ناقشت إطروحة دكتوراه في كلية العلوم السياسية بالجامعة المستنصرية، مستقبل دول منطقة الخليج في ظل المتغيرات السياسية الإقليمية والدولية.
وتهدف الإطروحة التي قدمها الطالب حيدر عبد الله محمد، إلى بيان أهمية منطقة الخليج الإستراتيجية بدولها الثمان التي تشمل إيران والعراق والسعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان، وأسباب اهتمام القوى الدولية بها، فضلاً عن مستقبل هذه المنطقة في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية المحيطة بها.
وتناولت الإطروحة دراسة تطور المتغيرات الإقليمية والدولية التي اثرت في دول منطقة الخليج للمدة من بين عامي 2000 و2010، والأدوار التي لعبتها بعض الدول الخليجية في بلدان التغيير العربي، وتأثير كل ذلك على منطقة الخليج العربي، وإنعكاساته على الوضع السياسي والأمني بالمنطقة العربية.
وخلصت الإطروحة إلى أن دول الخليج الثمان تمتاز بالتباين والإختلاف في الواقع السياسي بينها، وأن اي توقع لمدى زمني محدد لحدوث متغيرات سياسية في المنطقة ستسوده نوعية من التغيرات تعتمد على العلاقات بين الدول، فضلاً عن إمكانية بزوغ نجم العراق كقوة اقليمية قائدة في المنطقة مستقبلاً.
وتهدف الإطروحة التي قدمها الطالب حيدر عبد الله محمد، إلى بيان أهمية منطقة الخليج الإستراتيجية بدولها الثمان التي تشمل إيران والعراق والسعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان، وأسباب اهتمام القوى الدولية بها، فضلاً عن مستقبل هذه المنطقة في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية المحيطة بها.
وتناولت الإطروحة دراسة تطور المتغيرات الإقليمية والدولية التي اثرت في دول منطقة الخليج للمدة من بين عامي 2000 و2010، والأدوار التي لعبتها بعض الدول الخليجية في بلدان التغيير العربي، وتأثير كل ذلك على منطقة الخليج العربي، وإنعكاساته على الوضع السياسي والأمني بالمنطقة العربية.
وخلصت الإطروحة إلى أن دول الخليج الثمان تمتاز بالتباين والإختلاف في الواقع السياسي بينها، وأن اي توقع لمدى زمني محدد لحدوث متغيرات سياسية في المنطقة ستسوده نوعية من التغيرات تعتمد على العلاقات بين الدول، فضلاً عن إمكانية بزوغ نجم العراق كقوة اقليمية قائدة في المنطقة مستقبلاً.