[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
وعلى صفحتها الرئيسية على فيسبوك حيث تعرض جديد مشروعها المثير للأعصاب، تصف كامبراني أعمالها بأنها “مجموعة من الأشياء التي نستخدمها كل يوم وقد صارت غير مرضية عن قصد، ولم يعد لها أي استخدام معقول حتى!”
دعني أخبركم أن مجرد النظر لهذه الأشياء دفعني للجز على أسناني كثيرًا!
حسنًأ، فلنبدأ بالتحفة الفنية التالية، واسمها …. ما رأيكم بتسميتها “سقاية قريش”؟ هذه أداة تعذيب ممتازة في رأيي.
ماذا عن تسجية الوقت بينما تسير تحت المطر في تقوية عضلات الساعدين والمنطقة العلوية من الصدر؟
فقط حذار كي لا تقع عليك هذه المظلة، لأنها ستكون المرة الأخيرة!
لا تعليق!
مقاعد الانتظار في الجحيم!
لا تعليق بالطبع!
هل تحب قهوتك بـ “وش” ثقيل غني وممتع يتفجر في فمك؟
هذه الأقداح هي أكبر كوابيسك إذن!
ثم …!
قلنسوة الثانية الواحدة!
لماذا اخترت لها هذا الاسم؟ حسنًا، هاك جرب ارتدائها … أرأيت؟
زينة مبتكرة لسرادقات العزاء على ما أعتقد!
العشاء جاهز … في الجحيم!
لا تنس ارتداء حذاءك قبل ارتداء هذا الحذاء!
سدادة ممتازة للكوالين!
تمزح، أليس كذلك؟
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
إبدآاعـآات ممن جححيمم آلإححبـآاطط !
كاثرينا كامبراني Katerina Kamprani … مهندسة معمارية، وصاحبة مشروع التصميم المسمى “غير المريح”. بالطبع لاسم المشروع الكثير من فلسفته، حيث تثير تصميمات هذا المشروع الكثير من مشاعر عدم الارتياح والإحباط في نفس كل من يطالعها.
كاثرينا كامبراني Katerina Kamprani … مهندسة معمارية، وصاحبة مشروع التصميم المسمى “غير المريح”. بالطبع لاسم المشروع الكثير من فلسفته، حيث تثير تصميمات هذا المشروع الكثير من مشاعر عدم الارتياح والإحباط في نفس كل من يطالعها.
وعلى صفحتها الرئيسية على فيسبوك حيث تعرض جديد مشروعها المثير للأعصاب، تصف كامبراني أعمالها بأنها “مجموعة من الأشياء التي نستخدمها كل يوم وقد صارت غير مرضية عن قصد، ولم يعد لها أي استخدام معقول حتى!”
دعني أخبركم أن مجرد النظر لهذه الأشياء دفعني للجز على أسناني كثيرًا!
حسنًأ، فلنبدأ بالتحفة الفنية التالية، واسمها …. ما رأيكم بتسميتها “سقاية قريش”؟ هذه أداة تعذيب ممتازة في رأيي.
ماذا عن تسجية الوقت بينما تسير تحت المطر في تقوية عضلات الساعدين والمنطقة العلوية من الصدر؟
فقط حذار كي لا تقع عليك هذه المظلة، لأنها ستكون المرة الأخيرة!
لا تعليق!
مقاعد الانتظار في الجحيم!
لا تعليق بالطبع!
هل تحب قهوتك بـ “وش” ثقيل غني وممتع يتفجر في فمك؟
هذه الأقداح هي أكبر كوابيسك إذن!
ثم …!
قلنسوة الثانية الواحدة!
لماذا اخترت لها هذا الاسم؟ حسنًا، هاك جرب ارتدائها … أرأيت؟
زينة مبتكرة لسرادقات العزاء على ما أعتقد!
العشاء جاهز … في الجحيم!
لا تنس ارتداء حذاءك قبل ارتداء هذا الحذاء!
سدادة ممتازة للكوالين!
تمزح، أليس كذلك؟
