نابولي
تُعد نابولي عاصمة منطقة كامبانيا، وكذلك مقاطعة نابولي، كما أنّ نابولي تُعتبر أكبر مدينة في منطقة جنوب إيطاليا، بالإضافة إلى كونها ثالث أكبر مدينة في إيطاليا من حيث المساحة والحجم، وتقدر مساحة نابولي بحوالي 117 كم، ويقدر عدد سكانها بحوالي مليون نسمة.
موقع نابولي
تقع نابولي في إيطاليا وبالتحديد في جنوب هذا البلد الأوروبي على بعد 250 كم من عاصمة روما على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتطل نابولي على البحر الأبيض المتوسط، وتقع نابولي بالقرب من البركان المعروف باسم “جبل فيزوف” وتعتبر هذه المدينة من أبرز المواقع الأثرية في اليونسكو، وتحتل نابولي المرتبة الثالثة في إيطاليا، وقد تأسست المدينة بين القرنين السابع والسادس، وأطلق عليها اسم نابولي.
كما تضم نابولي مدينة جديدة وقد اكتسبت المدينة مركزًا تاريخيًا على مواقع التراث العالمي لليونسكو بالإضافة إلى كونها واحدة من أكبر المراكز في المدن التاريخية في العالم، حيث تضم أكبر عدد من الكنائس، بما في ذلك أكثر من 448 كنيسة تاريخية وأثرية حول العالم، وتعتبر من أهم الوجهات السياحية في العالم.
التعداد السكاني لمدينة نابولي
يقدر عدد سكان نابولي ما بين 3 و 3.7 مليون نسمة، وتتكون المدينة من تسعة مراكز حضرية للفرد في الاتحاد الأوروبي، حيث يبلغ عدد سكان نابولي حوالي أربعة ملايين نسمة، لذلك تعتبر من أكبر المدن الواقعة في البحر الأبيض المتوسط.
نبذة تاريخية عن مدينة نابولي
كانت نابولي خاضعة لحكم الولايات البابوية وفي عام 1626 ضمت أوربينو، وفي عام 1631 بيزارو، وفي عام 1647، أصبحت المدينة مهووسة بالانتفاضات المسرحية التي عطلت الاستغلال الزراعي في إيطاليا، وفي عام 1608 م، أنفقت الكنيسة مليون فلورين لبناء كنيسة سان جينارو وكنيسة كابيلا ديل تيسورو، وتعد مدينة نابولي واحدة من أقدم مدن الاستيطان في التاريخ، حيث يعود تاريخها إلى العصر البرونزي حيث عاش اليونانيون.
كما مرت هذه المدينة بعدة أحداث مهمة خلال تلك الفترة حتى لعبت دورًا مهمًا وأساسيًا في التخصيب الإغريقي المتبادل والثقافة الرومانية وأصبحت مركزًا ثقافيًا رومانيًا مهمًا، وأصبحت مدينة نابولي عاصمة مملكة نابولي في ألف ومائتين واثنين وثمانين بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية، وبعد ذلك اتحدت مملكة نابولي مع مملكة صقلية، وشكلت معًا مملكة الصقليتين، وحينما توحدت إيطاليا وأصبحت نابولي مدينة إيطالية مهمة.
تعتبر مدينة بومبي القديمة من أشهر المعالم السياحية في نابولي وكانت بومبي من المدن الرومانية التي كانت تحت سيطرة هذه الإمبراطورية العظيمة والضخمة التي امتدت من الشرق إلى الغرب، ونالت بركات حوالي 20 ألف ساكن عاشوا في هذه المدينة القديمة، وتقع بومبي عند سفح بركان يسمى فيزوف وهو قريب جدًا من خليج نابولي، كما اندلع هذا البركان بعد حوالي 79 عامًا بعد الميلاد مما أدى إلى دفن هذه المدينة ودفنها بالكامل في الرماد لمدة تقارب 1700 عام.
