زُمُــــرُّدة
مُذهِلة
كشفت وحدة "إيكونوميست إنتليجينس"، عن المؤشر العالمي لرفاهية العيش لسنة 2018، والذي أزاحت فيه العاصمة النمساوية فيينا، للمرة الأولى، مدينة ملبورن الأسترالية من صدارة الترتيب السنوي الذي يقيس 140 مدينة عالمية؛ وذلك اعتماداً على معايير متعددة، بما فيها الاستقرار السياسي والاجتماعي، ومعدل الجرائم، والتعليم، ومدى الحصول على الرعاية الاجتماعية.
وحلت العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء في المرتبة 115 عالمياً. وقال التقرير إن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا حصلت على أقل معدلات الاستطلاع، سواء من خلال انتشار الجريمة أو التمرد المدني أو الإرهاب أو الحرب.
وعلى صعيد منطقة "مينا" جاءت مدينة دبي الإماراتية في المركز الأول و69 عالميا، تليها مدينة أبو ظبي في المركز 71 عالميا، والدوحة القطرية في المركز 87، والبحرين في المركز 94 عالمياً، ثم عمان في الترتيب 98، وتونس العاصمة في المركز 106، والرياض في المركز 108، وجدة في المركز 113، والدار البيضاء في المركز 115. وحلت القاهرة في المرتبة 123، بينما جاءت الجزائر في أسفل الترتيب في الرتبة 132، متبوعة بليبيا في المركز 134.
أما أسوأ 10 مدن للعيش فيها خلال العام 2018 فجاءت دمشق (سوريا)، ودكا (بنغلاديش)، ولاغوس (نيجيريا)، وكراتشي (باكستان)، وبورت مورسبي (بابوا غينيا الجديدة)، وهراري (زيمبابوي)، وطرابلس (ليبيا)، ودوالا (الكاميرون)، والجزائر (العاصمة)، وداكار (السنغال).
في مقابل ذلك اعتبر التقرير أن أفضل 10 مدن يمكن للإنسان أن يعيش فيها هي على التوالي: فيينا (النمسا)، وملبورن، (أستراليا)، وأوساكا (اليابان)، وكالغاري (كندا)، وسيدني (أستراليا)، وفانكوفر (كندا)، وطوكيو (اليابان)، وتورنتو (كندا)، وكوبنهاغن (الدنمارك)، وأديلايد (أستراليا).
وقالت "إيكونوميست إنتليجينس" في بيان عن التقرير: "رغم تأثر المدن في أوروبا بانتشار تصور عن تهديد الإرهاب في المنطقة في العامين الأخيرين، والذي أدى إلى تعزيز الإجراءات الأمنية، شهد العام الماضي عودة إلى الوضع الطبيعي".
وأضاف البيان: "نجحت فيينا التي تنافس على اللقب منذ فترة طويلة في أن تحل محل ملبورن بسبب زيادة تقييمها في فئة الاستقرار".
وبلغ الفارق بين فيينا وملبورن 0.7 نقاط مئوية فقط، مع تحسن الاستقرار في الأولى بشكل يكفي لحصولها على ذلك اللقب، وفقاً للتقرير.
وأشار التقرير بشكل خاص إلى وسائل النقل العام المحسنة في أوساكا، فضلاً عن الانخفاض المتواصل في معدلات الجريمة، ما أدى إلى ارتفاع التصنيفات في البنية التحتية والاستقرار، لتأتي بعد ملبورن بفارق بلغ 0.7 نقاط مئوية أيضاً.
وخرجت أربع مدن (هامبورغ الألمانية وهلسنكي الفنلندية وبيرث الأسترالية وأوكلاند النيوزيلندية) من قائمة أفضل 10 مدن؛ ولا يرجع ذلك إلى انخفاض مستوى المعيشة بها، ولكن بسبب تحسن المستويات في المدن المنافسة.
وحلت العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء في المرتبة 115 عالمياً. وقال التقرير إن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا حصلت على أقل معدلات الاستطلاع، سواء من خلال انتشار الجريمة أو التمرد المدني أو الإرهاب أو الحرب.
وعلى صعيد منطقة "مينا" جاءت مدينة دبي الإماراتية في المركز الأول و69 عالميا، تليها مدينة أبو ظبي في المركز 71 عالميا، والدوحة القطرية في المركز 87، والبحرين في المركز 94 عالمياً، ثم عمان في الترتيب 98، وتونس العاصمة في المركز 106، والرياض في المركز 108، وجدة في المركز 113، والدار البيضاء في المركز 115. وحلت القاهرة في المرتبة 123، بينما جاءت الجزائر في أسفل الترتيب في الرتبة 132، متبوعة بليبيا في المركز 134.
أما أسوأ 10 مدن للعيش فيها خلال العام 2018 فجاءت دمشق (سوريا)، ودكا (بنغلاديش)، ولاغوس (نيجيريا)، وكراتشي (باكستان)، وبورت مورسبي (بابوا غينيا الجديدة)، وهراري (زيمبابوي)، وطرابلس (ليبيا)، ودوالا (الكاميرون)، والجزائر (العاصمة)، وداكار (السنغال).
في مقابل ذلك اعتبر التقرير أن أفضل 10 مدن يمكن للإنسان أن يعيش فيها هي على التوالي: فيينا (النمسا)، وملبورن، (أستراليا)، وأوساكا (اليابان)، وكالغاري (كندا)، وسيدني (أستراليا)، وفانكوفر (كندا)، وطوكيو (اليابان)، وتورنتو (كندا)، وكوبنهاغن (الدنمارك)، وأديلايد (أستراليا).
وقالت "إيكونوميست إنتليجينس" في بيان عن التقرير: "رغم تأثر المدن في أوروبا بانتشار تصور عن تهديد الإرهاب في المنطقة في العامين الأخيرين، والذي أدى إلى تعزيز الإجراءات الأمنية، شهد العام الماضي عودة إلى الوضع الطبيعي".
وأضاف البيان: "نجحت فيينا التي تنافس على اللقب منذ فترة طويلة في أن تحل محل ملبورن بسبب زيادة تقييمها في فئة الاستقرار".
وبلغ الفارق بين فيينا وملبورن 0.7 نقاط مئوية فقط، مع تحسن الاستقرار في الأولى بشكل يكفي لحصولها على ذلك اللقب، وفقاً للتقرير.
وأشار التقرير بشكل خاص إلى وسائل النقل العام المحسنة في أوساكا، فضلاً عن الانخفاض المتواصل في معدلات الجريمة، ما أدى إلى ارتفاع التصنيفات في البنية التحتية والاستقرار، لتأتي بعد ملبورن بفارق بلغ 0.7 نقاط مئوية أيضاً.
وخرجت أربع مدن (هامبورغ الألمانية وهلسنكي الفنلندية وبيرث الأسترالية وأوكلاند النيوزيلندية) من قائمة أفضل 10 مدن؛ ولا يرجع ذلك إلى انخفاض مستوى المعيشة بها، ولكن بسبب تحسن المستويات في المدن المنافسة.