بحثت إطروحة دكتوراه في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، قدرة أوراق النباتات الظلية المنزلية على إمتصاص غاز الرادون المشع من الهواء.
وتهدف الإطروحة التي قدمتها الطالبة عذراء ناجي جميل، إلى تقييم قدرة بعض النباتات الظلية المنزلية على إمتزاز غاز الرادون المشع من البيئة، والتقليل من وجوده وتنقية الهواء الداخلي للمنازل والدوائر والمباني، ومقارنة إمتصاص (NORM) بين جذور هذه النباتات داخل التربة وأوراقها في الهواء، وحساب معامل انتقال الإشعاع من التربة إلى النبات ومعامل الإمتصاص.
وتضمنت الأطروحة جمع 18 عينة من النباتات الظلية المنزلية، وتقسيمها على ثلاث مجموعات بالإعتماد على موسم زراعتها (الربيع، الصيف والخريف)، وتقسيم كل مجموعة من هذه المجموعات إلى مجموعتين توضع الأولى تحت ظروف المختبر العادية، فيما يتم وضع الثانية داخل صندوق بلاستيکي شبه مغلق يحتوي على خمسة مصادر نقطية لعنصر الراديوم المشع الباعث لغاز الرادون.
وتناولت الأطروحة دراسة وقياس النشاط الإشعاعي لأوراق لعينات النباتات والتربة بعد فصلهما عن بعض، بإستخدام منظومة كاشف ايوديد الصوديوم المطعم بالثاليوم (Nal (TI، فضلاً عن حساب متوسط تراكيز النشاط الإشعاعي الطبيعي للأنوية المشعة (K-40، Bi-214، Tl- 208)، وعامل النقل من التربة للنبات، ونسبة إمتصاص غاز الرادون.
وأوصت الأطروحة بزراعة نباتات (الديفنباخيا، واليوكا والدارسينيا) الظلية في داخل المنازل والمباني، نظراً لامتلاكها أعلى نسبة امتزاز لغاز الرادون المشع، ولقدرتها على تنقية الهواء من هذا الغاز، الذي يعَد أحد أهم مسببات أمراض السرطان في العالم.
وتهدف الإطروحة التي قدمتها الطالبة عذراء ناجي جميل، إلى تقييم قدرة بعض النباتات الظلية المنزلية على إمتزاز غاز الرادون المشع من البيئة، والتقليل من وجوده وتنقية الهواء الداخلي للمنازل والدوائر والمباني، ومقارنة إمتصاص (NORM) بين جذور هذه النباتات داخل التربة وأوراقها في الهواء، وحساب معامل انتقال الإشعاع من التربة إلى النبات ومعامل الإمتصاص.
وتضمنت الأطروحة جمع 18 عينة من النباتات الظلية المنزلية، وتقسيمها على ثلاث مجموعات بالإعتماد على موسم زراعتها (الربيع، الصيف والخريف)، وتقسيم كل مجموعة من هذه المجموعات إلى مجموعتين توضع الأولى تحت ظروف المختبر العادية، فيما يتم وضع الثانية داخل صندوق بلاستيکي شبه مغلق يحتوي على خمسة مصادر نقطية لعنصر الراديوم المشع الباعث لغاز الرادون.
وتناولت الأطروحة دراسة وقياس النشاط الإشعاعي لأوراق لعينات النباتات والتربة بعد فصلهما عن بعض، بإستخدام منظومة كاشف ايوديد الصوديوم المطعم بالثاليوم (Nal (TI، فضلاً عن حساب متوسط تراكيز النشاط الإشعاعي الطبيعي للأنوية المشعة (K-40، Bi-214، Tl- 208)، وعامل النقل من التربة للنبات، ونسبة إمتصاص غاز الرادون.
وأوصت الأطروحة بزراعة نباتات (الديفنباخيا، واليوكا والدارسينيا) الظلية في داخل المنازل والمباني، نظراً لامتلاكها أعلى نسبة امتزاز لغاز الرادون المشع، ولقدرتها على تنقية الهواء من هذا الغاز، الذي يعَد أحد أهم مسببات أمراض السرطان في العالم.