كما أعيد اكتشاف بومبي في القرن الثامن عشر، فقبل ثوران البركان في ذلك الوقت ظهرت علامات كبيرة جدًا بما في ذلك الزلازل، بجانب الغيوم البيضاء كانت فوق البركان وطلب منهم نيرون مغادرة المدينة التي يعيشون فيها، لكنهم رفضوا طلبه لأنهم أغرتهم الخصوبة التي كانت عند سفح الجبال.
كما اندلعت الصخور في يوم 14 أغسطس 79 م، وعثر على حوالي 2000 جثة متحجرة جاءت وماتت بينما كانت لا تزال في موقعها الأخير قبل أن تموت، وتعتبر هذه المدينة من أهم المعالم السياحية التي يسعى الجميع لزيارتها ورؤية هذه المنطقة التي انتهى بها سكان هذه المدينة القديمة.
أشهر الأماكن السياحة في نابولي
تعد مدينة نابولي الإيطالية من أبرز المدن السياحية حيث تقع مدينة بومبي القديمة، بالإضافة إلى وجود العديد من الكنائس والقصر الملكي وجزيرة إسكيا وكابري بجوار نادي نابولي لكرة القدم، وحكمت نابولي القديمة العثمانيين ولكن لفترة محدودة من الزمن، وتتمثل أبرز الأماكن المشهورة في نابولي فيما يلي:
القصر الملكي في نابولي
يمثل الوقت الذي حكم فيه آل بوربون نابولي قصر ريالي حقبة زمنية تميزت بالقوة، وبدأ بناء القصر الملكي في القرن السابع عشر، ولكن تم الانتهاء من معظم الغرف الثلاثين المعروضة في القرن الثامن عشر عندما تولى تشارلز الثالث من بوربون الإقامة، كما يتسلق زواره الآن درجًا رخاميًا فخمًا لمشاهدة مسرح المحكمة وغرفة العرش وغرف النوم الملكية ومجموعة متنوعة من الغرف الأخرى، وكلها مزينة ببذخ مع المفروشات واللوحات الجدارية والخزف والصور التي رسمها أمثال تيتيان.
كاتدرائية نابولي
تشتهر Duomo di Napoli للقديس سان جينارو بالاحتفال الذي يقام داخل هيكلها الرائع ثلاث مرات كل عام، وتم بناء الكاتدرائية في القرنين الحادي عشر والثاني عشر، وتم تجديدها لاحقًا باستخدام أكثر من 100 عمود تم إنقاذها من المعابد اليونانية القديمة، حيث تم دمج الكنيسة من القرن الرابع والمعمودية من القرن الخامس في الكاتدرائية أيضًا.
سراديب الموتى من سان جينارو
كان سراديب الموتى مكرس لجينارو في القرن الخامس عندما تم دفن رفات القديس هناك، ويعتبر سراديب الموتى في سان جينارو متشكل في الواقع من ثلاث مقابر مختلفة تم دمجها معًا على مر السنين، حيث يتضمن المستوى السفلي من سراديب الموتى مقابر يعود تاريخها إلى القرن الثاني على عكس مواقع الدفن القديمة الأخرى تحت الأرض.
وتتميز سراديب الموتى بممرات واسعة بها مقابر تتراوح من غرف الدفن للأثرياء إلى الكوات الجدارية والمقابر الأرضية للأثرياء، حيث تزين اللوحات الجدارية صور القديسين والعائلات، وتظهر صورة مبكرة لسان جينارو جبل فيزوف الذي يلوح في الأفق في الخلفية.
Castel dell’Ovo
تتميز بأنّها أقدم قلعة في نابولي، وتدين باسم “قلعة البيض” للشاعر فيرجيل الذي من المفترض أنه وضع بيضة تحت أسس القلعة كما تقول الأسطورة ستتم حماية المدينة من الكوارث طالما بقيت البيضة سليمة، وتقع القلعة التي تعود إلى القرن الثاني عشر على نتوء صخري في البحر، كما تستحق الزيارة للاستمتاع بالمناظر الخلابة التي توفرها الأسوار، وتعد القلعة أيضًا موطنًا لمتحف Ethno-Prehistory الذي يتميز بالسيراميك والأواني الفخارية والتحف المعدنية من الأيام الأولى من تاريخ نابولي.
