αнωαк
Well-Known Member
- إنضم
- 30 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 36,135
- مستوى التفاعل
- 12,307
- النقاط
- 113
التهاب الجفن هو التهاب يصيب جفني العينين ويصيب التهاب الجفن عادةً كلتا العينين على طول حافتي الجفنين، وعادةً ما يحدث التهاب جَفن العين عند انسداد الغدد الدهنية الصغيرة الموجودة بالقرب من قاعدة الرموش، ما يؤدي إلى تهيج العينين واحمرارهما وهناك العديد من الأمراض والحالات التي يمكنها التسبب في حدوث التهاب الجفن.
.
عادةً ما تكون مؤشرات وأعراض التهاب جفن العين أسوأ في الصباح وتشتمل على ما يأتي:
- زياده إفراز الدموع في العينين
- احمرار العين
- الشعور بوجود شيء بارز أو حارق أو لاذع في العينين
- شكل دهني لجفون العينين
- حكة في جفون العينين
- احمرار جفون العينين وانتفاخها
- تقشر الجلد في المنطقة المحيطة بالعينين
- رموش مغطاة بطبقة متقشرة
- التصاق الجفن
- حركة العين المتكررة
- حساسية تجاه الضوء
- تَغَيُّم الرؤية والتي عادةً ما تتحسّن مع حركة العين
لا يزال السبب الدقيق للإصابة بالتهاب الجفن غير واضح. فقد يكون مرتبطًا بواحد أو أكثر الأسباب الآتية:
- التهاب الجلد الدهني قشرة فروة الرأس والحواجب
- العَدوى
- انسداد أو خلل في الغدد الدهنية في الجفون
- العد الوردي وهى حالة جلدية تتميز باحمرار الوجه
- الحساسية، والتي تشمل التفاعلات التحسسية تجاه أدوية العيون أو محاليل العدسات اللاصقة أو مكياج العيون
- عث الرموش أو القمل
- جفاف العين
قد يقتصر الأمر على تدابير الرعاية الذاتية، مثل غسل العينين واستخدام ضمادات دافئة لعلاج أغلب حالات التهاب جفن العين وإذا لم تكن تدابير الرعاية الذاتية كافية، فقد يقترح طبيبك علاجات تصرف بوصفة طبية، بما في ذلك:
الأدوية التي تقاوم العَدوي أثبتت المضادات الحيوية المستخدمة على الجفون قدرتها على تخفيف الأعراض وعلاج العَدوى البكتيرية التي تصيب الجفون. وتتوفر هذه الأدوية في عدة أشكال، بما في ذلك قطرات العين والكريمات والمَراهم.
وإذا لم تستجب للمضادات الحيوية الموضعية، فقد يقترح طبيبك مضادًا حيويًا عن طريق الفم.
-أدوية للتحكم في الالتهاب تستخدَم قطرات أو مراهم الستيرويدات لهذا الغرض، وبشكل عام لعلاج الأشخاص الذين لا يستجيبون لأنواع العلاجات الأخرى. فقد يَصِف لكَ الطبيب هذه الأدوية المضادة للالتهابات والمضادات الحيوية.
-الأدوية التي تؤثر على الجهاز المناعي. ثبت أن السيكلوسبورين الموضعي (ريستازيس) يعمل على تخفيف بعض مؤشرات وأعراض التهاب جفن العين.
-علاجات مخصصة للحالات المرضية الكامنة. يمكن السيطرة على التهاب جفن العين الناتج عن التهاب الجلد الدهني أو العُدُّ الوَرْدِيّ أو الأمراض الأخرى عن طريق علاج الحالة المرضية الكامنة.
وقد تتسبب خيارات العلاج الأخرى، مثل استخدام النبضات الضوئية المكثفة، في فتح الغدد. لكن الأمر يحتاج إلى مزيد من الدراسة.
ونادرًا ما يختفي التهاب جفن العين تمامًا حتى مع العلاج الناجح، فإنه غالبًا ما تكون الحالة المرضية مزمنة وتتطلب اهتمامًا يوميًّا باستخدام ممسحة الجفن. وإذا لم تستجب للعلاج، أو إذا تساقطت رموشك أيضًا أو تقتصر الإصابة على عين واحدة فقط، فقد يعزى السبب في هذه الحالة إلى سرطان الجفن الموضعي
.
عادةً ما تكون مؤشرات وأعراض التهاب جفن العين أسوأ في الصباح وتشتمل على ما يأتي:
- زياده إفراز الدموع في العينين
- احمرار العين
- الشعور بوجود شيء بارز أو حارق أو لاذع في العينين
- شكل دهني لجفون العينين
- حكة في جفون العينين
- احمرار جفون العينين وانتفاخها
- تقشر الجلد في المنطقة المحيطة بالعينين
- رموش مغطاة بطبقة متقشرة
- التصاق الجفن
- حركة العين المتكررة
- حساسية تجاه الضوء
- تَغَيُّم الرؤية والتي عادةً ما تتحسّن مع حركة العين
لا يزال السبب الدقيق للإصابة بالتهاب الجفن غير واضح. فقد يكون مرتبطًا بواحد أو أكثر الأسباب الآتية:
- التهاب الجلد الدهني قشرة فروة الرأس والحواجب
- العَدوى
- انسداد أو خلل في الغدد الدهنية في الجفون
- العد الوردي وهى حالة جلدية تتميز باحمرار الوجه
- الحساسية، والتي تشمل التفاعلات التحسسية تجاه أدوية العيون أو محاليل العدسات اللاصقة أو مكياج العيون
- عث الرموش أو القمل
- جفاف العين
قد يقتصر الأمر على تدابير الرعاية الذاتية، مثل غسل العينين واستخدام ضمادات دافئة لعلاج أغلب حالات التهاب جفن العين وإذا لم تكن تدابير الرعاية الذاتية كافية، فقد يقترح طبيبك علاجات تصرف بوصفة طبية، بما في ذلك:
الأدوية التي تقاوم العَدوي أثبتت المضادات الحيوية المستخدمة على الجفون قدرتها على تخفيف الأعراض وعلاج العَدوى البكتيرية التي تصيب الجفون. وتتوفر هذه الأدوية في عدة أشكال، بما في ذلك قطرات العين والكريمات والمَراهم.
وإذا لم تستجب للمضادات الحيوية الموضعية، فقد يقترح طبيبك مضادًا حيويًا عن طريق الفم.
-أدوية للتحكم في الالتهاب تستخدَم قطرات أو مراهم الستيرويدات لهذا الغرض، وبشكل عام لعلاج الأشخاص الذين لا يستجيبون لأنواع العلاجات الأخرى. فقد يَصِف لكَ الطبيب هذه الأدوية المضادة للالتهابات والمضادات الحيوية.
-الأدوية التي تؤثر على الجهاز المناعي. ثبت أن السيكلوسبورين الموضعي (ريستازيس) يعمل على تخفيف بعض مؤشرات وأعراض التهاب جفن العين.
-علاجات مخصصة للحالات المرضية الكامنة. يمكن السيطرة على التهاب جفن العين الناتج عن التهاب الجلد الدهني أو العُدُّ الوَرْدِيّ أو الأمراض الأخرى عن طريق علاج الحالة المرضية الكامنة.
وقد تتسبب خيارات العلاج الأخرى، مثل استخدام النبضات الضوئية المكثفة، في فتح الغدد. لكن الأمر يحتاج إلى مزيد من الدراسة.
ونادرًا ما يختفي التهاب جفن العين تمامًا حتى مع العلاج الناجح، فإنه غالبًا ما تكون الحالة المرضية مزمنة وتتطلب اهتمامًا يوميًّا باستخدام ممسحة الجفن. وإذا لم تستجب للعلاج، أو إذا تساقطت رموشك أيضًا أو تقتصر الإصابة على عين واحدة فقط، فقد يعزى السبب في هذه الحالة إلى سرطان الجفن الموضعي