أعہشہقہ أنہفہاسہكہ
Well-Known Member
أكاديمي من كلية العلوم للبنات يؤشر مكتسبات تطبيقات الجودة على مخرجات الجامعات
أكد الدكتور فيصل علي مصطفى من كلية العلوم للبنات في جامعة بابل ان مؤشرات معايير الجودة للمنتج التعليمي تلاقي اهمية خاصة لرفد مؤسسات الدولة والمجتمع بهذا المنهج الذي يعتمد عليه في بناء القاعدة المؤسساتية .
مبينا ان الحكم على تلك المعايير يأتي من خلال توظيفها في التطبيق الفعلي وما هو متحقق او ماهو منجز، الى مستوى الجودة المطلوبة استجابة لجملة من التحديات التي واجهت التعليم العالي والتي تمثلت في تطور تقنيات التعليم وزيادة الاقبال عليه والانفجار المعرفي الهائل متمثلا في دخول الانترنيت وادوات التعليم الاخرى الحديثة عاملا اساسيا في توجيه مفردات التعليم والحرص على تخريج كوادر بشرية تمتلك المهارات الضرورية للتعامل مع مستجدات العصر من عولمة وتكتلات اقتصادية.
و
افاد الدكتور فيصل ان تطبيقات اسس الجودة والاعتماد الاكاديمي لها تأثير واضح على المكتسبات المهارية التي يمتهنها المتخرج من المعهد او الكليات ضمن الفروع او الاقسام الاكاديمية او التخصصات الادبية اذ لوحظ ان مدى الالتزام بمفاهيم الجودة وشروطها تمهد لانتاج كوادر عاملة فاعلة تساهم في استنهاض مشاريع المؤسسسات التشغيلية ومن ثم تقييمها في ضوء تلك الشروط الهادفة.
مشيرا الى ان معرفة الكيفية والية التعامل مع المخرجات التعليمية من المعاهد و الكليات بتطبيق الجودة الشاملة والاعتماد الاكاديمي يعد عاملا يتأتي من الاقناع والفهم الشخصي للمخرجات لادامة الجودة ومن ثم وصولها الى حالة التطبيق التكاملي بعيدا عن حالة الارتجاع والعودة الى بداية التطبيق الذي يؤثر سلبا على تخطي حاجز الجودة والعودة الى بداية المخاض وبالتالي تعريض مسيرة الجودة الى الانعطافات والتلكات لذلك كان الهدف تطبيق مثل هكذا نوع من الجودة الارتقاء بالمخرج التعليمي الى حالة من التعامل الحقيقي مع المنتج الاقتصادي والاجتماعي وبالتالي تتحقق اطر نجاح المؤسسة الوطنية ضمن اطار التحضر للمجتمع.
أكد الدكتور فيصل علي مصطفى من كلية العلوم للبنات في جامعة بابل ان مؤشرات معايير الجودة للمنتج التعليمي تلاقي اهمية خاصة لرفد مؤسسات الدولة والمجتمع بهذا المنهج الذي يعتمد عليه في بناء القاعدة المؤسساتية .
مبينا ان الحكم على تلك المعايير يأتي من خلال توظيفها في التطبيق الفعلي وما هو متحقق او ماهو منجز، الى مستوى الجودة المطلوبة استجابة لجملة من التحديات التي واجهت التعليم العالي والتي تمثلت في تطور تقنيات التعليم وزيادة الاقبال عليه والانفجار المعرفي الهائل متمثلا في دخول الانترنيت وادوات التعليم الاخرى الحديثة عاملا اساسيا في توجيه مفردات التعليم والحرص على تخريج كوادر بشرية تمتلك المهارات الضرورية للتعامل مع مستجدات العصر من عولمة وتكتلات اقتصادية.
و
![5_4392_14.jpg](http://www.uobabylon.edu.iq/spaw2/uploads/images/5_4392_14.jpg)
مشيرا الى ان معرفة الكيفية والية التعامل مع المخرجات التعليمية من المعاهد و الكليات بتطبيق الجودة الشاملة والاعتماد الاكاديمي يعد عاملا يتأتي من الاقناع والفهم الشخصي للمخرجات لادامة الجودة ومن ثم وصولها الى حالة التطبيق التكاملي بعيدا عن حالة الارتجاع والعودة الى بداية التطبيق الذي يؤثر سلبا على تخطي حاجز الجودة والعودة الى بداية المخاض وبالتالي تعريض مسيرة الجودة الى الانعطافات والتلكات لذلك كان الهدف تطبيق مثل هكذا نوع من الجودة الارتقاء بالمخرج التعليمي الى حالة من التعامل الحقيقي مع المنتج الاقتصادي والاجتماعي وبالتالي تتحقق اطر نجاح المؤسسة الوطنية ضمن اطار التحضر للمجتمع.