متحف نابولي الأثري الوطني
يعد متحف نابولي الأثري الوطني أحد أفضل مناطق الجذب في نابولي، وهو أفضل مكان لمشاهدة الأعمال الفنية والتحف التي تم استردادها من ثوران جبل فيزوف عام 79 بعد الميلاد إلى جانب التماثيل البرونزية واللوحات الجدارية والفسيفساء التي تم إنقاذها من المواقع المدفونة، فهي أشياء يومية مثل لافتات المتاجر و تجهيزات المطابخ، كما تشمل القطعة الهلنستية التي تصور ديرس مرتبطة بثور بري يعود تاريخها إلى القرن الثاني قبل الميلاد.
كما أنّ أشهر الأعمال الفنية في المتحف هي فسيفساء الإسكندر، التي يعود تاريخها إلى حوالي 100 قبل الميلاد وهي في الأصل من House of the Faun في بومبي، حيث تصور معركة بين جيوش الإسكندر الأكبر وداريوس الثالث من بلاد فارس، وتشمل المعروضات الأخرى آثارًا تم اكتشافها من المواقع الأثرية في نابولي وحولها، فالمتحف هو أيضًا موطن لـ Farnese Bull، وهو أكبر تمثال منفرد من العصور القديمة تم استرداده على الإطلاق.
معلومات عامّة عن مدينة نابولي
توجد بالقرب من بركان فيزوف.
لها جناح البحر الأبيض المتوسط، فالصيف بها حار وجاف والشتاء بها دافئ وممطر.
تتميز بأنّها أفخم من أي مدينة أخرى في أوروبا، فالشوارع بها واسعة جدا ومعبدة والعديد من الانفاق لتجفيف الاتساخ.[2]
تُعد نابولي عاصمة منطقة كامبانيا، وكذلك مقاطعة نابولي، كما أنّ نابولي تُعتبر أكبر مدينة في منطقة جنوب إيطاليا، بالإضافة إلى كونها ثالث أكبر مدينة في إيطاليا من حيث المساحة والحجم، وتقدر مساحة نابولي بحوالي 117 كم، ويقدر عدد سكانها بحوالي مليون نسمة.
موقع نابولي
تقع نابولي في إيطاليا وبالتحديد في جنوب هذا البلد الأوروبي على بعد 250 كم من عاصمة روما على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتطل نابولي على البحر الأبيض المتوسط، وتقع نابولي بالقرب من البركان المعروف باسم “جبل فيزوف” وتعتبر هذه المدينة من أبرز المواقع الأثرية في اليونسكو، وتحتل نابولي المرتبة الثالثة في إيطاليا، وقد تأسست المدينة بين القرنين السابع والسادس، وأطلق عليها اسم نابولي.
كما تضم نابولي مدينة جديدة وقد اكتسبت المدينة مركزًا تاريخيًا على مواقع التراث العالمي لليونسكو بالإضافة إلى كونها واحدة من أكبر المراكز في المدن التاريخية في العالم، حيث تضم أكبر عدد من الكنائس، بما في ذلك أكثر من 448 كنيسة تاريخية وأثرية حول العالم، وتعتبر من أهم الوجهات السياحية في العالم.
التعداد السكاني لمدينة نابولي
يقدر عدد سكان نابولي ما بين 3 و 3.7 مليون نسمة، وتتكون المدينة من تسعة مراكز حضرية للفرد في الاتحاد الأوروبي، حيث يبلغ عدد سكان نابولي حوالي أربعة ملايين نسمة، لذلك تعتبر من أكبر المدن الواقعة في البحر الأبيض المتوسط.
نبذة تاريخية عن مدينة نابولي
كانت نابولي خاضعة لحكم الولايات البابوية وفي عام 1626 ضمت أوربينو، وفي عام 1631 بيزارو، وفي عام 1647، أصبحت المدينة مهووسة بالانتفاضات المسرحية التي عطلت الاستغلال الزراعي في إيطاليا، وفي عام 1608 م، أنفقت الكنيسة مليون فلورين لبناء كنيسة سان جينارو وكنيسة كابيلا ديل تيسورو، وتعد مدينة نابولي واحدة من أقدم مدن الاستيطان في التاريخ، حيث يعود تاريخها إلى العصر البرونزي حيث عاش اليونانيون.
كما مرت هذه المدينة بعدة أحداث مهمة خلال تلك الفترة حتى لعبت دورًا مهمًا وأساسيًا في التخصيب الإغريقي المتبادل والثقافة الرومانية وأصبحت مركزًا ثقافيًا رومانيًا مهمًا، وأصبحت مدينة نابولي عاصمة مملكة نابولي في ألف ومائتين واثنين وثمانين بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية، وبعد ذلك اتحدت مملكة نابولي مع مملكة صقلية، وشكلت معًا مملكة الصقليتين، وحينما توحدت إيطاليا وأصبحت نابولي مدينة إيطالية مهمة.
تعتبر مدينة بومبي القديمة من أشهر المعالم السياحية في نابولي وكانت بومبي من المدن الرومانية التي كانت تحت سيطرة هذه الإمبراطورية العظيمة والضخمة التي امتدت من الشرق إلى الغرب، ونالت بركات حوالي 20 ألف ساكن عاشوا في هذه المدينة القديمة، وتقع بومبي عند سفح بركان يسمى فيزوف وهو قريب جدًا من خليج نابولي، كما اندلع هذا البركان بعد حوالي 79 عامًا بعد الميلاد مما أدى إلى دفن هذه المدينة ودفنها بالكامل في الرماد لمدة تقارب 1700 عام.
كما أعيد اكتشاف بومبي في القرن الثامن عشر، فقبل ثوران البركان في ذلك الوقت ظهرت علامات كبيرة جدًا بما في ذلك الزلازل، بجانب الغيوم البيضاء كانت فوق البركان وطلب منهم نيرون مغادرة المدينة التي يعيشون فيها، لكنهم رفضوا طلبه لأنهم أغرتهم الخصوبة التي كانت عند سفح الجبال.
كما اندلعت الصخور في يوم 14 أغسطس 79 م، وعثر على حوالي 2000 جثة متحجرة جاءت وماتت بينما كانت لا تزال في موقعها الأخير قبل أن تموت، وتعتبر هذه المدينة من أهم المعالم السياحية التي يسعى الجميع لزيارتها ورؤية هذه المنطقة التي انتهى بها سكان هذه المدينة القديمة.
أشهر الأماكن السياحة في نابولي
تعد مدينة نابولي الإيطالية من أبرز المدن السياحية حيث تقع مدينة بومبي القديمة، بالإضافة إلى وجود العديد من الكنائس والقصر الملكي وجزيرة إسكيا وكابري بجوار نادي نابولي لكرة القدم، وحكمت نابولي القديمة العثمانيين ولكن لفترة محدودة من الزمن، وتتمثل أبرز الأماكن المشهورة في نابولي فيما يلي:
القصر الملكي في نابولي
يمثل الوقت الذي حكم فيه آل بوربون نابولي قصر ريالي حقبة زمنية تميزت بالقوة، وبدأ بناء القصر الملكي في القرن السابع عشر، ولكن تم الانتهاء من معظم الغرف الثلاثين المعروضة في القرن الثامن عشر عندما تولى تشارلز الثالث من بوربون الإقامة، كما يتسلق زواره الآن درجًا رخاميًا فخمًا لمشاهدة مسرح المحكمة وغرفة العرش وغرف النوم الملكية ومجموعة متنوعة من الغرف الأخرى، وكلها مزينة ببذخ مع المفروشات واللوحات الجدارية والخزف والصور التي رسمها أمثال تيتيان.
