طلبت شركة أمازون من لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية (FCC) إذنًا لإطلاق أقمار صناعية للمضي قدمًا بخطة إنشاء شبكة إنترنت عالمية.
وقالت أمازون في شهر أبريل: إن مشروع كويبر (Project Kuiper) سيستخدم 3236 قمرًا صناعيًا معًا في مدار أرضي منخفض لتحسين الاتصال عبر الإنترنت في المناطق الريفية والمناطق المحرومة في جميع أنحاء العالم.
وتأمل شركة التكنولوجيا العملاقة في نشر الأقمار الصناعية على ثلاث ارتفاعات مختلفة من أجل خدمة عشرات الملايين من الناس الذين يفتقرون إلى الوصول الأساسي إلى الإنترنت عريض النطاق.
وقدمت شركة Kuiper Systems التابعة لشركة أمازون طلبًا إلى لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) لمحاولة الحصول على الموافقة للمرحلة التالية من المشروع.
ويقول الطلب: إن الأقمار الصناعية ستوجد في 98 مستوى مدراي، وسوف يتراوح ارتفاعها بين 366 و 391 ميلًا.
ويهدف مشروع كويبر (Project Kuiper) إلى توفير خدمات النطاق العريض العالي السرعة والمنخفض الكمون لسوق المستهلك والشركات، وتقول أمازون: إن مشروع الأقمار الصناعية سيساعد في سد الفجوة الرقمية عن طريق توفير الإنترنت.
ويوصف مشروع كويبر كوسيلة لتوفير اتصال (LTE) المحمول للمناطق المحرومة التي تعاني من نقص الخدمات، والطائرات، والسفن البحرية.
ووفقًا للطلب، فإن أمازون تسعى إلى زيادة إمكانات الطيف والموارد المدارية المتاحة لمجموعة أبراج (NGSO) المتطورة للنطاق العريض، بالإضافة إلى تقديم خدمة النطاق العريض العالية الجودة للعملاء، مع تعزيز كفاءة الطيف ومشاركة الطيف مع الأنظمة الأخرى المرخص لها.
وتستفيد الشبكة الساتلية المقترحة للشركة من البنية التحتية الموجودة بالفعل لدعم خدمات الويب من أمازون (AWS)، بما في ذلك مراكز البيانات، ووصلات الألياف، وموارد الحوسبة.
وفي حين لم يُذكر أي جدول زمني للنشر في الطلب، فإن شركة أمازون الفرعية تقول: إنه من الممكن توفير النطاق العريض عبر الأقمار الصناعية بعد مرحلة الإطلاق الأولى، والتي تتضمن إطلاق ما يزيد قليلاً عن 500 قمرًا صناعيًا.
وتقول أمازون: إن الشركة تشترك في الرؤية مع لجنة الاتصالات الفيدرالية حول توفير الإنترنت السريع بأسعار معقولة للجميع.
وأضافت “في حال قررت لجنة الاتصالات الفيدرالية منحنا الإذن لإطلاق الأقمار الصناعية، فإن هذا سيمكننا من الانضمام إلى الجهود المبذولة للمساعدة في سد الفجوة الرقمية في الولايات المتحدة والعالم”.
ويُعد النطاق العريض القائم على الأقمار الصناعية مكلفًا، لكن هناك عددًا من الشركات التي تستكشف كيف يمكن لإطلاق الأقمار الصناعية أن يخفض التكلفة ويلبي احتياجات المناطق المحرومة ويجعل الخدمات، مثل خدمة الشبكة اللاسلكية أثناء الطيران، أقل تكلفة.
وكانت سبيس إكس SpaceX قد أطلقت في شهر مايو أول 60 قمرًا صناعيًا للإنترنت ضمن مشروع ستارلينك (Starlink project)، وتأمل الشركة في نهاية المطاف أن تطلق ما يقرب من 12 ألف قمرًا صناعيًا للإنترنت في المستقبل.
وقالت أمازون في شهر أبريل: إن مشروع كويبر (Project Kuiper) سيستخدم 3236 قمرًا صناعيًا معًا في مدار أرضي منخفض لتحسين الاتصال عبر الإنترنت في المناطق الريفية والمناطق المحرومة في جميع أنحاء العالم.
وتأمل شركة التكنولوجيا العملاقة في نشر الأقمار الصناعية على ثلاث ارتفاعات مختلفة من أجل خدمة عشرات الملايين من الناس الذين يفتقرون إلى الوصول الأساسي إلى الإنترنت عريض النطاق.
وقدمت شركة Kuiper Systems التابعة لشركة أمازون طلبًا إلى لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) لمحاولة الحصول على الموافقة للمرحلة التالية من المشروع.
ويقول الطلب: إن الأقمار الصناعية ستوجد في 98 مستوى مدراي، وسوف يتراوح ارتفاعها بين 366 و 391 ميلًا.
ويهدف مشروع كويبر (Project Kuiper) إلى توفير خدمات النطاق العريض العالي السرعة والمنخفض الكمون لسوق المستهلك والشركات، وتقول أمازون: إن مشروع الأقمار الصناعية سيساعد في سد الفجوة الرقمية عن طريق توفير الإنترنت.
ويوصف مشروع كويبر كوسيلة لتوفير اتصال (LTE) المحمول للمناطق المحرومة التي تعاني من نقص الخدمات، والطائرات، والسفن البحرية.
ووفقًا للطلب، فإن أمازون تسعى إلى زيادة إمكانات الطيف والموارد المدارية المتاحة لمجموعة أبراج (NGSO) المتطورة للنطاق العريض، بالإضافة إلى تقديم خدمة النطاق العريض العالية الجودة للعملاء، مع تعزيز كفاءة الطيف ومشاركة الطيف مع الأنظمة الأخرى المرخص لها.
وتستفيد الشبكة الساتلية المقترحة للشركة من البنية التحتية الموجودة بالفعل لدعم خدمات الويب من أمازون (AWS)، بما في ذلك مراكز البيانات، ووصلات الألياف، وموارد الحوسبة.
وفي حين لم يُذكر أي جدول زمني للنشر في الطلب، فإن شركة أمازون الفرعية تقول: إنه من الممكن توفير النطاق العريض عبر الأقمار الصناعية بعد مرحلة الإطلاق الأولى، والتي تتضمن إطلاق ما يزيد قليلاً عن 500 قمرًا صناعيًا.
وتقول أمازون: إن الشركة تشترك في الرؤية مع لجنة الاتصالات الفيدرالية حول توفير الإنترنت السريع بأسعار معقولة للجميع.
وأضافت “في حال قررت لجنة الاتصالات الفيدرالية منحنا الإذن لإطلاق الأقمار الصناعية، فإن هذا سيمكننا من الانضمام إلى الجهود المبذولة للمساعدة في سد الفجوة الرقمية في الولايات المتحدة والعالم”.
ويُعد النطاق العريض القائم على الأقمار الصناعية مكلفًا، لكن هناك عددًا من الشركات التي تستكشف كيف يمكن لإطلاق الأقمار الصناعية أن يخفض التكلفة ويلبي احتياجات المناطق المحرومة ويجعل الخدمات، مثل خدمة الشبكة اللاسلكية أثناء الطيران، أقل تكلفة.
وكانت سبيس إكس SpaceX قد أطلقت في شهر مايو أول 60 قمرًا صناعيًا للإنترنت ضمن مشروع ستارلينك (Starlink project)، وتأمل الشركة في نهاية المطاف أن تطلق ما يقرب من 12 ألف قمرًا صناعيًا للإنترنت في المستقبل.