محمد المقاول
Well-Known Member
- إنضم
- 18 يوليو 2015
- المشاركات
- 27,318
- مستوى التفاعل
- 1,350
- النقاط
- 113
أعلنت وزارة الصحة، الخميس، عن تسلمها ثلاث عيادات متنقلة مخصصة لتقديم الخدمات الطبية للنازحين في بغداد والأنبار وصلاح الدين، فيما أكدت قرب وصول أربع عيادات أخرى مشابهة عن طريق ميناء أم قصر في البصرة.
وقال وكيل مدير الصحة العامة في وزارة الصحة محمد جبر في حديث لـ السومرية نيوز، إن "ثلاث عيادات متنقلة مخصصة لتقديم الخدمات الطبية الى النازحين وصلت على ظهر باخرة أجنبية الى ميناء أم قصر التجاري في البصرة، وتم تسلمتها رسمياً وزارة الصحة قبل ساعات"، مبيناً أن "العيادات الطبية الثلاث سوف توزع بواقع عيادة في جانب الكرخ من العاصمة بغداد، والثانية في محافظة صلاح الدين، والثالثة في محافظة الأنبار".
ولفت جبر الى أن "وزارة الصحة من المقرر أن تحصل على أربع عيادات أخرى مشابهة خلال العام الحالي"، مضيفاً أن "العيادات المتنقلة تم شراؤها في ضوء عقد أبرمته قبل أشهر اللجنة العليا لإغاثة وإيواء النازحين، وهي عبارة عن شاحنات حديثة مجهزة بمستلزمات ضرورية تشمل مختبرات وأجهزة للأشعة".
وشهد العراق خلال الاشهر الماضية اكبر موجة نزوح في تاريخه وذلك بعد سيطرة عناصر تنظيم "داعش" على عدد من المدن والاقضية والنواحي، قبل أن تتمكن القوات العراقية من اعادة السيطرة على بعض تلك المدن وعودة النازحين اليها
وقال وكيل مدير الصحة العامة في وزارة الصحة محمد جبر في حديث لـ السومرية نيوز، إن "ثلاث عيادات متنقلة مخصصة لتقديم الخدمات الطبية الى النازحين وصلت على ظهر باخرة أجنبية الى ميناء أم قصر التجاري في البصرة، وتم تسلمتها رسمياً وزارة الصحة قبل ساعات"، مبيناً أن "العيادات الطبية الثلاث سوف توزع بواقع عيادة في جانب الكرخ من العاصمة بغداد، والثانية في محافظة صلاح الدين، والثالثة في محافظة الأنبار".
ولفت جبر الى أن "وزارة الصحة من المقرر أن تحصل على أربع عيادات أخرى مشابهة خلال العام الحالي"، مضيفاً أن "العيادات المتنقلة تم شراؤها في ضوء عقد أبرمته قبل أشهر اللجنة العليا لإغاثة وإيواء النازحين، وهي عبارة عن شاحنات حديثة مجهزة بمستلزمات ضرورية تشمل مختبرات وأجهزة للأشعة".
وشهد العراق خلال الاشهر الماضية اكبر موجة نزوح في تاريخه وذلك بعد سيطرة عناصر تنظيم "داعش" على عدد من المدن والاقضية والنواحي، قبل أن تتمكن القوات العراقية من اعادة السيطرة على بعض تلك المدن وعودة النازحين اليها