أقبال يؤكد أن مشروع مدرستنا بيتنا جسده روح التعاون بتهيئته مناخ دراسي مناسب لأبنائنا الطلبة
التربية تكشف عن تأهيل سبعة مدارس بمختلف مديرياتها
كشفت وزارة التربية عن تأهيل سبعة مدارس توزعت على مختلف المديريات العامة التابعة لها في ، مؤكدة أن معالي الوزير الدكتور محمد أقبال الصيدلي ان مشروع مدرستنا بيتنا جسد روح التعاون من خلال مساهمتهُ بتهيئة مناخ دراسي مناسب لأبنائنا التلاميذ والطلبة بغية أكمال مسيرتهم العلمية .
المكتب الإعلامي لمعالي الوزير أوضح من خلال بيان أصدرهُ أن هناك خمسة مدارس في تربية القادسية ( النفر للبنين ، متوسطة الشفق ، الرميلة ، دار السلام ، الرواسي) شاركوا جميع إداراتهم التربوية بالتعاون مع أولياء امور الطلبة بتأهيل مدارسهم من خلال صبغ الجدران وتصليح الاسلاك الكهربائية والتأسيسات الصحية بالإضافة الى الأبواب والشبابيك وصيانة الرحلات وكذلك بعض الأمور الخدمية الأخرى . واشار البيان الى وجود مدرسة الزهور للبنات في تربية المثنى حيث بادرت ادارتها بجهود تطوعية وتبرعات شخصية تمثلت باستحداث قاعة دراسية وتأهيل الحديقة فضلا عن طلاء الممرات والرسم عليها لوحات فنية جميلة .
وختم البيان في بابل لمدرسة حليمة السعدية للبنات حيث تجسدت أعمالهم بصبغ الصفوف وادامة الحديقة وترميم السطح خدمة لأبنائنا التلاميذ ، وبجهود ذاتية من قبل ادارة مدرسة القحطانية الابتدائية للبنين قامت بتزيين مدخل المدرسة وتصليح الزجاج والابواب وهي المرحلة الثانية من الحملة التي بدأت ومنذ العام الدراسي الماضي .
التربية تكشف عن تأهيل سبعة مدارس بمختلف مديرياتها
كشفت وزارة التربية عن تأهيل سبعة مدارس توزعت على مختلف المديريات العامة التابعة لها في ، مؤكدة أن معالي الوزير الدكتور محمد أقبال الصيدلي ان مشروع مدرستنا بيتنا جسد روح التعاون من خلال مساهمتهُ بتهيئة مناخ دراسي مناسب لأبنائنا التلاميذ والطلبة بغية أكمال مسيرتهم العلمية .
المكتب الإعلامي لمعالي الوزير أوضح من خلال بيان أصدرهُ أن هناك خمسة مدارس في تربية القادسية ( النفر للبنين ، متوسطة الشفق ، الرميلة ، دار السلام ، الرواسي) شاركوا جميع إداراتهم التربوية بالتعاون مع أولياء امور الطلبة بتأهيل مدارسهم من خلال صبغ الجدران وتصليح الاسلاك الكهربائية والتأسيسات الصحية بالإضافة الى الأبواب والشبابيك وصيانة الرحلات وكذلك بعض الأمور الخدمية الأخرى . واشار البيان الى وجود مدرسة الزهور للبنات في تربية المثنى حيث بادرت ادارتها بجهود تطوعية وتبرعات شخصية تمثلت باستحداث قاعة دراسية وتأهيل الحديقة فضلا عن طلاء الممرات والرسم عليها لوحات فنية جميلة .
وختم البيان في بابل لمدرسة حليمة السعدية للبنات حيث تجسدت أعمالهم بصبغ الصفوف وادامة الحديقة وترميم السطح خدمة لأبنائنا التلاميذ ، وبجهود ذاتية من قبل ادارة مدرسة القحطانية الابتدائية للبنين قامت بتزيين مدخل المدرسة وتصليح الزجاج والابواب وهي المرحلة الثانية من الحملة التي بدأت ومنذ العام الدراسي الماضي .