كاتدرائية نابولي
تشتهر Duomo di Napoli للقديس سان جينارو بالاحتفال الذي يقام داخل هيكلها الرائع ثلاث مرات كل عام، وتم بناء الكاتدرائية في القرنين الحادي عشر والثاني عشر، وتم تجديدها لاحقًا باستخدام أكثر من 100 عمود تم إنقاذها من المعابد اليونانية القديمة، حيث تم دمج الكنيسة من القرن الرابع والمعمودية من القرن الخامس في الكاتدرائية أيضًا.
سراديب الموتى من سان جينارو
كان سراديب الموتى مكرس لجينارو في القرن الخامس عندما تم دفن رفات القديس هناك، ويعتبر سراديب الموتى في سان جينارو متشكل في الواقع من ثلاث مقابر مختلفة تم دمجها معًا على مر السنين، حيث يتضمن المستوى السفلي من سراديب الموتى مقابر يعود تاريخها إلى القرن الثاني على عكس مواقع الدفن القديمة الأخرى تحت الأرض.
وتتميز سراديب الموتى بممرات واسعة بها مقابر تتراوح من غرف الدفن للأثرياء إلى الكوات الجدارية والمقابر الأرضية للأثرياء، حيث تزين اللوحات الجدارية صور القديسين والعائلات، وتظهر صورة مبكرة لسان جينارو جبل فيزوف الذي يلوح في الأفق في الخلفية.
Castel dell’Ovo
تتميز بأنّها أقدم قلعة في نابولي، وتدين باسم “قلعة البيض” للشاعر فيرجيل الذي من المفترض أنه وضع بيضة تحت أسس القلعة كما تقول الأسطورة ستتم حماية المدينة من الكوارث طالما بقيت البيضة سليمة، وتقع القلعة التي تعود إلى القرن الثاني عشر على نتوء صخري في البحر، كما تستحق الزيارة للاستمتاع بالمناظر الخلابة التي توفرها الأسوار، وتعد القلعة أيضًا موطنًا لمتحف Ethno-Prehistory الذي يتميز بالسيراميك والأواني الفخارية والتحف المعدنية من الأيام الأولى من تاريخ نابولي.
متحف نابولي الأثري الوطني
يعد متحف نابولي الأثري الوطني أحد أفضل مناطق الجذب في نابولي، وهو أفضل مكان لمشاهدة الأعمال الفنية والتحف التي تم استردادها من ثوران جبل فيزوف عام 79 بعد الميلاد إلى جانب التماثيل البرونزية واللوحات الجدارية والفسيفساء التي تم إنقاذها من المواقع المدفونة، فهي أشياء يومية مثل لافتات المتاجر و تجهيزات المطابخ، كما تشمل القطعة الهلنستية التي تصور ديرس مرتبطة بثور بري يعود تاريخها إلى القرن الثاني قبل الميلاد.
كما أنّ أشهر الأعمال الفنية في المتحف هي فسيفساء الإسكندر، التي يعود تاريخها إلى حوالي 100 قبل الميلاد وهي في الأصل من House of the Faun في بومبي، حيث تصور معركة بين جيوش الإسكندر الأكبر وداريوس الثالث من بلاد فارس، وتشمل المعروضات الأخرى آثارًا تم اكتشافها من المواقع الأثرية في نابولي وحولها، فالمتحف هو أيضًا موطن لـ Farnese Bull، وهو أكبر تمثال منفرد من العصور القديمة تم استرداده على الإطلاق.
معلومات عامّة عن مدينة نابولي
توجد بالقرب من بركان فيزوف.
لها جناح البحر الأبيض المتوسط، فالصيف بها حار وجاف والشتاء بها دافئ وممطر.
تتميز بأنّها أفخم من أي مدينة أخرى في أوروبا، فالشوارع بها واسعة جدا ومعبدة والعديد من الانفاق لتجفيف الاتساخ.[2]
