عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,739
- مستوى التفاعل
- 2,771
- النقاط
- 113
أكثر الشعوب غضباً.. وترتيب مفاجئ للعراق
{دولية: الفرات نيوز} كشف تقرير نشرته مؤسسة "غالوب" عن أكثر الشعوب غضباً.
وقال التقرير إن 41% من المغاربة يظهرون مشاعر الغضب بشكل يومي، مشيرا إلى أن المرتبة الأولى احتلها سكان أرمينيا، بعدهم العراقيون ثم إيران وفلسطين.
وكشف التقرير أن حوالي 34% من سكان العالم يحسون بمشاعر الحزن بشكل شبه يومي، و48% يسكنهم التوتر، فيما يعيش حوالي 50% مشاعر القلق، و42% يختبرون الألم، ويعيش 50% الفرح، ويبتسم 73% بشكل شبه يومي، مشيرا إلى تراجع المشاعر الإيجابية لدى الناس عبر العالم منذ عام 2016.
التقرير، الذي تم إعداده بناء على استطلاع آراء البالغين في 145 دولة، كشف أن 1 من بين 3 أشخاص شعروا بالكثير من القلق أو التوتر، و3 من بين 10 أشخاص شعروا بآلام بدنية، فيما 1 من بين كل 5 أشخاص على الأقل شعروا بالحزن أو الغضب، بينما انخفضت معدلات التوتر بنسبة 2% عن العام الماضي، وارتفع شعور الغضب بنقطتين، ناهيك عن أن الشعور بالقلق أو الحزن ارتفع بنقطة واحدة.
جدير بالذكر أن دراسة سابقة أجرتها "غوبورد روكروت"، كشفت أن 72% من العاملين في القطاع الخاص بالمغرب يتوجهون إلى مقرات عملهم رغما عنهم، بسبب عدم وجود أي آلية تتيح لهم تطوير مسارهم المهني، بالإضافة إلى غياب التحفيزات المادية.انتهى
وقال التقرير إن 41% من المغاربة يظهرون مشاعر الغضب بشكل يومي، مشيرا إلى أن المرتبة الأولى احتلها سكان أرمينيا، بعدهم العراقيون ثم إيران وفلسطين.
وكشف التقرير أن حوالي 34% من سكان العالم يحسون بمشاعر الحزن بشكل شبه يومي، و48% يسكنهم التوتر، فيما يعيش حوالي 50% مشاعر القلق، و42% يختبرون الألم، ويعيش 50% الفرح، ويبتسم 73% بشكل شبه يومي، مشيرا إلى تراجع المشاعر الإيجابية لدى الناس عبر العالم منذ عام 2016.
التقرير، الذي تم إعداده بناء على استطلاع آراء البالغين في 145 دولة، كشف أن 1 من بين 3 أشخاص شعروا بالكثير من القلق أو التوتر، و3 من بين 10 أشخاص شعروا بآلام بدنية، فيما 1 من بين كل 5 أشخاص على الأقل شعروا بالحزن أو الغضب، بينما انخفضت معدلات التوتر بنسبة 2% عن العام الماضي، وارتفع شعور الغضب بنقطتين، ناهيك عن أن الشعور بالقلق أو الحزن ارتفع بنقطة واحدة.
جدير بالذكر أن دراسة سابقة أجرتها "غوبورد روكروت"، كشفت أن 72% من العاملين في القطاع الخاص بالمغرب يتوجهون إلى مقرات عملهم رغما عنهم، بسبب عدم وجود أي آلية تتيح لهم تطوير مسارهم المهني، بالإضافة إلى غياب التحفيزات المادية.انتهى