برنارد
العالم محضر الله لا تعص الله في محضره
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله رب الشهداء والصديقين
أسمى آيات العزاء والمواساة نرفعها لمقام إمام زماننا المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف ولكم أحباء وموالين عترة المصطفى و آله صلى الله عليه وآله وسلم وللمسلمين والمسلمات جميعا بحلول الـ٢٥من شوال ذكرى شهادة الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
ثبتنا الله وإيّاكم على هديه و نهجه وطريقه ورزقنا شفاعته وشفاعة جده المصطفى وآله الطاهرين
اسم الإمام: جعفر بن مُحمَّد بن عليّ بن الحُسين الهاشميّ القُرشي
الميلاد17 ربيع الأول 80 هـ / 24 أبريل 699م
المدينة المنورة
الدولة الأموية
الإستشهاد 25 شوال 148 هـ / 8 ديسمبر 765م
المدينة المنورة
الدولة العباسية
مكان الدفن البقيع السعودية
الكنيةأبو عبد الله
اللقب : الصَّادق، الفاضل، الطاهر، عليّ السادس.
الإمام السادس من أئمة أهل البيت عليهم السلام
الزوجة فاطمة بنت الحسين الأثرم
حميدة البربرية
الأولاد
إسماعيل
عبد الله
موسى الكاظم
إسحاق المؤتمن
مُحمَّد
العبَّاس
علي العريضي
أبو بكر
أسماء
فاطمة
عائشة
الأب : محمد بن علي الباقر
الأم: أم فروة بنت القاسم بن مُحمَّد بن أبي بكر الصديق.
إخوة الإمام وأخواته :
سلطان علي وآمنة بنت محمد الباقر
أقرباءزيد بن علي (عم)
عبد الله بن علي بن الحسين (عم)
الحسين الأصغر (عم)
يحيى بن زيد (ابن عم)
عيسى بن زيد (ابن عم)
العصر : أواخر الأُموي، أوائل العبَّاسي الأوَّل
واسطة فيض علومه والده الإمام محمد الباقر
تلاميذ الإمام المشهورين:
واصل بن عطاء، وموسى الكاظم، وأبو حنيفة النعمان، ومالك بن أنس، وجابر بن حيان، وسفيان الثوري، وسليمان بن مهران الأعمش
لُقِبَ بالصادق لأنه لم يُعرف عنه الكذب، ويعتبر الإمام السادس لدى الشيعة الإثنا عشرية والإسماعيلية، وينسب إليه انتشار مدرستهم الفقهية والكلامية.
ولذلك تُسمّى الشيعة الإمامية بالجعفرية أيضاً، بينما يرى أهل السنة والجماعة أن علم الإمام جعفر ومدرسته أساسٌ لكل طوائف المسلمين دون القول بإمامته بنصٍ من الله، وروى عنه كثير من كتَّاب الحديث السنة والشيعة على حدٍ سواء، وقد استطاع أن يؤسس في عصره مدرسة فقهية، فتتلمذ على يده العديد من العلماء. ومن الجدير بالذِكر أن جعفر الصادق يُعتبر واحداً من أكثر الشخصيات تبجيلاً عند أتباع الطريقة النقشبندية، وهي إحدى الطرق الصوفيَّة السنيَّة.
يقال أنه من أوائل الرواد في علم الكيمياء حيث تتلمذ على يديه أبو الكيمياء جابر بن حيان، ويرى بعض الباحثين أن جعفر الصادق أحد أبرز المؤسسين لعلم الكيمياء وقد تمت التعمية على هذه المعلومة من قبل بعض المؤرخين لأسباب سياسية وعقدية.
كذلك فقد كان عالم فلك، ومتكلماً، وأديباً، وفيلسوفاً، وطبيباً، وفيزيائياً.
بسم الله رب الشهداء والصديقين
أسمى آيات العزاء والمواساة نرفعها لمقام إمام زماننا المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف ولكم أحباء وموالين عترة المصطفى و آله صلى الله عليه وآله وسلم وللمسلمين والمسلمات جميعا بحلول الـ٢٥من شوال ذكرى شهادة الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
ثبتنا الله وإيّاكم على هديه و نهجه وطريقه ورزقنا شفاعته وشفاعة جده المصطفى وآله الطاهرين
اسم الإمام: جعفر بن مُحمَّد بن عليّ بن الحُسين الهاشميّ القُرشي
الميلاد17 ربيع الأول 80 هـ / 24 أبريل 699م
المدينة المنورة
الدولة الأموية
الإستشهاد 25 شوال 148 هـ / 8 ديسمبر 765م
المدينة المنورة
الدولة العباسية
مكان الدفن البقيع السعودية
الكنيةأبو عبد الله
اللقب : الصَّادق، الفاضل، الطاهر، عليّ السادس.
الإمام السادس من أئمة أهل البيت عليهم السلام
الزوجة فاطمة بنت الحسين الأثرم
حميدة البربرية
الأولاد
إسماعيل
عبد الله
موسى الكاظم
إسحاق المؤتمن
مُحمَّد
العبَّاس
علي العريضي
أبو بكر
أسماء
فاطمة
عائشة
الأب : محمد بن علي الباقر
الأم: أم فروة بنت القاسم بن مُحمَّد بن أبي بكر الصديق.
إخوة الإمام وأخواته :
سلطان علي وآمنة بنت محمد الباقر
أقرباءزيد بن علي (عم)
عبد الله بن علي بن الحسين (عم)
الحسين الأصغر (عم)
يحيى بن زيد (ابن عم)
عيسى بن زيد (ابن عم)
العصر : أواخر الأُموي، أوائل العبَّاسي الأوَّل
واسطة فيض علومه والده الإمام محمد الباقر
تلاميذ الإمام المشهورين:
واصل بن عطاء، وموسى الكاظم، وأبو حنيفة النعمان، ومالك بن أنس، وجابر بن حيان، وسفيان الثوري، وسليمان بن مهران الأعمش
لُقِبَ بالصادق لأنه لم يُعرف عنه الكذب، ويعتبر الإمام السادس لدى الشيعة الإثنا عشرية والإسماعيلية، وينسب إليه انتشار مدرستهم الفقهية والكلامية.
ولذلك تُسمّى الشيعة الإمامية بالجعفرية أيضاً، بينما يرى أهل السنة والجماعة أن علم الإمام جعفر ومدرسته أساسٌ لكل طوائف المسلمين دون القول بإمامته بنصٍ من الله، وروى عنه كثير من كتَّاب الحديث السنة والشيعة على حدٍ سواء، وقد استطاع أن يؤسس في عصره مدرسة فقهية، فتتلمذ على يده العديد من العلماء. ومن الجدير بالذِكر أن جعفر الصادق يُعتبر واحداً من أكثر الشخصيات تبجيلاً عند أتباع الطريقة النقشبندية، وهي إحدى الطرق الصوفيَّة السنيَّة.
يقال أنه من أوائل الرواد في علم الكيمياء حيث تتلمذ على يديه أبو الكيمياء جابر بن حيان، ويرى بعض الباحثين أن جعفر الصادق أحد أبرز المؤسسين لعلم الكيمياء وقد تمت التعمية على هذه المعلومة من قبل بعض المؤرخين لأسباب سياسية وعقدية.
كذلك فقد كان عالم فلك، ومتكلماً، وأديباً، وفيلسوفاً، وطبيباً، وفيزيائياً.
التعديل الأخير: