجل وضع الشخص المناسب في المكان المناسب.