ناقشت أطروحة دكتوراه في كلية التربية الأساسية بالجامعة المستنصرية، فاعلية برنامج تعليمي قائم على التعلم النشط في تحصيل مادة الأدب والنصوص وخلق التفكير الناقد لدى طلاب الصفوف الإعدادية.
وتهدف الأطروحة المقدمة من الطالب عبد الحسين سعدون فريح، إلى بناء برنامج تعليمي قائم على التعلم النشط لتحصيل مادة الأدب والنصوص، والتعرّف على فاعلية هذا البرنامج التعليمي في التعامل مع مادة الأدب والنصوص واستيعابها وخلق التفكير الناقد لدى طلاب الصفوف الإعدادية.
وتضمنت الأطروحة إتباع إجراءات المنهج الوصفي لبناء برنامج تعليمي بمحتوى نظري يشمل كل من الأهداف التعليمية والمحتوى والطرائق التدريسية الملائمة، والأنشطة والوسائل التعليمية والتقويم النهائي لتنفيذ البرنامج، فضلاً عن التحقق من صلاحيته بعرضه على مجموعة من الخبراء والمحكمين المتخصصين في مناهج اللغة العربية وطرائق تدريسها.
واعتمدت الأطروحة على عينة تضم (60) طالباً قسموا إلى مجوعتين بواقع (30) طالباً للمجموعة التجريبية في التعلم النشط و(30) طالباً لمجموعة الطريقة الاعتيادية، واستعمال المنهج التجريبي وتصميم المجموعة الضابطة ذات الاختبار ألبعدي بعده أحد تصاميم الضبط الجزئي والاختبار ألبعدي للتعرّف على فاعلية البرنامج التعليمي الجديد.
وأوصت الأطروحة بفتح دورات للهيئات التدريسية لمادة اللغة العربية للتدريب على الإستراتيجيات التدريسية الحديثة، وتوجيه المدرسين إلى متابعة ما يستجد من طرائق حديثة أثبتت فاعليتها، وإجراء دراسة مماثلة لمعرفة أثر البرنامج القائم على التعلم النشط في المواد الدراسية الأخرى وفي مراحل دراسية أخرى.
وتهدف الأطروحة المقدمة من الطالب عبد الحسين سعدون فريح، إلى بناء برنامج تعليمي قائم على التعلم النشط لتحصيل مادة الأدب والنصوص، والتعرّف على فاعلية هذا البرنامج التعليمي في التعامل مع مادة الأدب والنصوص واستيعابها وخلق التفكير الناقد لدى طلاب الصفوف الإعدادية.
وتضمنت الأطروحة إتباع إجراءات المنهج الوصفي لبناء برنامج تعليمي بمحتوى نظري يشمل كل من الأهداف التعليمية والمحتوى والطرائق التدريسية الملائمة، والأنشطة والوسائل التعليمية والتقويم النهائي لتنفيذ البرنامج، فضلاً عن التحقق من صلاحيته بعرضه على مجموعة من الخبراء والمحكمين المتخصصين في مناهج اللغة العربية وطرائق تدريسها.
واعتمدت الأطروحة على عينة تضم (60) طالباً قسموا إلى مجوعتين بواقع (30) طالباً للمجموعة التجريبية في التعلم النشط و(30) طالباً لمجموعة الطريقة الاعتيادية، واستعمال المنهج التجريبي وتصميم المجموعة الضابطة ذات الاختبار ألبعدي بعده أحد تصاميم الضبط الجزئي والاختبار ألبعدي للتعرّف على فاعلية البرنامج التعليمي الجديد.
وأوصت الأطروحة بفتح دورات للهيئات التدريسية لمادة اللغة العربية للتدريب على الإستراتيجيات التدريسية الحديثة، وتوجيه المدرسين إلى متابعة ما يستجد من طرائق حديثة أثبتت فاعليتها، وإجراء دراسة مماثلة لمعرفة أثر البرنامج القائم على التعلم النشط في المواد الدراسية الأخرى وفي مراحل دراسية أخرى.