أعہشہقہ أنہفہاسہكہ
Well-Known Member
ألأرق Insomnia
ألأرق Insomnia
هو عدم مقدرة الشخص على النوم ، وهو إما أرق مؤقت وإما أرق مزمن. فالأرق المؤقت قد يكون سببه الضوضاء أو السرير غير المريح أو مشكلة تشغل بال صاحبها ، وكل ذلك علاجه سهل يسير وذلك بالتخلص من الضوضاء ، والحصول على فراش مريح ، كما أن حماماً ساخنا أو كوباً من الحليب او سماع الموسيقى الهادئة تساعد على الاسترخاء .
أما الأرق المزمن ، فمن الممكن أن يكون سببه الأكتئاب الشديد او القلق المزمن ، أو
تناول بعض الأدوية التي تؤدي إلى الارق، او الشعور بالذنب تجاه شخص أو أمر ما ، أو الخوف من شخص ما أو مجهول ما .
والشخص المصاب بالأرق المزمن يتداعى صحياً ونفسياً ولاأي عمل يقوم به وتخف شهيته للطعام ومن الممكن إستثارته فتتزايد حدة انفعالاته. وترتبط شدة الأرق بشدة الاضطراب الانفعالي وبخصائص الشخصية . والشخص المصاب بالأرق المزمن يشكو صعوبة السكون إلى النوم يليها صعوبة في الإستمرار في النوم، أي أن نومه يكون متقطعاً ومن ثم يستيقظ مبكراً. إضافة إلى شكواه من التوتر والقلق والاكتئاب وانشغال الفكر بالوضع المادي أو الأسري أو الصحي ، وقد يصل به التفكير حتى الموت وما سيحدث له فيشعر بالخوف والفزع.
وأكثر مَن يعاني من الأرق كبار السن، والأشخاص الذين يعانون اضطرابات نفسية، ومَن كانت لديهم مشاكل مستعصية يصعب حلها . كما أن النساء أكثر عرضة للأرق اكثر من الرجال .
وللأرق صور عديدة تختلف باختلاف الأشخاص وظروف حياة كل فرد منهم ، منها :
1. سوء النوم: وهو ان يضطرب نوم الشخص فيتراوح بين العمق والخفة وتصحبه اضطرابات من نوع الكوابيس والصَّر على الأسنان والمشي إثناء النوم ، وهي استجابات يمكن أن تترتب على المعاناة الإنفعالية أو الى اضطرابات في الدورة الدموية أو القلب او نتيجة تلف في المخ.
2. الأرق الصباحي : ويسمى أحياناً بالأرق الختامي وهو أن يصحو الشخص مبكراً ويحاول ان يعود للنوم فلا يستطيع، فيبقى متعباً طوال النهار. وهي حالة يشكو منها أحيانا مَن يعاني الاكتئاب الشديد وكبار السن والنساء المطلقات أو الأرامل حديثاً..
3.الأرق المتقطع: وهي حالة مَن ينام ويصحو عدة مرات
ألأرق Insomnia
هو عدم مقدرة الشخص على النوم ، وهو إما أرق مؤقت وإما أرق مزمن. فالأرق المؤقت قد يكون سببه الضوضاء أو السرير غير المريح أو مشكلة تشغل بال صاحبها ، وكل ذلك علاجه سهل يسير وذلك بالتخلص من الضوضاء ، والحصول على فراش مريح ، كما أن حماماً ساخنا أو كوباً من الحليب او سماع الموسيقى الهادئة تساعد على الاسترخاء .
أما الأرق المزمن ، فمن الممكن أن يكون سببه الأكتئاب الشديد او القلق المزمن ، أو
تناول بعض الأدوية التي تؤدي إلى الارق، او الشعور بالذنب تجاه شخص أو أمر ما ، أو الخوف من شخص ما أو مجهول ما .
والشخص المصاب بالأرق المزمن يتداعى صحياً ونفسياً ولاأي عمل يقوم به وتخف شهيته للطعام ومن الممكن إستثارته فتتزايد حدة انفعالاته. وترتبط شدة الأرق بشدة الاضطراب الانفعالي وبخصائص الشخصية . والشخص المصاب بالأرق المزمن يشكو صعوبة السكون إلى النوم يليها صعوبة في الإستمرار في النوم، أي أن نومه يكون متقطعاً ومن ثم يستيقظ مبكراً. إضافة إلى شكواه من التوتر والقلق والاكتئاب وانشغال الفكر بالوضع المادي أو الأسري أو الصحي ، وقد يصل به التفكير حتى الموت وما سيحدث له فيشعر بالخوف والفزع.
وأكثر مَن يعاني من الأرق كبار السن، والأشخاص الذين يعانون اضطرابات نفسية، ومَن كانت لديهم مشاكل مستعصية يصعب حلها . كما أن النساء أكثر عرضة للأرق اكثر من الرجال .
وللأرق صور عديدة تختلف باختلاف الأشخاص وظروف حياة كل فرد منهم ، منها :
1. سوء النوم: وهو ان يضطرب نوم الشخص فيتراوح بين العمق والخفة وتصحبه اضطرابات من نوع الكوابيس والصَّر على الأسنان والمشي إثناء النوم ، وهي استجابات يمكن أن تترتب على المعاناة الإنفعالية أو الى اضطرابات في الدورة الدموية أو القلب او نتيجة تلف في المخ.
2. الأرق الصباحي : ويسمى أحياناً بالأرق الختامي وهو أن يصحو الشخص مبكراً ويحاول ان يعود للنوم فلا يستطيع، فيبقى متعباً طوال النهار. وهي حالة يشكو منها أحيانا مَن يعاني الاكتئاب الشديد وكبار السن والنساء المطلقات أو الأرامل حديثاً..
3.الأرق المتقطع: وهي حالة مَن ينام ويصحو عدة مرات