الشاعر الرياضي
Well-Known Member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
::::: اعترفُ اني أحببتُ :::::
نعم احببت : أحببتها كما لم يحب احدٌ احداً، بل أين المحبين من حبي انا ؟ ! ...
نعم .. أحبها، بل والله اعشقها، اشعر بلمساتها الحانية تلامس شغاف قلبي، لاأسمعها إالا ويطير بي الشوق الى السماء
فيرقص قلبي وتسكن نفسي ..
أحبُك ايتها ( الكلمة الطيبة)
أحبُك ايتها ( الكلمة الرقيقة )
أحبُك ايتها ( الكلمة الحانية )
ماأجمل أن يقبَّل الأبن يَدَ أمه وهو يقول لها: (ربي يحفظك لنا ياأماه)
وماأجمل ان يدعوا الأب لأبنائه في كل حين : ( اللهم ارضَ عنهم ، وأسعدهم في الدنيا والأخرة)
وماأحسن ان تستقبل الزوجة زوجها عند عودته بأبتسامه قائله له:
(أسأل الله ان لايحرمنا منك، فالبيت بدونك مظلم لايطاق)
وماأروع ان تودع الزوجة زوجها في الصباح وهي تقول له:
(لاتطمعنا من حرام فأنالانقدر عليه)
وماأحلى ان يقول الأخ لأخته: ( أنتِ زهرة البيت وعطره)
كلمات جميلة اليس كذلك؟.. السنا نتمنى ان تقال لنا مثل هذه الكلمات؟ اليس كلنا يتمنى ان يقول لأحبابه
هذا الكلام الجميل؟ ولكن لمااذا لانسمعها ولانتفوه بها الانادراً ؟
السبب الرئيس هو: التعود، فمن عودّ لسانه على الكلام الرقيق يصعب عليه ان يفارقه ، والعكس هو الصحيح...
فمن تعود على ان ينادي زوجته مثلاً بــ: ( حبيبتي ) لايستطيع ابداً ان يناديها كما فعل الآخرون بـ ( يامرة) أو ( يا..)!
ومن تعود على ان يبدأ حديثه لولده بــ : ( ياحبيبي، ياولدي ، يابنتي) لاكما يفعل الآخرون بــ: (ياأبله) أو(ياأهبل) مات على ذللك..
ومن تعوَّد أن ينظر لفلذات اكباده انهم أقل من غيرهم سيموت ونظرته لهم لم تتغير !
لماذا لانستطيع قول كلمة حب واحدة لأبائنا وأمهتنا واهلينا؟
وأن حدث ؛ فتخرج الكلمة على استحياء ؟ !...
لماذا يُعقد لسانك عند زوجتك أو أبيك أو امك ، بينما ينطلق عند صديق لك ؟ !..
تعود أن تقول لأمك: ( أدعي لنا ياأمي .. هل تريدين شيئاً قبل أن اخرج ؟ )
تعود ان تخاطب أبنائك بالكلة الطيبة ( حبيبي ، حبيبتي ) وأذا قدَّم لك ابنك كأساً من الماء
فقل له ( شكراً).. وأن اتتك زوجتك أو ابنتك بفنجان القهوة فقل لها: ( سلمت يداك)
وأن طلب منك ابنك او ابنتك حاجة تقدر عليها فقل لهم ( بعيوني احضرها لكم)
جرَب هذه الكلمات الحلوة والأبتسامة الرقيقة وأنظر ماذا ترى !
::::: اعترفُ اني أحببتُ :::::
نعم احببت : أحببتها كما لم يحب احدٌ احداً، بل أين المحبين من حبي انا ؟ ! ...
نعم .. أحبها، بل والله اعشقها، اشعر بلمساتها الحانية تلامس شغاف قلبي، لاأسمعها إالا ويطير بي الشوق الى السماء
فيرقص قلبي وتسكن نفسي ..
أحبُك ايتها ( الكلمة الطيبة)
أحبُك ايتها ( الكلمة الرقيقة )
أحبُك ايتها ( الكلمة الحانية )
ماأجمل أن يقبَّل الأبن يَدَ أمه وهو يقول لها: (ربي يحفظك لنا ياأماه)
وماأجمل ان يدعوا الأب لأبنائه في كل حين : ( اللهم ارضَ عنهم ، وأسعدهم في الدنيا والأخرة)
وماأحسن ان تستقبل الزوجة زوجها عند عودته بأبتسامه قائله له:
(أسأل الله ان لايحرمنا منك، فالبيت بدونك مظلم لايطاق)
وماأروع ان تودع الزوجة زوجها في الصباح وهي تقول له:
(لاتطمعنا من حرام فأنالانقدر عليه)
وماأحلى ان يقول الأخ لأخته: ( أنتِ زهرة البيت وعطره)
كلمات جميلة اليس كذلك؟.. السنا نتمنى ان تقال لنا مثل هذه الكلمات؟ اليس كلنا يتمنى ان يقول لأحبابه
هذا الكلام الجميل؟ ولكن لمااذا لانسمعها ولانتفوه بها الانادراً ؟
السبب الرئيس هو: التعود، فمن عودّ لسانه على الكلام الرقيق يصعب عليه ان يفارقه ، والعكس هو الصحيح...
فمن تعود على ان ينادي زوجته مثلاً بــ: ( حبيبتي ) لايستطيع ابداً ان يناديها كما فعل الآخرون بـ ( يامرة) أو ( يا..)!
ومن تعود على ان يبدأ حديثه لولده بــ : ( ياحبيبي، ياولدي ، يابنتي) لاكما يفعل الآخرون بــ: (ياأبله) أو(ياأهبل) مات على ذللك..
ومن تعوَّد أن ينظر لفلذات اكباده انهم أقل من غيرهم سيموت ونظرته لهم لم تتغير !
لماذا لانستطيع قول كلمة حب واحدة لأبائنا وأمهتنا واهلينا؟
وأن حدث ؛ فتخرج الكلمة على استحياء ؟ !...
لماذا يُعقد لسانك عند زوجتك أو أبيك أو امك ، بينما ينطلق عند صديق لك ؟ !..
تعود أن تقول لأمك: ( أدعي لنا ياأمي .. هل تريدين شيئاً قبل أن اخرج ؟ )
تعود ان تخاطب أبنائك بالكلة الطيبة ( حبيبي ، حبيبتي ) وأذا قدَّم لك ابنك كأساً من الماء
فقل له ( شكراً).. وأن اتتك زوجتك أو ابنتك بفنجان القهوة فقل لها: ( سلمت يداك)
وأن طلب منك ابنك او ابنتك حاجة تقدر عليها فقل لهم ( بعيوني احضرها لكم)
جرَب هذه الكلمات الحلوة والأبتسامة الرقيقة وأنظر ماذا ترى !