بحثت أطروحة دكتوراه في كلية الآداب بجامعة القادسية، تقييم كفاءة طرق النقل البري بين مراكز الوحدات الإدارية في محافظة القادسية.
وتهدف الأطروحة التي قدمها الطالب محمد فشلان هلول، إلى دراسة العلاقة ما بين الواقع الحالي لشبكة طرق النقل البري الفعلية والحاجة المستقبلية وفقاً للضوابط التخطيطية المعتمدة وبيان الجانب التطبيقي للجغرافية نظراً لقلة الدراسات في هذا الاتجاه من خلال تطبيق الأساليب الكمية وتقنيات نظم المعلومات.
وتناولت الأطروحة التطور التاريخي لطرق النقل المعبدة والجسور، والتركيز على تصنيف الطرق البرية المعبدة، والتوزيع المكاني لطرق النقل البر، والتوزيع المكاني للجسور، ودراسة التحليل الكمي لطرق النقل البري باستخدام الأساليب الكمية وتقييم كفاءة طرق النقل البري.
وبينت الاطروحة ان موقع مدينة الديوانية ذو دلالات موقعيه كان لها الأثر في التقاء ومرور اتجاه طرق النقل المعبدة مع المحافظات المجاورة، وان طرق النقل المعبدة تتمركز في وسط منطقة الدراسة، وان (70%) من طرق النقل المعبدة تمتد مع امتداد محاور الانهار، وان (60%) من الوحدات ترتبط مع بعضها عبر طرق النقل الرئيسة، وان (40%) من الوحدات الإدارية ترتبط مع بعضها عبر طرق النقل الثانوية.
وتهدف الأطروحة التي قدمها الطالب محمد فشلان هلول، إلى دراسة العلاقة ما بين الواقع الحالي لشبكة طرق النقل البري الفعلية والحاجة المستقبلية وفقاً للضوابط التخطيطية المعتمدة وبيان الجانب التطبيقي للجغرافية نظراً لقلة الدراسات في هذا الاتجاه من خلال تطبيق الأساليب الكمية وتقنيات نظم المعلومات.
وتناولت الأطروحة التطور التاريخي لطرق النقل المعبدة والجسور، والتركيز على تصنيف الطرق البرية المعبدة، والتوزيع المكاني لطرق النقل البر، والتوزيع المكاني للجسور، ودراسة التحليل الكمي لطرق النقل البري باستخدام الأساليب الكمية وتقييم كفاءة طرق النقل البري.
وبينت الاطروحة ان موقع مدينة الديوانية ذو دلالات موقعيه كان لها الأثر في التقاء ومرور اتجاه طرق النقل المعبدة مع المحافظات المجاورة، وان طرق النقل المعبدة تتمركز في وسط منطقة الدراسة، وان (70%) من طرق النقل المعبدة تمتد مع امتداد محاور الانهار، وان (60%) من الوحدات ترتبط مع بعضها عبر طرق النقل الرئيسة، وان (40%) من الوحدات الإدارية ترتبط مع بعضها عبر طرق النقل الثانوية.