أميركي يشتم سيّدة مسلمة.. فكيف ردّت عليه؟

[تاج النساء]

نشر الموقع التابع لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فيديو يظهر تعرّض الشابة المسلمة الأميركية أسماء الحوني (39 عاماً) لمضايقات من رجل أميركي يُدعى روب كولر في مقهى في منطقة أتلانتا.وفي التفاصيل، ظهر روب وهو يقوم بتصوير أسماء، التي ترتدي الحجاب، فسألته أتحبّ تصوير السيّدات المسلمات، فأخذ يضحك.وبعد أن سألته عدّة مرّات: "لماذا تلتقط صوراً لي"، أخذ يضحك ويشتمها ويقول لها: "لماذا أنت عصبية؟ أنا ألتقط صوراً للمكان".ولفتت الى أنّ الرجل من أتلانتا، لكنّه ينكر ذلك، ويدّعي أنه من ديتريوت.وبعد أن ودّعها بالقول: "كان لطيفاً للغاية أن ألتقي بك"، سألته أسماء: "ما هي وظيفتك"، ليردّ عليها روب بسؤالٍ: "هل معك البطاقة الخضراء (غرين كارد)؟". فأجابته: "إذاً؛ هل أنت تعتقد أنني لست أميركية؟".وعلى الفور انتشر الفيديو على مواقع التواصل، ليقوم كولر بنشر رسالة، معلناً أنّه "تم اعتراضه من قِبل ناشطة مسلمة. وبإمكانكم أن تروا بواسطة هذه الصورة أنها ليست فيها حتّى، ظننت أنه جو لطيف وكنت سأشاركها عبر فيسبوك، ثم بادرت أسماء الحوني بالحديث معي لالتقاط صورة ببساطة".وأردف: "أصدقاؤها المتشددون لاحقاً بدأوا في التواصل معي وإخباري أنهم سيقتلونني، كان بإمكاني أن أقول في هذه اللحظة أنني متفق مع موقف دونالد ترامب بشأن الهجرة، ولكن الحقيقة هي أنني لا أفعل، فهذه أرض المهاجرين، اعتذاراتي لكل أصدقائي وعائلتي وزملائي وعملائي. كان علي أن أتعامل مع الموقف بطريقة أفضل، أنا سأتحسّن وسأكون أفضل بتلك التجربة، شكراً لك يا أسماء؛ أنا تعلّمت وسأنضج من تلك التجربة".

 

[همس الورد]

رد: أميركي يشتم سيّدة مسلمة.. فكيف ردّت عليه؟

موضوع رااائع وجهود أروع ننتظر مزيدكم بشوووق

 

[أوجاع ألظلام]

رد: أميركي يشتم سيّدة مسلمة.. فكيف ردّت عليه؟

عاشت الايادي

 

[قيصر الحب]

رد: أميركي يشتم سيّدة مسلمة.. فكيف ردّت عليه؟

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ
..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ

 

[MS.Shaghaf]

رد: أميركي يشتم سيّدة مسلمة.. فكيف ردّت عليه؟

تسلم الايادي غلاي
ودي

 

[mohammed.shams]

رد: أميركي يشتم سيّدة مسلمة.. فكيف ردّت عليه؟

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

 

[آهاات حالمة]

رد: أميركي يشتم سيّدة مسلمة.. فكيف ردّت عليه؟


تسلم الايادي ع الجلب
يعطيكِِ العافية
ودي لكِ

 

[أوجاع ألظلام]

رد: أميركي يشتم سيّدة مسلمة.. فكيف ردّت عليه؟

عاشت الايادي