ناقشت أطروحة دكتوراه في كلية التربية للعلوم الإنسانية الخصائص المناخية وأثرها في المخاطر الجيومورفولوجية في شرقي محافظة ميسان.
وتهدف الأطروحة التي قدمتها الطالبة نادية حاتم طعمه العتابي، إلى الكشف عن دور المناخ بخصائصه وعناصره المختلفة في حدوث بعض المخاطر الجيومورفولوجية وتحديد مستويات خطورتها وأثرها في مختلف جوانب الحياة.
وبينت الأطروحة الإجراءات التي من الممكن اتخاذها لمعالجة المشكلات البيئية الخطرة الناجمة عنها والحد من الآثار السلبية على الأنشطة البشرية والمنشآت العمرانية، فضلا عن المخاطر الجيموفورلوجية المرتبطة بالمناخ بشكل مباشر كالسيول والتعرية المائية وزحف الكثبان الرملية, والتوقعات المستقبلية لبعض العناصر المناخية باستخدام تقنية السلاسل الزمنية للتحليل والطريقة الإحصائية .
وتوصلت الأطروحة إلى ان سطح منطقة الدراسة ينحدر تدريجيا من الشمال الشرقي باتجاه الجنوب الغربي كما ان قيم الانحدار تتدرج بين أقصى انحدار إلى ادني انحدار لها، فضلا عن ان امتداد منطقة الدراسة لمساحة بلغت 9481,2 كيلومتر مربع عمل على تباين معدلات العناصر المناخية.
وتهدف الأطروحة التي قدمتها الطالبة نادية حاتم طعمه العتابي، إلى الكشف عن دور المناخ بخصائصه وعناصره المختلفة في حدوث بعض المخاطر الجيومورفولوجية وتحديد مستويات خطورتها وأثرها في مختلف جوانب الحياة.
وبينت الأطروحة الإجراءات التي من الممكن اتخاذها لمعالجة المشكلات البيئية الخطرة الناجمة عنها والحد من الآثار السلبية على الأنشطة البشرية والمنشآت العمرانية، فضلا عن المخاطر الجيموفورلوجية المرتبطة بالمناخ بشكل مباشر كالسيول والتعرية المائية وزحف الكثبان الرملية, والتوقعات المستقبلية لبعض العناصر المناخية باستخدام تقنية السلاسل الزمنية للتحليل والطريقة الإحصائية .
وتوصلت الأطروحة إلى ان سطح منطقة الدراسة ينحدر تدريجيا من الشمال الشرقي باتجاه الجنوب الغربي كما ان قيم الانحدار تتدرج بين أقصى انحدار إلى ادني انحدار لها، فضلا عن ان امتداد منطقة الدراسة لمساحة بلغت 9481,2 كيلومتر مربع عمل على تباين معدلات العناصر المناخية.