إرشادات تحمي المرأة من مشكلة جمالية مزعجة
المصدر: برلين ■ د.ب.أ
أشارت الرابطة الألمانية لأطباء الأمراض الجلدية إلى أن تدلي الثدي يندرج ضمن المشكلات الجمالية المزعجة، التي تؤرق كثيرات من النساء، إذ يفقده مظهره المشدود.
وأوضحت الرابطة أنه يمكن للمرأة تجنب هذه الأزمة، من خلال التغذية الصحية الغنية بالفيتامينات والمعادن، التي تساعد الجسم على بناء الكولاجين المسؤول عن المرونة والمظهر المشدود. ويراعى الابتعاد عن الحميات الغذائية القاسية.
وإلى جانب التغذية الصحية تلعب الرياضة دوراً كبيراً في الحفاظ على المظهر المشدود للثدي. ولهذا الغرض ينبغي ممارسة التمارين، التي تعمل على تقوية عضلات منطقة الصدر، مثل تمرين الضغط وتمرين البلانك.
ومن المهم أيضاً تدليك الثدي بانتظام، إذ يعمل ذلك على تنشيط النسيج الضام، ما يحافظ على المظهر المشدود للثدي.
وإضافة إلى ذلك، ينبغي العناية بمنطقة الديكولتيه بواسطة كريم واق من الشمس ذي مُعامل حماية (SPF) عال، وبواسطة كريم عناية غني بفيتامين
(A) وفيتامين (C) لترطيب البشرة في هذه المنطقة الحساسة.
علاوة على ذلك، ينبغي الإقلاع عن التدخين، لأنه يتسبب في تدهور سريان الدم بالجسم، والحد من محتوى الكولاجين بالجسم، ما يؤدي إلى تلك الأزمة الجمالية.
المصدر: برلين ■ د.ب.أ
أشارت الرابطة الألمانية لأطباء الأمراض الجلدية إلى أن تدلي الثدي يندرج ضمن المشكلات الجمالية المزعجة، التي تؤرق كثيرات من النساء، إذ يفقده مظهره المشدود.
وأوضحت الرابطة أنه يمكن للمرأة تجنب هذه الأزمة، من خلال التغذية الصحية الغنية بالفيتامينات والمعادن، التي تساعد الجسم على بناء الكولاجين المسؤول عن المرونة والمظهر المشدود. ويراعى الابتعاد عن الحميات الغذائية القاسية.
وإلى جانب التغذية الصحية تلعب الرياضة دوراً كبيراً في الحفاظ على المظهر المشدود للثدي. ولهذا الغرض ينبغي ممارسة التمارين، التي تعمل على تقوية عضلات منطقة الصدر، مثل تمرين الضغط وتمرين البلانك.
ومن المهم أيضاً تدليك الثدي بانتظام، إذ يعمل ذلك على تنشيط النسيج الضام، ما يحافظ على المظهر المشدود للثدي.
وإضافة إلى ذلك، ينبغي العناية بمنطقة الديكولتيه بواسطة كريم واق من الشمس ذي مُعامل حماية (SPF) عال، وبواسطة كريم عناية غني بفيتامين
(A) وفيتامين (C) لترطيب البشرة في هذه المنطقة الحساسة.
علاوة على ذلك، ينبغي الإقلاع عن التدخين، لأنه يتسبب في تدهور سريان الدم بالجسم، والحد من محتوى الكولاجين بالجسم، ما يؤدي إلى تلك الأزمة الجمالية.
