أعطاك الله نعمة جميلة وهي حب مساعدة الأشخاص، وسخرك لتقف إلى جواري يا أعز الناس.
يمكن أن أنسى من شاركني الضحك والمرح ولكني أبداً لن أنسى من شاركني البكاء.
إلى من قدم لي يد المساعدة عند الحاجة اليها أود أن أشكر و أتقدم لك بخالص الأمنيات
سعيكم مشكوراً ولو إني لن أستطيع أن أوفيكم حقكم، ولو بمليون كلمة.
سيدوم معروفك ليرافقني كصديق طوال عمري.
يا طيور إذهبي إليه، وأشكريه، وخبريه أن مهما قلنا فحقه لن نوفيه.
سأظل أتذكرك ما فعلته معي حتى آخر قطرة في دمي.
شكراً لكل من ساهم في نجاح العمل، شكراً لكل من شارك في دعم المؤسسة، أنتم جميعاً تستحقون الشكر.
هناك أشخاص وجودهم مثل عدمهم، وهناك أشخاص لا يمكن أن ينجح العمل بدونهم.
أنت خير موظف في العمل، أشكرك على مجهوداتك العظيمة، فالعمل بدونك لن يكتمل.
إن قلت لكم شكراً فلن يكفي وإن ظللت أعمل من أجلمك فلن أوفي.
تحياتي لشخص يعرف نفسه، وقف إلى جواري وأضاع وقته من أجلي.
أجمل كلمات الشكر النابعة من القلب و التي تحمل أصدق المشاعر أقدمها لك على مجهودك معي
أخذتني إلى بر الأمان بعد أن كدت أسقط، فماذا يمكنني القول بعد هذا المعروف.
ما تفعله الآن سيكون في صالحك غداً، فإطمئن هذا الجهد لا يذهب هباءاً.
الرجال الحقيقيون يظهرون وقت الشدائد، وأنت دائماً تكون في مقدمتهم.
أشكرك على تفانيك في العمل وإخلاصك في الإنتاج وأتمنى أن أفعل أي شيء ينول رضاك.
كلمات شكر رقيقة مقدمة لك بأطيب الأمنيات الخالصة النابعة من أعماق القلب الصادقة
للنجاح أناس يقدّرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنتَ أهل للشكر والتقدير .. فوجب علينا تقديرك .. فلك منا كلّ الثناء والتقدير.
من أيّ أبواب الثناء سندخل وبأيّ أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءه سقت الأرض فاخضرّت.
تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقه إلا أنت، إليك يا من كان له قدم السبق في ركب العلم والتعليم، إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء، إليك أهدي عبارات الشكر والتقدير.
الإنسانة التي ربّتني في صغري، وعلمتني وأحاطتني بحنانها والتي دائماً وأبداً أجدها بجانبي في أزماتي، إلى أغلى من عرفها قلبي، بكل الحب أهديها كلمة شكر.
إلى صاحب التميّز والأفكار النيّرة .. أزكى التحيّات وأجملها وأنداها وأطيبها .. أرسلها لك بكلّ ودّ وحب وإخلاص .. تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام .. وأن تصف ما اختلج بملئ فؤادي من ثناء وإعجاب .. فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين.
شريك حياتي .. أعطر التحايا، وأطيب المنى، وكل الاحترام لك أنت، أنت الغالي، نصفي الآخر، ولكن في جسد آخر، جعلتني أرى الدنيا بألوان الخير والفرح، ومنحتني الثقة والإرادة، تعلمت منك الكثير، وأكثر ما يخجلني منك؛ أنني حينما أخطئ بحقك؛ تأتي وتعتذر لي وأنا من أخطأ، فواخجلي منك، وسامحني لتقصيري بحقك، فأنت أجمل هدية من رب البرية.
إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقاً سعيتم فكان السعي مشكوراً، إن جفّ حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيراً.
شكراً لك من أعماق قلبي على عطائك الدائم.
تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنا لحظة واحدة، نترقب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة، فاستحقت وبكل فخر أن يرفع إسمها في عليانا .
يمكن أن أنسى من شاركني الضحك والمرح ولكني أبداً لن أنسى من شاركني البكاء.
إلى من قدم لي يد المساعدة عند الحاجة اليها أود أن أشكر و أتقدم لك بخالص الأمنيات
سعيكم مشكوراً ولو إني لن أستطيع أن أوفيكم حقكم، ولو بمليون كلمة.
سيدوم معروفك ليرافقني كصديق طوال عمري.
يا طيور إذهبي إليه، وأشكريه، وخبريه أن مهما قلنا فحقه لن نوفيه.
سأظل أتذكرك ما فعلته معي حتى آخر قطرة في دمي.
شكراً لكل من ساهم في نجاح العمل، شكراً لكل من شارك في دعم المؤسسة، أنتم جميعاً تستحقون الشكر.
هناك أشخاص وجودهم مثل عدمهم، وهناك أشخاص لا يمكن أن ينجح العمل بدونهم.
أنت خير موظف في العمل، أشكرك على مجهوداتك العظيمة، فالعمل بدونك لن يكتمل.
إن قلت لكم شكراً فلن يكفي وإن ظللت أعمل من أجلمك فلن أوفي.
تحياتي لشخص يعرف نفسه، وقف إلى جواري وأضاع وقته من أجلي.
أجمل كلمات الشكر النابعة من القلب و التي تحمل أصدق المشاعر أقدمها لك على مجهودك معي
أخذتني إلى بر الأمان بعد أن كدت أسقط، فماذا يمكنني القول بعد هذا المعروف.
ما تفعله الآن سيكون في صالحك غداً، فإطمئن هذا الجهد لا يذهب هباءاً.
الرجال الحقيقيون يظهرون وقت الشدائد، وأنت دائماً تكون في مقدمتهم.
أشكرك على تفانيك في العمل وإخلاصك في الإنتاج وأتمنى أن أفعل أي شيء ينول رضاك.
كلمات شكر رقيقة مقدمة لك بأطيب الأمنيات الخالصة النابعة من أعماق القلب الصادقة
للنجاح أناس يقدّرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنتَ أهل للشكر والتقدير .. فوجب علينا تقديرك .. فلك منا كلّ الثناء والتقدير.
من أيّ أبواب الثناء سندخل وبأيّ أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءه سقت الأرض فاخضرّت.
تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقه إلا أنت، إليك يا من كان له قدم السبق في ركب العلم والتعليم، إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء، إليك أهدي عبارات الشكر والتقدير.
الإنسانة التي ربّتني في صغري، وعلمتني وأحاطتني بحنانها والتي دائماً وأبداً أجدها بجانبي في أزماتي، إلى أغلى من عرفها قلبي، بكل الحب أهديها كلمة شكر.
إلى صاحب التميّز والأفكار النيّرة .. أزكى التحيّات وأجملها وأنداها وأطيبها .. أرسلها لك بكلّ ودّ وحب وإخلاص .. تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام .. وأن تصف ما اختلج بملئ فؤادي من ثناء وإعجاب .. فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين.
شريك حياتي .. أعطر التحايا، وأطيب المنى، وكل الاحترام لك أنت، أنت الغالي، نصفي الآخر، ولكن في جسد آخر، جعلتني أرى الدنيا بألوان الخير والفرح، ومنحتني الثقة والإرادة، تعلمت منك الكثير، وأكثر ما يخجلني منك؛ أنني حينما أخطئ بحقك؛ تأتي وتعتذر لي وأنا من أخطأ، فواخجلي منك، وسامحني لتقصيري بحقك، فأنت أجمل هدية من رب البرية.
إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقاً سعيتم فكان السعي مشكوراً، إن جفّ حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيراً.
شكراً لك من أعماق قلبي على عطائك الدائم.
تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنا لحظة واحدة، نترقب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة، فاستحقت وبكل فخر أن يرفع إسمها في عليانا .