الطائر الحر
Well-Known Member
بما أنه لا يُمكن التنبؤ تمامًا بأحوال الطقس، فالكثير من التقلبات قد تحدث بين عشيةٍ وضحاها. لكن في بعض الأحيان، تخرج الأمور عن نطاق المعقول! نحن نتحدّث عن أغرب ظواهر الطقس التي سجّلها التاريخ على الإطلاق، وأمطار الدم الأحمر ليست سوى البداية!
مطر الدم
يُمكن القول أن أمطار الدم شائعة ورُصدت في عديدٍ من السنين، بما فيها ما حدث في عام 2001 عندما سقط مطر أحمر اللون على ولاية كيرالا الهندية. وإن شعرتَ بالقلق من هذه الظاهرة المناخية، فإن الأسباب التي أدّت لها بعيدة كل البعد عن تدخلات خارجية أو كائنات فضائية! إذ حلّل العلماء أن أزهار الطحالب الحمراء كانت مسؤولة عن هطول الأمطار القرمزية.
أمطار الضفادع (والطيور والأسماك)
إليك نوع آخر من الأمطار الغريبة، وليست نادرة الحدوث! ويبدو أن المملكة المتحدة هي الأوفر حظًا عندما يتعلّق الأمر بأمطار البرمائيات. حدث ذلك في عام 1996 عندما أمطرت السماء بالضفادع على منطقة Llandewi في ويلز. ومرة أخرى في عام 1998 في لندن وفي عام 2010 سقطت على أركنساس أمطار من الطيور. هذه الظاهرة تكررت بكثرة في مدن مختلفة حول العالم، ووجد العلماء أسباب مختفة لحدوثها، أهمها أن الأعاصير والرياح القوية تقتلع الحيوانات من مكانها وتحملها لمكان آخر لتسقط فيه كالمطر.
أعاصير الحشرات
أحد أسوأ الكوابيس التي قد تحلم بها! أعصاير الحشرات أو المعروفة باسم bugnado هي عبارة عن عمود ضخم في الهواء يتألف من الحشرات الصغيرة التي تتحرك بسرعات خطيرة لكنها لن تتسبب بضرر دائم، بخلاف الضرر النفسي الذي تُسببه للسكان! لكنها تظل أحد الظواهر المخيفة التي تنشأ من بفعل النقاط الساخنة على الأرض التي تدفع الهواء للأعلى في دوامة حاملًا معه الحشرات والمخلوقات الحية.
أمطار الهلام
في عام 1994، مرت عاصفة على بلدة في واشنطن، وبدلًا من الأمطار العادية، أمطرت العاصفة قطع من الهلام الشفاف. هذه الظاهرة أصابت السكان بالرعب، خاصةً بعد تحليل قطعة من هذه القطع ليتبيَّن أنها تعج بالخلايا! إحدى النظريات التي اكتسبت شعبية كبيرة في ذلك الوقت أن هذه الظاهرة تشكلّت من عاصفة حملت معها أجزاء من قناديل البحر التي رُبما تعرّضت للتفجير خلال اختبارات للجيش في المحيط.
مطر الدم
يُمكن القول أن أمطار الدم شائعة ورُصدت في عديدٍ من السنين، بما فيها ما حدث في عام 2001 عندما سقط مطر أحمر اللون على ولاية كيرالا الهندية. وإن شعرتَ بالقلق من هذه الظاهرة المناخية، فإن الأسباب التي أدّت لها بعيدة كل البعد عن تدخلات خارجية أو كائنات فضائية! إذ حلّل العلماء أن أزهار الطحالب الحمراء كانت مسؤولة عن هطول الأمطار القرمزية.
أمطار الضفادع (والطيور والأسماك)
إليك نوع آخر من الأمطار الغريبة، وليست نادرة الحدوث! ويبدو أن المملكة المتحدة هي الأوفر حظًا عندما يتعلّق الأمر بأمطار البرمائيات. حدث ذلك في عام 1996 عندما أمطرت السماء بالضفادع على منطقة Llandewi في ويلز. ومرة أخرى في عام 1998 في لندن وفي عام 2010 سقطت على أركنساس أمطار من الطيور. هذه الظاهرة تكررت بكثرة في مدن مختلفة حول العالم، ووجد العلماء أسباب مختفة لحدوثها، أهمها أن الأعاصير والرياح القوية تقتلع الحيوانات من مكانها وتحملها لمكان آخر لتسقط فيه كالمطر.
أعاصير الحشرات
أحد أسوأ الكوابيس التي قد تحلم بها! أعصاير الحشرات أو المعروفة باسم bugnado هي عبارة عن عمود ضخم في الهواء يتألف من الحشرات الصغيرة التي تتحرك بسرعات خطيرة لكنها لن تتسبب بضرر دائم، بخلاف الضرر النفسي الذي تُسببه للسكان! لكنها تظل أحد الظواهر المخيفة التي تنشأ من بفعل النقاط الساخنة على الأرض التي تدفع الهواء للأعلى في دوامة حاملًا معه الحشرات والمخلوقات الحية.
أمطار الهلام
في عام 1994، مرت عاصفة على بلدة في واشنطن، وبدلًا من الأمطار العادية، أمطرت العاصفة قطع من الهلام الشفاف. هذه الظاهرة أصابت السكان بالرعب، خاصةً بعد تحليل قطعة من هذه القطع ليتبيَّن أنها تعج بالخلايا! إحدى النظريات التي اكتسبت شعبية كبيرة في ذلك الوقت أن هذه الظاهرة تشكلّت من عاصفة حملت معها أجزاء من قناديل البحر التي رُبما تعرّضت للتفجير خلال اختبارات للجيش في المحيط.